ياشوقا بلوْنِ الجُرْحِ !!

[حسام الدين ريشو]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي

دعوة مؤثرة وفريدة في وقعها على النفس المشتاقة لاعزائها .
دعوة رقيقة لتذوق رُطب الغرام لكي تشفي بمجيئكِ سوء حال القلب وما ألَ إليه.
قطعة تثبت لي أن أكثرية الشفاء يتم بوجود اعزائنا ونشعر بالسعادة الحقيقة .


الشاعر الفاضل حسام الدين ريشو ملاك الشوق والحنين
بوحكَ يسكبُ في دواخلنا نبع من الطمأنينة والمحبة التي لا تخبو .

أهلا
أستاذتى النقاء
والناقدة الأدبية
الفاضلة / نادرة عبد الحي
وكلماتك تروي الذائقة
وتريح الوجدان
والأبجدية
أنها قالت شيئا له صدى
لدى العمالقة
حرفا ومعنى
شكرا جزيلا
مع تقديري

 

[عبدالرحيم فرغلي]

اللغة الأصيلة التي سكبت معانيها في
عاطفة سامية ... تجري وراء الشوق ، فيفسح لها
أسرار الحب وصفات الحبيب ، ألف تحية لقلمك ، وكل التقدير

 

[حسام الدين ريشو]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحيم فرغلي

اللغة الأصيلة التي سكبت معانيها في
عاطفة سامية ... تجري وراء الشوق ، فيفسح لها
أسرار الحب وصفات الحبيب ، ألف تحية لقلمك ، وكل التقدير

أستاذي المبدع
والكاتب / عبد الرحيم فرغلي
امتنان لا يحده حد
لتلك القراءة المرهفة
وهذا التعليق الأجمل
شكرا جزيلا
وكن بألف خير

 

[يوسف الأنصاري]

" أنا العاشق لتفاصيلكِ
وذاك الذي
مارأى سِواكِ فاتنة
برائحة الورد
في الكون والمدى . "

كأديب تكتب .. وكأديب تفكر ..
وكعاشق تغازل.. وكعاشق تصف ..
فصلت ما بين الأدب والحب . بكلمة العشق ..
وجمعت بينهما بمشاعر رجل محب ...

بهذا النص أشعلت وجدان فياض ..
لمع بريق معدنه في عذاب الهوى ..
فما بين الحب .. والإنتظار ..
كان انت .

أتمنى أن تستجيب هي الأخرى .. !
وأتمنى أن لا يبقى العشق عذاب .. !

شكرا لمشاركتك النص ..

( الناقد ) ..

 

[جليله ماجد]

و بين نداء و آخر يزهو حرفك كألف جنة ...
يضوع عطرها بصدق جميل ...
أ. حسام ..
لقلمك صدق فريد و جمال متفرد ..
بوركت ..
ود .. و .. ورد ..

 

[حسام الدين ريشو]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جليله ماجد

و بين نداء و آخر يزهو حرفك كألف جنة ...
يضوع عطرها بصدق جميل ...
أ. حسام ..
لقلمك صدق فريد و جمال متفرد ..
بوركت ..
ود .. و .. ورد ..

تزهو الحروف
بقراءة من المتألقات هنا
ويتضوع العبير
من تعليقكن
شكرا جزيلا
أ / جليلة ماجد
وممتن لأنداء حروفك
مع تحياتي

 

[حسام الدين ريشو]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يوسف الأنصاري

" أنا العاشق لتفاصيلكِ
وذاك الذي
مارأى سِواكِ فاتنة
برائحة الورد
في الكون والمدى . "

كأديب تكتب .. وكأديب تفكر ..
وكعاشق تغازل.. وكعاشق تصف ..
فصلت ما بين الأدب والحب . بكلمة العشق ..
وجمعت بينهما بمشاعر رجل محب ...

بهذا النص أشعلت وجدان فياض ..
لمع بريق معدنه في عذاب الهوى ..
فما بين الحب .. والإنتظار ..
كان انت .

أتمنى أن تستجيب هي الأخرى .. !
وأتمنى أن لا يبقى العشق عذاب .. !

شكرا لمشاركتك النص ..

( الناقد ) ..

المتألق والمبدع
والناقد الأستاذ / يوسف الأنصاري
عاجز أنا عن مسايرة مداخلتك
وقد كانت من العمق والرؤية النافذة
ما يجعلني أعتز بها وأهيم في جمالها وروعتها
شكرا جزيلا
وكن بألف خير
وخير

 

[عبدالإله المالك]

بوح يروي ظمأ الذائقة

حييت يا حسام