يِكفِي الشْعر إنه يِعَانق رُوحكْ
ما هو ضُرِوري يِنتسبلك حَرّفَه
يالليِ الشِعر يأخذ حَكايا بُوحكْ
حِبره كِحل عيِنك ورمْشٓك وٓصْفَه
( آهات شااااااااعر )
نَامَت عِيونَ الخَلق وعُيونِي شِقَىَ
مَا رَفرفْ بمحَجَرهَا دِفَى
تِسَامر انْجوم السَماء حِزن وأسَىَ
يا وَقَتِي اللِي مَا صَفَى لَحَظْه
وأَنَا اتْسَأل ....وأسْال وشْ بَقَىَ
يا نُور عِينِي يا عَذابَ الرُوح
يَا عَذبْ الشِفَاَ..
يَا كُلْ طِيف (ن ) مَرْنِيِ صُبحْ ومِسَىَ
يَا جَرحِي اللي مَابِقى مِن كُثر نَزفَهْ
فِي شَراينِي دِمَاَ
يا لي عَلِي أقْسَى مِن الفَرَّقَا
وأَشَّدْ ًِمن الظِمَىَ
يا قافية شعري ....
و يَا نَبضْ وجْدَانِي
يَا كُل كُلي مِن هُمُوم ْ ومِن عََنَا
يَانَشْوَةْ الطْفل الغَرِيِراللِي مِن الفَرحَهْ بِكَى
يََا حَظْي ِالعَاثِرْ وأنا أَحبهْ
الَىَ أبْعَد مَدَى
يَا روُحْ رُوحِي والمُنَىَ
يَا اللِي عِيُوني مِن عَذابكْ مَا تِشُوف
إلا الهَناَ
لِيتْ الزِّمن يِرجَع ْوَرَاىَ
ولَا الدْقَايِق تِنْتظر
كَان العُمر بَابدلَه حُبْ وهَوىَ
واغِير اْجرُوح الزَّمن بِريِح
الخزامَى والشَذَى
واكْتُب شِعر ماَ له سْوىَ حُبك صَدىَ
يا اللِي تسَاويِ فِي خَفُوقِيِ
كُل هذا الكُون مِن طِين وسَما
تدري غلا !!
أنت الوَحِيد اللِي جَرحْت القلَب ومَا لِي سِوَا شُوفك دُوا
تِدريِ مَتىَ أَنْسَاكْ وانْسىَ اللِي مَضَىَ ؟؟
تدْرِي مَتىَ بَنْسَاكْ وانْسَى اللِي جَرَىَ ؟؟
تحْت الثَرَى !!!
&&&&&&والنهايه...
البِقَايا صَفْحة(ن) فِيها نِزيف احْزانِي
جَرح قلَبِي ما يِداويه الشِعر وحْرُوفه
انْتَهيت ولا بِقى فِيني شَجَى للحَاني
كُود صُوتٍ فيه آهَات الحِزن وطْيُوفَه
(بوح قلمي )