سَاعَةٌ مِنَ التَّوَاصُلِ المُبَاشَرِ | [1] | أبعاد المقال - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
ورده رقيقه .. (الكاتـب : تفاصيل منسيه - آخر مشاركة : سعيد الموسى - مشاركات : 3 - )           »          قال لي مجنوني .. (الكاتـب : كامي ابو يوسف - مشاركات : 3 - )           »          النهر النبي (الكاتـب : كريم العفيدلي - مشاركات : 3 - )           »          اوراق مبعثرة!!! (الكاتـب : محمد علي الثوعي - مشاركات : 531 - )           »          رثاء متأخر، وعتب على الـ"غرغرينا"! (الكاتـب : حسام المجلاد - مشاركات : 7 - )           »          لاَ مِسَاس ... ! (الكاتـب : جليله ماجد - مشاركات : 568 - )           »          >الحــالــة الآن ! (الكاتـب : رحيل - آخر مشاركة : سعيد الموسى - مشاركات : 470 - )           »          طفل الغيم (الكاتـب : أحمد عبدالله المعمري - آخر مشاركة : سعيد الموسى - مشاركات : 1 - )           »          تعريفات في كلمة ونص (الكاتـب : سيرين - مشاركات : 518 - )           »          تساؤلات تضج بالإجابة (الكاتـب : نواف العطا - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 255 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات العامة > أبعاد أبعَادية > أبعاد الإبداع

أبعاد الإبداع نَقْطِفُ مِنْ مُشَارَكَاتِكُمْ مَا يُمَيّزُنَا .

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 03-28-2015, 07:20 PM   #1
نوف سعود
( كاتبة )

افتراضي سَاعَةٌ مِنَ التَّوَاصُلِ المُبَاشَرِ | [1] | أبعاد المقال




بسم الله الرحمن الرحيم

سَاعَةٌ مِنَ التَّوَاصُلِ المُبَاشَرِ | [1] | أبعاد المقال
{الفعاليَّة الأولى}
(مُعالجةُ النُّصوصِ الإبداعيَّةِ لُغويَّا وفنِّيَّا)

آل أبعاد الأحبَّة:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

إنفاذًا لما جاء في إعلاننا السَّابق عن سلسلة الفعاليَّات الأبعاديَّة المُتجدِّدة؛ يسرُّ إدارة الموقع ومُشرفي منتدى المقال أنْ يطرحوا عليكم الفعاليَّة الأولى من فعاليَّات السِّلسلة، والتي عنوانها الرَّئيس: (سَاعَةٌ مِنَ التَّوَاصُلِ المُبَاشَر) ، وعنوانها الفرعي: (سَاعَةٌ مِنَ التَّوَاصُلِ المُبَاشَرِ | [1] | أبعاد المقال)، والتي تتناولُ بالنِّقاش الجادِّ قضيَّةَ: (مُعالجة النُّصوصِ الإبداعيَّةِ لُغويَّا وفنِّيَّا)، راجين منكم الاطَّلاعَ –منذ اللَّحظة- على الفعاليَّةِ وقضيَّتِها، وتحضيرَ مُداخلاتكم القيِّمة، والحرصَ على الحضور في الموعدِ المُعيَّنِ والوقتِ المُحدَّد لافتتاح الفعاليَّة: (يوم الجمعة القادم الموافق 1436/6/14 هـ - 3-4-2015 م)، | السَّاعة الحادية عشر ليلًا، وحتَّى الثَّانية عشر منتصف اللَّيل، بتوقيت مكَّة المُكرَّمة)، ثمَّ التَّفاعل مع الحوار وإثراء النِّقاش بآرائكم السَّديدة ورؤاكم النَّيِّرة.



بكم نتشرَّف؛ فمرحبًا وأهلًا،
وسنكون، إنْ شاء الله، في انتظاركم؛ لنسعد بمُشاركاتكم ومُداخلاتكم،
والله يوفِّقكم ويحفظكم، مع شكرنا الجزيل لكم وتقديرنا.







 

التوقيع

،
،
،
"﴿‏سبْحَانَ اللَّه، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ، وَلا إِلَهَ إِلا اللَّهُ، وَاللَّه أَكْبَرُ﴾"

نوف سعود غير متصل  
قديم 03-28-2015, 11:01 PM   #2
نوف سعود
( كاتبة )

افتراضي القضيَّة: (مُعالجةُ النُّصوصِ الإبداعيَّةِ لُغويَّا وفنِّيَّا)!




،





القضيَّة: (مُعالجةُ النُّصوصِ الإبداعيَّةِ لُغويَّا وفنِّيَّا).

محاور النِّقاش:

1- من يملك الحقَّ والصَّلاحية في مُعالجة المنشورات التَّحريريَّة، تدقيقًا وتنسيقًا، وما هي الآلية المُناسبة؟

2- لماذا يتحسَّسُ كثيرٌ من الكُتَّاب من تنقيح نصوصهم علنًا –من قبل الآخرين- وتصويب ما فيها من أخطاء لُغويَّة وفنيَّة، وتثور ثائرتهم عند الإشارة إليها أو عند مُعالجتها؟

3- لماذا تتحرَّجُ غالبيَّةُ مواقع النَّشر الإلكتروني من معالجة الأخطاء اللُّغوية، وتتعامل مع المشكل بحساسيَّة بالغة وحذر شديد وعلى استحياء؟

4- في حال اعتماد الكاتب على غيره في مُعالجة كتاباته لُغويًّا وفنِّيًّا؛ ألا يُعْتَبَرُ ذلك تزييفًا لمستوى الكاتب وخداعًا للآخرين؟

5- ألا يُعَدُّ كلُّ منشور إلكتروني وثيقةً إلكترونية، لا يجوز –بعد نشرها- العبث فيها، أو التَّعديل عليها؛ وإنْ حَسُنَتِ النَّوايا، وجَلَّتِ الغاياتُ وَسَمَتْ؟

6- أليس من الواجب على الكاتب أنْ يُدقِّق نصوصه قبل نشرها ويُنسقها، وإذا لم يفعل؛ أليس من حقِّ الآخرين انتقاد الخطأ والإشارة إليه علنًا ودون حرج.

7- ما يستجدُّ -خلال النِّقاش- من محاور.



في انتظاركم، آل أبعاد،
ولكم التَّحيَّة.





 

التوقيع

،
،
،
"﴿‏سبْحَانَ اللَّه، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ، وَلا إِلَهَ إِلا اللَّهُ، وَاللَّه أَكْبَرُ﴾"

نوف سعود غير متصل  
قديم 04-02-2015, 01:43 PM   #3
نوف سعود
( كاتبة )

افتراضي مُعَالَجَةُ النُّصُوْصِ الْإِبْدَاعِيَّةِ لُغَوِيًّا وَفَنِّيًّا!


،


مُعَالَجَةُ النُّصُوْصِ الْإِبْدَاعِيَّةِ لُغَوِيًّا وَفَنِّيًّا




رَحِمَ اللهُ زمانًا كانَ فيه الْكَاتِبُ عَالِمًا في اللُّغةِ وعَلَمًا! والْكِتَابُ مُعَلِّمًا ومَعْلَمًا! وفيه اقتربتِ الصَّحافةُ كثيرًا من فلكِ الأدبِ! وكانَ أهلُهَا أدباءَ أجلَّاءَ وسادةَ فكرٍ وذوقٍ رفيعٍ وفنٍّ! أمَّا كُتَّابُ اليومِ وصحافيُّوه؛ فإنَّهم مُغتصبون لِلْكِتَابَةِ الإبداعيَّةِ وعالةٌ عليها، وإنَّها أقلامهم عجفاء عوجاء عرجاء، إلَّا مَنْ أَبَى منهم واتقى ونأى بنفسه وارتقى، وأمَّا كُتُبُ اليومِ وصُحفه؛ فإنَّها تزيدُ -على الغالبِ- الطِّينَ بلَّة، وتُرسِّخُ في الأذهان الانحطاطَ اللُّغَوي والمعرفي، وتكرِّس التَّردِّي الفنِّي، ثمَّ تنحدرُ بالغايةِ إلى التَّربُّحِ، وبالذَّائقةِ إلى التَّسطحِ.

لَمْ يَسْلَمْ كَاتِبٌ من الوقوعِ –سهوًا أو جهلًا- في براثنِ الخطأ اللُّغَوي، ونشر النُّصوص ورقيًّا لا يعني -بالضَّرورة- خُلوَّها من الأخطاءِ اللُّغَويَّة، ولا حيازتها شهادة سلامة أو جودة؛ فغالبيَّة دور النَّشر المُعاصرة تجاريَّة في توجُّهاتها ولا تهتمُّ بالقضيَّة، وكثيرٌ من كُتَّابِ الطَّبْطَبَةِ يغضُّون الطرفَ عمدًا عن سلامة اللُّغَة.

وما دامتِ اللُّغَةُ هي مادَّة الْكِتَابَة وقلبها وقالبها؛ فإنَّه لا غنى لِكَاتِبٍ عن تَعَلُّمِ بعض علومها وفنونها والإحاطةِ بشيءٍ من تقنياتها وتكتيكاتها، ولو بالحدِّ الأدنى، وكذلك لا حُجَّة لِمَنْ يتجرَّأ بالباطل عليها ويتجنَّى ولا عذر له؛ وإنْ احتمى ببعض التَّوجُّهات الحديثة الغريبة؛ الدَّاعية إلى نسفِ اللُّغَة من جذورها وتفتيتِ أصولها وفروعها، تحت ستار حرِّيَّة الإبداع، وجنون المبدع، وثورته على السَّائدِ والمألوفِ، وتمرُّده على القوالب التقليديَّة والقيود، وسعيه الدَّؤوب إلى التجديد والابتكار؛ وإنْ شطحَ في سعيه ونطحَ، وحادَ عن جادَّة اللُّغة وانحرف.

قد تشفعُ بعضُ العواملِ المساندةِ لما في بعضِ الْكِتَابَاتِ من هزالٍ وهشاشةٍ؛ ولكنها لا تشفعُ لِكُتَّابِهَا ولا تعفيهم من واجبِ التَّعلُّمِ والعملِ على صقلِ مواهبهم وتحسين لُغَتهم وتجويدها، ومَنْ يطلبُ المساعدةَ يجدها، ومَنْ يُعرضُ عنها، مع حاجته لها، فإنَّه يُفني قلمَهُ بيديه ويُضيِّعُ وقته وجهده، ثمَّ لا يَسْلَمُ من الطَّعنِ والذَّمِ، إذ ما اجتمعَ التَّعنُّتُ مع الجهلِ؛ إلَّا كانتِ الطَّامَّةُ تامَّةً تامَّةً!

مهما تستَّرَ الكاتبُ على عيوبه وتذاكى، ومهما جَمَّلَهُ أهلُ النِّفاقِ وجَامَلُوْهُ؛ فإنَّه القارئُ أذكى من أنْ يُخدعَ، وأقدر على كشفِ المستور، وعلى التَّمييز –ولو بعد حين- بين الدَّعي والمُبدعِ. وعلى كل حال؛ فإنَّه الْكَاتِبُ وحده من يتحمَّلُ مسؤوليةَ كتاباته المنشورة، وعليه تقعُ –قبل غيره- مُهمَّةَ تدقيقها قبل نشرها وتنسيقها؛ كي لا يجدَ –بعدَ ذلك- نفسَهُ في حرجٍ شديدٍ وورطةٍ. والمصداقيَّةُ تحتِّمُ والأمانةُ على كلِّ مَنْ يستعين بمدقِّقين لُغويين أنْ يُشيرَ إلى ذلك صراحةً ودون مُواربةٍ.

هذا فيما يختصُّ بالْكِتَابَةِ والْكَاتِبِ؛ فماذا عن النَّقدِ والنَّاقدِ والنَّصيحةِ النَّاصحِ؟
قد يُمَجُّ النَّقدُ ويُنْبَذُ، وتُسْتَقْبَحُ النَّصيحةُ وتُهْمَلُ، وقد يُسْتَهْجَنُ الأمرُ من غير أهله وفي غير موضعه، وقد تنهارُ عمليةُ التَّوجيه برمَّتها؛ إذا ما كانَ المُوجِّهُ ساخِرًا أوساخِطًا أو مُنحازًا أو مُتحامِلًا، وكانَ التَّعاملُ جائرًا وجارحًا، والآليةُ فاضحةً وفاسدةً. والرِّفقُ محمودٌ في مثل هذه المواضيعِ والمواضعِ، والتَّواضعُ مطلوبٌ مِمَّن يتصدَّى لها؛ كي لا يتحوَّلُ الخطأُ إلى خطيئةٍ والزَّلَّةُ إلى كبيرةٍ.

 

التوقيع

،
،
،
"﴿‏سبْحَانَ اللَّه، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ، وَلا إِلَهَ إِلا اللَّهُ، وَاللَّه أَكْبَرُ﴾"

نوف سعود غير متصل  
قديم 04-03-2015, 11:00 PM   #4
نوف سعود
( كاتبة )

افتراضي


،


فُتِحَ بابُ المُشَارَكة، وبكم نتشرَّف؛ فمرحبًا وأهلًا،
ونحنُ في انتظاركم؛ لنسعد بمُشاركاتكم ومُداخلاتكم.

 

التوقيع

،
،
،
"﴿‏سبْحَانَ اللَّه، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ، وَلا إِلَهَ إِلا اللَّهُ، وَاللَّه أَكْبَرُ﴾"

نوف سعود غير متصل  
قديم 04-03-2015, 11:13 PM   #5
عمرو بن أحمد
( كاتب )

افتراضي


أسعدت ليلتكم بالألق ، ولا أعلم لم خيل لي بدءًا أن اللقاء سيكون صوتيا يخرج في هيأة ندوة تنفرد بها الأبعاد، وحقيقة لم أهيئ المشاركة فقلت سنتجاذب المحاور أثناء النقاش :
ولو عرجنا بداية على معنى المعالجة لكان الأمر أكثر وضوحا بالنسبة لكثير ممن يرغب في المشاركة .

 

عمرو بن أحمد غير متصل  
قديم 04-03-2015, 11:15 PM   #6
محمد سلمان البلوي
( كاتب )

افتراضي


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةنحن هنا،
وأرجو أنْ أفوز بالمقعد الأول.


1- من يملك الحقَّ والصَّلاحية في مُعالجة المنشورات التَّحريريَّة، تدقيقًا وتنسيقًا، وما هي الآلية المُناسبة؟

مالكُ الحقِّ –في المقام الأوَّل- والصَّلاحية؛ هو كاتبُ المادَّةِ التَّحريريَّةِ أو مالكها قانونًا، أو مَنْ ينوبُ عنهما توكيلًا أو تفويضًا. ولدور النَّشر ومواقعه أنْ تشترطَ -مُسبقًا- لنفسها هذا الحقَّ؛ فيكون مُلزِمًا للطَّرفين (النَّاشر والعميل أو العضو).

أمَّا الآليَّةُ؛ فإنَّها تكونُ بالاتفاقِ المُسبقِ والتَّنسيقِ بين الطَّرفين، وضمن ضوابط مُعيَّنةٍ؛ على أنْ تُعالَجَ الموادُّ التَّحريريَّةُ قبل نشرها؛ إلَّا في حالاتِ الأخطاء الفنِّيَّة غير المقصودة أو التِّقنيَّة؛ فيجوزُ -بعد النَّشرِ- مُعالجتها؛ مع الإشارة إليها.

في المواقع الإلكترونيَّة؛ يُمكنُ مُعالجة الأمر من خلال القوانينِ المُعلنَةِ لتلك المواقع وما تُلزِمُ به المُستخدم أو المُستفيد من خدماتها، وبعضها يُقدِّمُ لأعضائه خدمةَ تدقيقِ الموادِّ التحريريَّةِ، ويكون ذلك –على الغالب- قبل النَّشر لا بعده، وعبر إنشاء أقسام مُتخصَّصة والاستعانة بذوي التَّخصُّص أو المعرفة.







 

محمد سلمان البلوي غير متصل  
قديم 04-03-2015, 11:17 PM   #7
عمرو بن أحمد
( كاتب )

افتراضي


هل المعالجة التي طرحت بمعنى الإصلاح ، التعديل، الحذف ، الزيادة .... أم الأمر يتعلق بجانب آخر أريد من خلاله سير أغوار النصوص الإبداعية ؟

 

عمرو بن أحمد غير متصل  
قديم 04-03-2015, 11:20 PM   #8
رشا عرابي

( شاعرة وكاتبة )
نائب إشراف عام

افتراضي


السَلامُ عَلَيكُم وَرَحمةُ الله وبَركاتُه ...
يَليها الشُّكرُ مَجدولاَ وَمَوصولاً لِلرائِعة نوف
والأديب الرائع محمد سليمان البلوي
وآل أبعاد كافَةً بإدارَتِها وأعضائِها وزُوّارِها الكرام

وسَأُدلي بِرأيي المُتَواضِع في مِضمارِ حوارٍ هادِف وبَنّاء وسامِق الرؤيا
وعَميقِ الفِكر ..
فأقول مُمسِكةً زِمام المِحور الثاني : أنّ الكاتِب لا بُدّ أن يكونَ مُلِمّاً باللغةِ وعلومِها
بِمِقدارٍ يُنصِفُ نَصّهُ على أقلِّ تَقدير ــــ وإن لَم يَكُن ــــ فَلَيسَ عليه أن يأنَف إن تَمّ تَعديلُ نَصهِ
أو تمّ تِبيان مواقِع الهنّات والضّعف منه .. من قِبَل من هُم على دِرايةٍ بالأمر ..
بل بالعكسِ تماماً .. فَمِن بابِ تَسخيرِ الحرف لِخِدمَةِ الضّاد .. والإرتِقاءِ بحَرفِهِ فإنّهُ أولى بالكاتِب
أن يُضمِرَ الشُّكر الجَزيل لِلنّاصِح والنّاقِد .. وَتوظيف المَلَكة لِلتّعُلّم والإستِفادة والإستِزادة
لِنَكونَ كُلّنا تَحتَ رايَةِ الضّادِ ــــ كاتِباً وناقِداً وقارِئاً ــــ نَسعى لِتَشذيبِها من الهنّات التي تُشَوّهُها .

الضّادُ تبكي فَمَن في القَومِ واساها
الضّادُ تَدعو .. فَمن في الأهلِ لَبّاها

الضّادُ تألَمُ مِن سَقمٍ ألّمَّ بها
يا قومُ .. من مِنكمو بالعِلمِ داواها

 

التوقيع

بالشّعرِ أجدُلُ ماءَ عيني بـ البُكا
خيطٌ يَتوهُ، ولستُ أُدرِكُ أوّلَهْ!

في الشّعرِ أغسِلُني بِـ ماءٍ مالِحٍ
أقتاتُ حرفاً، ما سَمِعتُ تَوسُّلَهْ !!


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

رشا عرابي غير متصل  
موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
سَاعَةٌ مِنَ التَّوَاصُلِ المُبَاشَرِ | [3] | أبعاد الإعلام خديجة إبراهيم أبعاد الإعلام 68 04-18-2015 12:33 AM
سَاعَةٌ مِنَ التَّوَاصُلِ المُبَاشَرِ | [2] | أبعاد النَّقد رشا عرابي أبعاد النقد 57 04-11-2015 01:10 AM
سَاعَةٌ مِنَ التَّوَاصُلِ المُبَاشَرِ | [1] | أبعاد المقال نوف سعود أبعاد المقال 63 04-04-2015 01:05 AM
سَاعَةٌ مِنَ التَّوَاصُلِ المُبَاشَرِ | سلسلة فعاليَّات أبعاديَّة أبعاد أدبية أبعاد العام 0 03-25-2015 10:40 PM


الساعة الآن 03:49 PM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.