.. ثمّ إني أحببتكَ فوق طاقة المساء _؛؛ - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
إيراق واحتراق (الكاتـب : د. لينا شيخو - مشاركات : 61 - )           »          طلقة الطيش (الكاتـب : أحمد عبدالله المعمري - مشاركات : 0 - )           »          في ليلة شتاء بارد (الكاتـب : أحمد عبدالله المعمري - مشاركات : 2 - )           »          مرارة النارنج (الكاتـب : د. لينا شيخو - مشاركات : 12 - )           »          لاَ مِسَاس ... ! (الكاتـب : جليله ماجد - مشاركات : 567 - )           »          اوراق مبعثرة!!! (الكاتـب : محمد علي الثوعي - مشاركات : 519 - )           »          سقيا الحنايا من كؤوس المحابر (الكاتـب : سيرين - مشاركات : 7492 - )           »          تبعثر وردك فاصلب القاطفين (الكاتـب : سيرين - مشاركات : 25 - )           »          إلى روح صديقتي الغالية ولّادة بنت المستكفي ❤ (الكاتـب : كامي ابو يوسف - مشاركات : 8 - )           »          حرف عقيم (الكاتـب : ضوء خافت - مشاركات : 1 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد النثر الأدبي

أبعاد النثر الأدبي بِالْلُغَةِ ، لا يُتَرْجِمُ أرْوَاحُنَا سِوَانَا .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 11-21-2018, 09:30 PM   #1
جنوبية
( كاتبة )

افتراضي .. ثمّ إني أحببتكَ فوق طاقة المساء _؛؛


‏ثمّ ماذا __؟!
ثمّ إني أحببتكَ بكل قوة استقامت بها الجبال .. و بكل ضعف أوهن خيوط العنكبوت .. بلهيب الشمس .. و دفئ الربيع .. بجرأة الموت .. و خلسة الشهب .. بدوران الأرض و ما تحدثه من آيات .. بشقاء الفقر .. بترف الغناء .!
أحببتكَ فوق طاقة المساء .. فوق دهشة المعجزات.
ثمّ أخبرني _
كيف أيقظتَ أحلام الخريف ؟!
و كشفتَ أسرار المجرات .. و أفزعتَ يمام الليل !
و شددتَ أوتار العمر .. و عزفتَ مقطوعة الحياة !
أي ضجيج صرخته ليهدأ عبثي بعقارب الساعة !
أي أغنية غنيتها ليرقص الموت و يعتذر للحياة !
كيف _؟
عدتُ بكَ جميلة فوق الخيال .. عدتُ بكَ أنشودة الطير .. و قبلات المساء .. و أنفاس الورد .. و ضحكة الطفل.. و بياض الغيم .. و أميرة البلاد .!
عدتُ أرتب عطوري .. و أعيد أحمر الشفاة إلى أدراجي .. و ألبس فستاني القصير الزاهي .. و أنثر ضفائري على وسادة الحلم .!
و لكنّي....!!!
أكره كل مايجعلني أُحبك .. و أُحب كل ما يجعلني أقترب منك ! أكره نشوة الفرح التي تطير بي و أنا بجوارك .. و أحب صباحاتي التي تستيقظ في نهارك .. و كأنها حقول السنابل .
في كل ليلةٍ افتح أزارير صدري للشتاء علّه يُطفئ جذوة الحب تلك المتقدة بأنفاسي .!!
و لكن الشتاء يعود محترقاً و يصرخ بكَ في أضلعي دفئا لأنام .!
أقسمتُ مراراً ألّا أشتاقك .. و لكنها تهزمني رائحة اسمي المعتقة بنبراتك .. يهزمني الحنين .. تهزمنى ملامحك .. تهزمني ساعتي التي تشير إلى رسائلك .. كلماتك .. ضحكاتك ..!!!
كالخطأ المقدس .. كالخطأ الصحيح .. كخطيئة تنبت على أطراف البهجة .. و تنمو إلى سدرة الدهشة .!
مرهقة أنا .. من تلك الهزائم في صدري .. من وفاء القلم .. من كبرياء الريح الذي يعصف في أضلعي .. لم يعد هناك متّسع حتى للنعيم الذي أرجوه .!!
أنتَ تُجيد الحب كثيراً و لا تُجيد الإقتراب مني !!
مليء صدرك باللهف .. عشقتُ حتى بياض الليل في مفرقك،
له رائحة الأمان، و فيه جنون شذّبَته الحياة ليبدو أنيقاً ملفتاً .
من صدرك إلى صدري محيط متجمد تخذله الشمس كل ظهيرة !
من صدرك إلى صدري عطر و وجه و قصيدة .
من صدرك إلى صدري موت و أعراف و خطيئة .!
لا عليك _
فالمسافات حيلة الوقت كي لا ينتهي !
و الحب حيلة الحياة كي تكون وسيمة في أعيننا .!
أيقنتُ بكَ أن للحب أشواق باردة .. و سؤال باهت .. و أحضان مثقوبة .. و أبيات مكسورة .. و ما يزال حباً لا يموت !!
كأسٌ و كأسٌ و كأس !! حتى ثَمُلَتْ بكَ أنفاسي، و سقط القمر و ترنّحتْ الشمس، و رقصتْ الهيبة، أدمنتكَ حتى تعافى الصداع، و أزهر التوت في جسدي، حتى تمرّد الجَوَى، وتهنّدَمت المعصية .! أدمنتك حد الاغتسال من دمي .!
ماذا لو _ كنتَ عابراً مرّ برائحة الطين ! ينثرها المطر من حين إلى حين .. لربّما كان هناك حب مختلف .
و لكنتُ قدّستُ آثار مرورك ابتهالاتٌ لقلبي كل مساء .. و كنتُ سأسكبها في قالب أُنثى تعشق التفاصيل _تفاصيلك_ ليشكّلها الحجر على خاصرتها هويّة .
ماذا .. و قد أصابتني ملامحكَ المتهالكة في ذاكرتي بالحياة !
ماذا عن طبقات الخيبة التي في صدري .. و جنوني الذي مازلتُ أهرول خلفه .!
ماذا عن المنتصف المكتّظ بكل شي فينا !!
و ماذا عن أَمَنة الحب تلك التي أفزعها صراخ الشمس !!
و التي كانت تترنّح منها ضحكاتنا على كتفي الليل منتشية من كأس السهر ..
أخبرتك ذات ليلة _
أنّي لا أخاف السقوط و أنا بين يديك، فزخم الأمان فيها يجعلني أطير بلا جناجين .
و أنّي حين أشتاق لا أحسب لتلك الحدود التي بيننا، أركض إليك مسافرة لا أبالي بمسافات التعب لألتقيك .
و أنّي بكل جنون أعبثُ بمفاتن السهر أمام فوهة بركانك و لا أكثرتُ لغضب الأرض .
ثمّ إني أُطفئ الكون حين ألتقي بك لتتقدّ النجوم في السماء،
و كأني التحف رواية حب هائمة، و أسير بين أحداثها منتشية روحي بفصولها .
سأعود حتماً إلى كل شيء أحببته فيك و فيني _ و لكن _!
إلى حدود الإكتفاء و ليس إلى حدود الحياة .. إلى سكينة الخيال و ليس إلى سكينة الروح .. إلى حاجة الليل حتى ينام .. إلى كذب الحلم و ليس إلى كذب اليقظة .!
و سنعود حتما سوياً إلى تلك المنتصفات مهما ابتعدنا .. ففيها نحن حين كنّا و كنّا .. و لكن ___
كمرور القطار على محطاته لا يأبه بهويّة الركاب ..
كعودة المسافر إلى بلده لأنه لابد أن يعود ..
كمرور السحاب من وجه الشمس دون أن تلتهب ..
ثمّ تسألني ببرود كاذب و شوق مختبئ يحترق منه السؤال _ كيف حالكِ ؟
و أُجيبك بلهفة طفل تائه و خِرقة كبرياء ممزقة على ملامحي _ أني بخير .!!
اطمئن __
مازالتْ الأرواح تتلاقى رُغماً عنّا !!
فإن كنتَ تشعر بذلك _
فغنّي لها أغنيتي التي أُحبها _ فإني _ مازلتُ أسمعها ..!!!
.

 

جنوبية غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 11-21-2018, 09:34 PM   #2
إيمان محمد ديب طهماز
( شاعرة )

الصورة الرمزية إيمان محمد ديب طهماز

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 41194

إيمان محمد ديب طهماز لديها سمعة وراء السمعةإيمان محمد ديب طهماز لديها سمعة وراء السمعةإيمان محمد ديب طهماز لديها سمعة وراء السمعةإيمان محمد ديب طهماز لديها سمعة وراء السمعةإيمان محمد ديب طهماز لديها سمعة وراء السمعةإيمان محمد ديب طهماز لديها سمعة وراء السمعةإيمان محمد ديب طهماز لديها سمعة وراء السمعةإيمان محمد ديب طهماز لديها سمعة وراء السمعةإيمان محمد ديب طهماز لديها سمعة وراء السمعةإيمان محمد ديب طهماز لديها سمعة وراء السمعةإيمان محمد ديب طهماز لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


حالة حبّ تترنم لها نسيمات السماء
تمتلئ بالأخيلة تلك الروح التي هامت على طرقات الحب
و تغلغل العشق بها حتى صار مع ذراتها

وصف دقيق لحالة شعورية دافئة و متنظرة
جنوبية .. سلمت أناملك

 

التوقيع


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
(هتفت باسمكِ في الآصال والسحر
كأنه دندنات العود في الوتر
)


هتفت باسمي في الآصال تنشره
كالعطر يهمي بنفح الروح في الزهر
فكنت رجع الصدى ياخير من هتفوا
باسمي كرعد بكاء الروح في الأثر
وقلت أورقت بي ياخير عازفة
في مسرح الوجد بين الصفو والكدر


(إيمان محمد ديب) ألحان الفلك

إيمان محمد ديب طهماز غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 11-22-2018, 12:08 PM   #3
نادرة عبدالحي
مشرفة أبعاد النثر الأدبي

الصورة الرمزية نادرة عبدالحي

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 72240

نادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعة


مـجـمـوع الأوسـمـة: 1

فعالية النثر الوسام الفضي



افتراضي



أجمل الرسائل وأعمقها هي التي تخرج من رحم الروح ولب الفؤاد مؤثرة عميقة ومُقنعة .

ويبقى أدب الرسائل هو الأدب تمتلك عنصر الإبهار والدهشة حيث الكلمات بعيدة عن التصنع والتعقيد.

رسالة عاطفية تَخرج من لب وطن يَسكن في دواخل الكاتبة .

هذا الفكر الصغير رفض الخروج سالما من النص . تساؤل جعل فكري يُبحر بلا خوف من رهبة الغوص

وماذا عن أمَنة الحب التي أفزعها صراخ الشمس ....؟؟؟؟؟ صورة فنية رائعة جاءت بهيئة تساؤل

أما صُراخ الشمس لعل تأويلها ان الشمس تُضئ الكون وتنشر النور وهُناك من لا يرى او يتجاهل ذلك

ما كانَ على أَمَنة الحب أن تفزع لان الشمس ترسل الامل والنور .

اقتباس:
و ماذا عن أَمَنة الحب تلك التي أفزعها صراخ الشمس !!
جنوبية سعدتُ لمجالسة نصكِ

ننتظر القادم بشوق .

 

نادرة عبدالحي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 11-22-2018, 09:14 PM   #4
ضوء خافت
( كاتبة )

الصورة الرمزية ضوء خافت

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 433336

ضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


لا شك .. سيحملني طائر الحنين إليكِ ...

 

التوقيع

كَ محفظة...

وقعتُ من جيبِه... و هو يعبر الشارع!

ضوء خافت غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 11-23-2018, 02:09 PM   #5
نواف العطا
( كاتب )

الصورة الرمزية نواف العطا

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 16412

نواف العطا لديها سمعة وراء السمعةنواف العطا لديها سمعة وراء السمعةنواف العطا لديها سمعة وراء السمعةنواف العطا لديها سمعة وراء السمعةنواف العطا لديها سمعة وراء السمعةنواف العطا لديها سمعة وراء السمعةنواف العطا لديها سمعة وراء السمعةنواف العطا لديها سمعة وراء السمعةنواف العطا لديها سمعة وراء السمعةنواف العطا لديها سمعة وراء السمعةنواف العطا لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


الرائعة / جنوبية :
ما بين القوة والضعف نترنح حُباً فيكون البقاء ذا قيمة ومفسراً لكل الأشياء والتي قد قامت على الحب وللحب هي ماضية وبه هي مزادنة ومتوردة .
الكتابة عن الحُب تدفق لا بل رقصة طويلة لا تنتهي وإن أقفل النص بنقطة فلكل زفرةٍ وشهقةٍ وخطوةٍ حكاية لا نهاية لها .
جميل هذا التحليق وبديع ولكِ كل الود والتقدير .

 

التوقيع

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ، وَبِحَمْدِكَ أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلأَ انْتَ أَسْتَغْفِرُكَ، وَأَتْوبُ إِلَيْكَ.
،


،


،
الدنيا رحلة لذا قررت أن أرتحل، وأن لا يكون لي وطن دائم .

تجاوز كل ما لايستحق لتظفر بما يستحق .

نواف العطا غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 11-24-2018, 10:11 AM   #6
بلقيس الرشيدي
( " تِملأك بالأسئِلة " )

افتراضي




...
...

الحُبُّ يَملكُ كُل الطُرقْ الخياليَّة والمُوحشَة وفِي كُل إِنعطافْ لابُد أن نَسقُط كيْ نعلُو بهِ أو بدُونه !
عِطرٌ فَاحَ بكُل الحُب فَزانَ الغَيم وأسقانا المَطر . دُمتِ أنيقة يَاعَاطِرة

.

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

التوقيع


..
..

ذَاتُك مرآتُك فأنظُر كَيف تُحب أن تكُونَ " ملامِحُك " !

https://twitter.com/ja_top?lang=ar

.

بلقيس الرشيدي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 11-24-2018, 07:26 PM   #7
جنوبية
( كاتبة )

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيمان محمد ديب طهماز مشاهدة المشاركة
حالة حبّ تترنم لها نسيمات السماء
تمتلئ بالأخيلة تلك الروح التي هامت على طرقات الحب
و تغلغل العشق بها حتى صار مع ذراتها

وصف دقيق لحالة شعورية دافئة و متنظرة
جنوبية .. سلمت أناملك
.
أيمان الرااائعة _ مرورك ورد فاح شذاه في روحي..
دمتِ بحب❤

 

التوقيع

"تمضي الحياة و لا جديد إلاّ خيبات البشر"...

جنوبية غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 11-24-2018, 07:35 PM   #8
جنوبية
( كاتبة )

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي مشاهدة المشاركة

أجمل الرسائل وأعمقها هي التي تخرج من رحم الروح ولب الفؤاد مؤثرة عميقة ومُقنعة .

ويبقى أدب الرسائل هو الأدب تمتلك عنصر الإبهار والدهشة حيث الكلمات بعيدة عن التصنع والتعقيد.

رسالة عاطفية تَخرج من لب وطن يَسكن في دواخل الكاتبة .

هذا الفكر الصغير رفض الخروج سالما من النص . تساؤل جعل فكري يُبحر بلا خوف من رهبة الغوص

وماذا عن أمَنة الحب التي أفزعها صراخ الشمس ....؟؟؟؟؟ صورة فنية رائعة جاءت بهيئة تساؤل

أما صُراخ الشمس لعل تأويلها ان الشمس تُضئ الكون وتنشر النور وهُناك من لا يرى او يتجاهل ذلك

ما كانَ على أَمَنة الحب أن تفزع لان الشمس ترسل الامل والنور .



جنوبية سعدتُ لمجالسة نصكِ

ننتظر القادم بشوق .
.
نادرة .... وجودك قرب نصي كعطر فرنسي فااااخر فكيف إن لامست
حروفي ذائقتك... بلا شك سيكون مترف هذا النص باذخ بالجمال
لمجالستك حسه و حرفه.!

سٌعدتِ بك كثيراً سيدة الحرف.

 

التوقيع

"تمضي الحياة و لا جديد إلاّ خيبات البشر"...

جنوبية غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ويغتسل وجه المساء أحمد العربي أبعاد النثر الأدبي 8 11-17-2017 11:32 PM
هذا المساء ياسر إبراهيم خليفه أبعاد النثر الأدبي 6 01-30-2017 08:32 PM
سيدة المساء ياسر إبراهيم خليفه أبعاد النثر الأدبي 12 10-21-2016 03:40 PM
قراءة في قصيدة " ذاك المساء " للشاعرة فدوى طوقان عبدالله باسودان أبعاد النقد 9 10-31-2015 07:26 PM
المساء هم عبدالله العتيبي أبعاد الشعر الشعبي 8 12-16-2012 07:15 PM


الساعة الآن 10:36 PM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.