~~~ { ثلاثين } ~~~

[سعد الحربي]

أسعد الله صباحكم بأجمل ما تهواه قلوبكم


ذات يومٍ رَحَل حَطّت رحالي في محطّة الثلاثين فـ كتبت:

لَمْحَة:

سارت بي اجراحي علي غير مشهاه ..
سيرِ عَدِلْ .. واحيان تلوي يميني


ثلاثين !!
أرجوووك أنا ..
وقّفي يا سنين
مابي أكثر .. اللي مضى كافي
ودّي للورى .. ترجع بي أسفاري

يوم انّي كنت ..
مبتسم للحياهْ
والقلب أبيض ..
مثل مزنٍ في سماه
وعاشقٍ سلّمه ..
سرٍّ طواه

يا ثلاثيني ..
حارت الكلمة على شفاه
وجذع الفرح انطوى
جفّت ينابيعه سوى

لا حبيب .. ولا صديق
أحضن الضيقة .. تنام
والتحف غربةْ .. وأنام

ما حَلَمتْ ..
مرّت ايام وليالي
وانْ حلمت ..
يكتسي حلمي الظلام .. ويقتله
مـ انرحمت

يا ثلاثيني حراام .. اوقفي ..
بـ اعتق الغربة ..
بنااااام


تلويحة وداع:
ما كنّي الاً دمع ماتت بيمناه ..
وقامت مناديل الجفا تحتويني

~~~~

آملاً أن تحوز على بعض رضاكم
دمتم بود

 

[سيرين]

في محطة الثلاثين
تموسق الحرف تمرداََ وكان العمر حِلِِ بغربتي
صوغ من الق الجمال رغم الشجن انساب فراتاََ عذب المذاق
سلمت يمناك شاعرنا المبدع \ سعد الحربي
مودتي والياسمين

\..

 

[نادرة عبدالحي]

ضجيج في الثلاثين غير قابل للسبات

أرى فمرا يزرع فمحا في الميادين الضيقة ليأتي

من هاجر ليلتقط الحب عندها ستتسع ساحات الميادين

الشاعر سعد الحربي ما بعد الضيق إلا الفرج.

 

[رشا عرابي]

مفاوضات على هيئة نغم
والمساومة بين المواصلة والإكتفاء مخافةً من مغبّة القادمات
كل هذا كان على مائدة لطيفة الحوار


لك التحية مطر

 

[سعد الحربي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيرين

في محطة الثلاثين
تموسق الحرف تمرداََ وكان العمر حِلِِ بغربتي
صوغ من الق الجمال رغم الشجن انساب فراتاََ عذب المذاق
سلمت يمناك شاعرنا المبدع \ سعد الحربي
مودتي والياسمين

\..

أستاذتي سيرين

ربي يسلمك ويرضى عليك

وشهادة تزيد النص ضياء
دمتي بود

 

[سعد الحربي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي

ضجيج في الثلاثين غير قابل للسبات

أرى فمرا يزرع فمحا في الميادين الضيقة ليأتي

من هاجر ليلتقط الحب عندها ستتسع ساحات الميادين

الشاعر سعد الحربي ما بعد الضيق إلا الفرج.

أستاذتي نادرة

كتبت ذات مرّة :

هذا الغصن ..
كل ما طلعت أوراقه
جت له طيورٍ كثيرةْ
تتفيأ بظلّه
وتاكل أوراقه
ثمٍ تطير
ويبقى وحيد
هذا الغصن مسكين !!

شاكر لك تواجدك المميز
دمتي بود

 

[سعد الحربي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عرابي

مفاوضات على هيئة نغم
والمساومة بين المواصلة والإكتفاء مخافةً من مغبّة القادمات
كل هذا كان على مائدة لطيفة الحوار


لك التحية مطر

أستاذتي رشا

شاكر لك هذا الإطراء الراقي
دمتي بود