.
.
فَوْقَ غَيْمِ الْأَوْرَاقْ !
يَكُونُ لـِ اللَّيْلِ سُكُونٌ مُخْتَلِفْ ويَكُونُ لِلْقَمَرْ ضَوْءٌ أَخَّاذْ
وَحْدَهَا تُدَنْدِنْ لِلْرُوحْ ويُرَاوِدُ الْقَلَمَ حُلْمَاً مِنْ جِنَانْ يَأْخُذُنا لـِ أقَاصِي الْخَيَالْ !
فَأَنا بَينَ سُكُونِها أَنْتَمِي وعَلى سَحائِبُ نَقاءِ أَرْواحِهَا أرْتمِي !
أَوْرَاقِي وكُلَّ الْفُصُولَ قُرْبَكِ رَبِيْعِيَّةُ الهَوَى والْوِدَادْ
لَقْطَهْ عَابِرَهْ مِنْ كَامِيرَتِي تَفْتَقِرُ لـِ الْكَثِيرْ ..
بَيْنَكُمْ فَأَمطِرُوهَا شَغبَ النَقْدِ والذَائِقَهْ يَانقـاءْ
.
,
.
,
لكُمْ عمِيقَ الْوِدَادْ والـوَردْ