* مِن بعدِ حَذفِ الأَمشَاطِ مِن عُنوَانِهَا
أَبْدَؤُهَا كَمَا بَدَأْتُهَا قَبْلاً بِـ :
{ يَا رَبِ ، أَجِلِي عًني كُل حَزَنْ ، يَارَبْ وَ أَِحِلْ كُل مَا قَدْ حَلَّ عَلَيَّ لـ خَيرٍ مِنه ،
يَارَب وَ أَنتَ العَلامُ العَلِيمِ أَغْدِقْ عَلَيّ بِـ فَيضِ صَبْرٍ وَ احتِمَال ، يَارَبْ آَلَمَنِي الفِرَاقْ
وَ أتعَبَنِي فَـ الطُفْ بِ كَسِيرِ قَلبٍ أَهدَتهُ الأَيَامُ مِن بعدِ المَسرةِ تَرَحاً ، يَا رَب انْظُر لِحَالي وَ ما
صَارَت عَليهِ وَ أرأَفْ بِ صَغِيرهَا المَوجُوعِ وَ كَبِيرِهَا المُتَهَالِك وَ قَلبِهَا المَثقُوبْ ، يَا رَبْ أُوقِنُ مَا مِن
مُقَدَرٍ لَنَا إلا وَ الخَيرُ حِكمَتُهُ وَ إِنْ عَظُم ، لَكنِي نُطفَةٌ خَلَقتَها فَأوجَدتَ بِها مِن الفِطْرةِ مَا يَجعَلُها تَستَصعِبُ
الأَلَمْ وَ إيزَالُه ، يَارب وَ أَنت الرَحمَن ُالرحِيم أسأَلُكَ لَه فَرحاً خَالِدَاً ، وَ سَعادَةً لا تَنفَكُ مِنهُ أَبداً ، وَ
عِوَضاً بِـ خَيْرٍ تُسَرُ مِنْهُ رُوحَه ، يَارب أَجبْ لي دُعائِي يَارب أجِبْ لي دُعائِي }
وَ دَعُونِي ، أخنِقُ الحَرفَ هُنا ..
فَما فَادَنِي التَنَفُسُ بِهِ إِلا إِحْرَاقَاً ..، !