-=][ المصيـــــــــــر ][=-

[حسين الحوالي]

عاهدت نفسي أن تكون الأبعاد .. مرحلة كتابة لـ [ الجديد ] ..
ولكن هذه الفترة .. كانت شحيحة جدا ً ..
لذا أعذروني على التواصل معكم .. بـ حروف .. من إرشيفي
لـ حين عودة المطر ..!


..:"":"".. ---------------- .."":"":..









كم ليلة ٍ .. راحت
ونفسي ..
ما .. ( أستراحت ) ..!


الليل موحش .. والشعر .. ماهو نديم ..
لامن كتبته .. بـ القلم ..

نبض الألم ..
يبقى .. سقيم ..!

لاروح .. لا حتى نفس ..!
واليا أنتكس ..
.. ( حالي )
فـ أبد ماهو جديد ..

وين السعيد ..؟
اللي بـ ضحكاته .. حبس ..
كل الهموم .. بـ ليلها ..؟!

ياويلها ..

نفس ٍ .. على قلبي تسوق ..
كل المعاني ..
والقصيد ..!

ينساح حبري .. وماتهد ..!
إلا .. بواقي حيلها ..!!

[ ياويلها .. يا .. ويلها ] ..!!







[poem="font="simplified arabic,4,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
الدرب طوّل .. بالمسيـر .. وخطوتـي=متثاقلـه .. بيـن التوقـف .. والمسيـر
ماعدت انا أذكر .. وش ملامح ضحكتي=من زود دمع ٍ ذارفه .. قبـل المصيـر ..!
الحظ مدبر .. من زمااااااان .. و غلطتي !=إنـي تفاءلـت .. وتحملـت الكثـيـر
كم واحد ٍ .. طاحـت عشانـه دمعتـي=وأقفى وأنا عيني مثـل .. عيـن الغريـر
ماهـوب ذل .. الله يعـز .. حكايتـي=لامن حكوها .. ثم ضحك منها .. الصغير
أكبر غلط .. هو .. ( جيتـي ) .. فـي ( دنيتـي )=هـذي .. وأنـا مـانـي لـهـا .. ولا أصـيـر
أبــد أبــد .. مـانـي لـهـا .. ياديـرتـي=وتاريـخ ميـلادي .. بعـد .. ماهـو مثـيـر :
لـ .. الأسئله .. ( جنسي ) ؟ .. ولا .. ( جنسيتي ) ؟ = مخلـوق هايـم فـي عـصـور الزمهـريـر ..!
جيـت بـمـبـاديء حــررت .. عقليـتـي = ثم أنتهيت بـقيد ( أمّـه ) .. مـن حصيـر ..!!
لا الكون كوني .. كيـف أجـل حريتـي = بـأنالهـا وأنـا سجيـن ٍ .. مستجـيـر
من عبرتي .. من صرختـي .. فـي دنيتـي = وأنا مقيد بـالأسى .. درب .. ومصير ..!! [/poem]







دمتم بخير ,,












ح . ح . ح

 

[خالد العلي]

،،
،
حسين الحوالي
التمس جفن السهاد
واستيقظت عين الدعاء..!!
هنا مع جزء من الارشيف المعرّض للاقتحام
،،
،
جزء من ارشيفك يعني اكثر من الكثير

دمت بكل الود

 

[قايـد الحربي]

حسين الحوالي
ـــــــــــــــ
* * *



أُرحبُ بكَ كثيْراً .

تأكّد بأنّك عَلى عَهدكَ ،
وَ شَاعرٌ مِثلكَ : مُتجدّدٌ قَديْمهُ وَ مُتقدّمٌ جَديده ، لا يأتيْ إلاّ بالشّعر
الخَالِص .. أعنيْ :
ذاكَ الشّعر الذيْ تُعَادُ قراءتُه وَ لا تَتكرّر ، و فيْ كُلّ إعادةٍ تَتجدّد القرَاءة
وَ القَارئ - أيضَاً - .

:

شُكراً لكَ بلا حَدّ و بِكُل وِدّ .

 

[محمد الحامد]

الحوالي
عندما أقرأ حروفك أشعر أنني اقف على هامة جبل أثرب فاجدني اقطف من الغيم حبات الصفاء المتواجدة بداخلك
أخوك محمدالغامدي

 

[حسين الحوالي]

خالد العلي ..


وجزء من حضورك .. كفيل ٌ .. بـ منح النص .. رضا كاتبه ..
كيف بك .. وأنت تكرمه بـ الثناء

ممتن جدا ً أيها الـ [ خالد ] .. على هذا الوجود ..
دمت حاضرا ً ..
و ..

دمت بخير ,,







ح . ح . ح

 

[جُمان]

حسين الحَوالي ..

مُنذ عهد الشِّعر وأنت تُقيم بين الجمال وجُرم الكِتابة
كُلما خامرنا حَرفُك الرّهيد ..
أيقنتُ أننا نستَكينُ تحت موجَةِ غيمةٍ بيضاء
يَعرفُ المَطرُ فيها مواضِع سجًودِه
ننتَظِرُهُ ونستسقيه
ونُوقِنُ أن العشب والكلأ على إثره

[ المَصير ]
إصباحٌ تجلّى بين كَفيك
وصوتٌ مُبلّلٌ بالضوء


شاهق ../ وتُجاوِر القمر

.

.

 

[عبدالله بن زنان]

حسين



حضور فكرك شعر بحد ذاته


استمتعت بما خلف الأسئلة

تقبل تقديري ومروري المتواضع ،،



دمت بخير ،،

 

[حسين الحوالي]

قايـد الحربي ..


والترحيب من لدنك .. أصدق إبتهاجا ً
كيف بك .. وأنت تأتي قارئا ً .. ومانحا ً لـ الفخر .. بـ إطراء ..؟!

صدقني يا قايد .. ماعادت الحروف تطرب ..
إن إفتقدت تواجدك .. من خلال تعقيبك المتميز ..
بـ سطرك القصير المتطاول .. ونجماتك الـ [ ثلاث ] ..
وتحت ذلك .. كله
ماتمنحه بـ سخاء ٍ .. تُشكَر عليه دوما ً

إبقى في الجوار ..
ولك من الحب .. أجزله

دمت بخير ,,








ح . ح . ح