أرفُف رُصِفَتْ بِذهولْ..!

[أسمى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مي العتيبي

لِمَ نحتاج للعبرة ِ في وقت العظات الـ لا تَعِظ !!

قيد ..
حين نتغيّر ..
لا نخبر أحدا ً .. خشية أمر ما ..
نخاف التغيير ..
رغم جمال بعضه المقابل للبعض السيء !

ما آمنت به الآن :
أنك وإن تغيرتي ..
فـ إنه لـ نقش اسمك ببراعة ٍ أكبر ..
بخط ٍ خاص ..
وجعل القلب يُصاب بنوع أشبه : بـ ذهول ..

شكراً ..

آويتني هنا شريده !

"
يا قمر المُفاجآتــ المسائية..
و يا صاحبة القلم المُشاكِس..الأثير لدي
"""
العِظاتـــ..صممتــُ أُذنيّ عنها مؤخراً
ليسَ إعلاناً لعصيان..أبداً
بل لإيمانٍ بأنَّ التغيير لن يُطعم بمذاقاتهـ الحقيقية
إلا إذا اخترنا لهـُ نحن بهاراتهـ المُحببة...لِنتقبلهـ
نؤمن بهـ...
نعتقد..
و نعتنق.

"
ميَّــا

ويا سَعدي..أن باتـَ حرفي لكِ مأوى.

 

[أحمد الأحمد]

قيد..


00



لحديثك روعة تجعل الحروف تتراقص طرباً في النفس تحاول عاجزة أن تنسج كلمات تعكس جمال ماتراه العين..
عبثاً كل محاولات الكتابة فشعور يدفعني لها وشعور ينهاني ...



أكليل من الزهور تعانق ريشة قلمك الرائع




تحياتي.



00

 

[أسمى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ونــة ألــم

قيد ..

ذهول له رفوف محفوفة بالخطر .
مشاعر تكتظ ..
حاجة الى ثرثرة
وآخر الحديث ملامح فُقدت عند طريق الأمنيات

هكذا ..حديث النفس حين يطغي بمبسم لنا

جميلة أنتِ قيد ..
دقة التصوير منحت رؤى انتعشت بتفاصيل الغوص فيك

:

دمت بحب

.
أهلا بـ قديرة الحرف:
ونة.

قُلتِ أن للأمنيات حديث..أو فِقدْ تحدثتِ عنهـ..
أو ..لا أدري لا أدري لكن رصفــنا لنا إحتاج الكثير من وَقتْ ليأتي كَ أسنان مشط
لا يفرقها عن بعضها سوى الدقيق الدقيق من الأماني والتي لا يُدرك تفاصيلها سوانا.

:
أنا مُتخمة بالفرح..بتواجدك.

 

[أسمى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح الحريري

ثانياً / أنتِ هنا تجعلي لأحرفكِ أنامل تمارس تقلب كل الصفحات ...

في رفوف الذهول أوراق خير شاهدة على مراحل التغيير بداخلك لتشرق شمس الفكرة ...!

القراءة لك ...

أشبه بمن يعتكف بمكتبة ...

كلما حاول وضع كتابه الأولى بدأ في الآخر ....!

شكراً لأنكِ هنا ...

ترسم الهدوء مناخاً للقراءة والأدب ...!

مودتي ...

.
:
سربٌ من قطا مرَّ من أمامي كَ سنابل مارتْ من ريح.
وخِلتُ أيضاً بجعات..والماء نمير تبدو من خلالهـ أقدامها سابحة.
حضورٌ مُبهِج يُثقل كاهل القلم..
فَكيفَ بثناء.

:
وريثــ الحرف..
سعيدة وأكثر..بك.

 

[بدر العرعري]

.


تسعه من عشره يصّوتون ضدك ..!


كما أن " التسعه" .. يضطهدون .. وجهة نظري ..!

 

[أسمى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منال أحمد

:

تتسابق الأمنيات في أن تمني نفسها بالنمو.. التغير .. الإختلاف..
وبعد أن تتحقق الأمنية تسكن أمنية مناقضة لها وهي أن تعود كما كانت لا تكبر ولا تتغير..
كـ الطفولة مثلاً.!

قيد من ورد..
بذهول هنا كنتُ أقرأ وأبتسم..
دمتِ كما أنتِ

.

.
:
كَ خطو الريح فوق الرمل..
كُنتِ يامنال.
هادئة،لطيفة وذاتَ ألقٍ من بنفسج.
وأيُّ حديثٍ عن الطفولة ستُرفع لهـُ اليد مُعارضةً.!
رائعةٌ أنتِ.

 

[أسمى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سكر الجرح

لكن هُناك حيث العُمق يوجد صدمه !

أيّ شذى فيهم من قالت ذلك !؟
لم أُخطط لإن أقف معك هُنا فـ أنا تغيّرت أيضاً !
ولكن : بِما تشكّل الذهول .. أو لِما !!

وقد أعود !

.
:
يستنطِق الصدق الصادقون بِ خَطْرٍ فقط
فـ كيفَ بحديث..!
يا سُكر...يدي حول عضدك و سأُحدثكِ بنواياً كثيرة.

.
سعيدة بالسكر أنا،
وعودة.؟
.

 

[أسمى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جرير المبروك

تفاصيل
ممكنه
....
و لكن ...بعض الظن اثم

لا اظن انا ....
لكني اكيد .....
جلسنا على نفس الطاولة
ذات اكتئاب
و ذات مرح
و قلبنا الامور في اذهاننا كما نحبها ان تكون
و لما لم تكن
رمتنا بالاكتئاب
و ردة الفعل
....
ام ظني انا فانك مبدعة يا قيد

دمت اشراقا ... لا كآبة
و دمت عنقودا نقتطف منه
مثل هذا
احسنت يا قيد

جرير

.

:
دعنا من ذلك كلهـ يا جرير
و أخبرني ..هل جميع الطاولات والكراسي مُتشابهة..وهل ستذكر العابرين
وقصصهم ،وصورهم أيضاً حين تعكسها الاكواب.!
.
هي الحياة..تقول لنا في كُل مرة:
هذه اللحظة عِشتها مرة
ولاأدري متى..!

.
سعيدة أن حِزتُ على فُرصة قراءة..
شُكراً.