غـُـــرْبَــــــة ...!

[جليله ماجد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بَلْقِيسْ الْرَشِيدِي

الغُربَة تمتدُّ بِنا لِتتشَكَّل أصغر من مقَاسِنا فَتخنِقُنا !
رائِعة ياجلِيلَة وهَذَا الفِكر مطر يَروي الذَائِقَة

أسعدكِ الله

مليكتي بلقيس ....

تنهشنا تلك الغربة عندما نبحث عن ذواتنا و ﻻ نجدها إﻻ في قلوب من نحب ...

كل الورد لك عبقا و عشقا ....

 

[جليله ماجد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي

هنا يدخل أسلوب قصة مصغرة داخل قصة الفقير الذي يغني
فرحا وهو يلبس ثياب مهترئة . فهذا الفقير برغم فقره إلا أنه يتمتع
بلحظات سعيدة ويستغلها ليغني .

( ترتجف القهوة في يدي و أنا أتابع فقيراً على دراجة

هوائية بثيابٍ مهترِئة ..فرحاً و هو يغني بصوت مرتفعٍ جذل .. )

شخصية وحيدة في القصة جعلت التساؤلات وجو الغربة الذي تشعر به
واقع ملموس وأدخلتنا لغربة النفس والروح التي ننكرها برغم أنه ترعرعت معنا
وعايشت جميع ظروفنا .....

فرغم ان كل الصباحات لها ذات الوجه ذات النفس ذات
الرائحة .. يبقى الصباح هو بداية أعمالنا بعد سبات .
الكاتبة جليله ماجد لن نمل يا سيدتي الجميلة بوحكِ الهادف .
دمتي بألف خير

السعادة ﻻ تعرف غنيا و ﻻ فقيرا كما راحة البال فهي تزور ذاك المستلقي على لوح من خشب تحت الجسر أكثر مما تزورني ..... يوماً ...

أحب مرورك دائماً ... فلك عين ثالثة ....

ممتنة و أكثر

 

[جليله ماجد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عَرّابي

يااالله يا جليلة ...
قد يأتي الحرف بالإنابة ليعانق العمق منّا بقوةٍ عجيبة

أغمضتها عيناي ألماً عند حدود النهاية وقلت ـــــ لله أنتِ ـــــ
يا حبيبة..

قريبة من الروح أنتِ وقريبٌ هو المداد

محبتي العميقة جداً يا غالية

و اﻷرواح جنود يا غالية .... لكأنني معك في ذات الحارة نتعفر بالتراب معا و نبسم !


كم أنت قريبة يا رشا ... و كم يهزني حرفك و نبضك ... ﻻ عدمتك