الله ..كما تحدث عن نفسه - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
جِدَارِيّات..! (الكاتـب : خالد صالح الحربي - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 382 - )           »          أحلام مخضّبة بالمشاوير .. (الكاتـب : حمدان روسان - آخر مشاركة : سعيد الموسى - مشاركات : 1 - )           »          سقيا الحنايا من كؤوس المحابر (الكاتـب : سيرين - مشاركات : 7495 - )           »          ...&& أخوك وإن بغى &&.... (الكاتـب : زكريا عليو - مشاركات : 0 - )           »          ما يكتُبُهُ العضو بالعُضْو : (الكاتـب : نواف العطا - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 2437 - )           »          ومضات قصصية (الكاتـب : سيرين - مشاركات : 709 - )           »          هــايــكــو (الكاتـب : حسن زكريا اليوسف - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 311 - )           »          التربية والواقع الصادم . (الكاتـب : إبراهيم عبده آل معدّي - مشاركات : 2 - )           »          رضوض الماء (الكاتـب : عبدالكريم العنزي - مشاركات : 68 - )           »          [ فَضْفَضَة ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : يوسف الذيابي - مشاركات : 75338 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد المقال

أبعاد المقال لِكُلّ مَقَالٍ مَقَامٌ وَ حِوَارْ .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-02-2018, 08:01 PM   #1
أحمد العربي
عضو أبعاد أدبية

الصورة الرمزية أحمد العربي

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 62

أحمد العربي لديها سمعة وراء السمعةأحمد العربي لديها سمعة وراء السمعةأحمد العربي لديها سمعة وراء السمعةأحمد العربي لديها سمعة وراء السمعةأحمد العربي لديها سمعة وراء السمعةأحمد العربي لديها سمعة وراء السمعةأحمد العربي لديها سمعة وراء السمعةأحمد العربي لديها سمعة وراء السمعةأحمد العربي لديها سمعة وراء السمعةأحمد العربي لديها سمعة وراء السمعةأحمد العربي لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي الله ..كما تحدث عن نفسه


الله عز وجل
كما تحدث عن نفسه في القرءان الكريم
مقدمة:
يتبين لنا من الآيات التي يتحدث فيها الله تعالى عن أفعاله في خلق المادة وبعث الحياة فيها وإعطائها القدرات السمعية والبصرية والحسية والإرادية والغريزية واستمرار الحياة بشكل متدفق في جميع المخلوقات الحية يتوالد بعضها من بعض في النبات والحيوان والإنسان
ولكن يصعب علينا فهم حياته الدائمة وسمعه وبصره الكلي وقدرته اللامحدودة ولكن ظهور هذه الصفات في المخلوقات دليل على امتلاك الخالق لها كما يشير بآياته إلى الزمن الذي يتولد من حركة المادة بشكل نسبي يوم عند ربك بألف سنة مما تعدون وأحيانا بخمسين ألف سنة ولكن العقل يجد أنه شديد المحال لأن الله ليس كمثله شيء حيث أننا نحن البشر نبني مفاهيمنا على التصورات العقلية بالنسبة لفهم الأشياء والأدلة العقلية للمسائل المجردة كالرياضيات وهنا يمكن اعتماد نظرية الاستدلال التي أتبعها دارون حيث تمكننا هذه النظرية من الاستدلال على الله تعالى عقليا بملاحظة القدرات الهائلة الموجودة في الكون المؤلفة من مادة هيدرو كربونية وتعمل مليارات القوانين المادية التي تظهر التراكيب الجيولوجية للكون وكذلك التبادل الحيوي بين النبات والحيوان التي تظهر حالة من التنمية المستدامة عبر الزمن
أن الله يقول أذا أراد شيئا بأن يقول له كن فيكون
وفي سورة آل عمران 59(إن مثل عيسى عند الله كمثل أدم خلقه من تراب ثم قال له كن فيكون )
وهنا المقصود إن عيسى خلق بدون أب وكذلك أدم وهذا يعني تجاوز الخلق الذي عليه جميع البشر
فما هي كلمات الله
جاء في سورة لقمان 27
وَلَوْ أَنَّمَا فِي الْأَرْضِ مِنْ شَجَرَةٍ أَقْلَامٌ وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ مِنْ بَعْدِهِ سَبْعَةُ أَبْحُرٍ مَا نَفِدَتْ كَلِمَاتُ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (27
هل هي القوانين الأساسية التي ركبت منها المادة كيميائيا وفيزيائيا أو هي الخارطة الوراثية للأحياء من النبات والحيوان والإنسان التي تتألف من مئات الملايين من المعلومات الحيوية التي تشكل هذه المخلوقات
ونحن البشر لنسأل أنفسنا كيف نتعلم ونصنع الأشياء إن العلم يقول إن الكلمات التي نسمعها أذا تكررت على أسماعنا تتحول في قشرة الدماغ إلى عصبونات تحمل هذه المعلومات والخبرات لتكون جزء من شخصيتنا وهنا يمكننا القول إن قدرات الإنسان التي ظهرت في العصر الحديث من صنع السيارة والطائرة والتلفيزيون والموبايل وجميع الأجهزة الكهربائية والكترونية أنما وجدت بعد إن تراكمت المعلومات في أذهان البشر ومن التجربة الإنسانية حيث أصبح من الممكن تصور هذه الأشياء ووضع أسماء لها تتناسب مع طبيعتها وأخيرا تم انجازها ويرجع الفضل في ذلك لجميع البشر من فيثاغورث وارخميدس إلى نيوتن وأينشتاين وجوب جونز إن ألاف الكلمات والتصورات أنجزت الخلق الجديد من الأجهزة والأدوات التي تحولت إلى خلق جديد على الأرض بفضل فكر وعمل الإنسان
والقرءان يقول في سورة المؤمنون 14(فتبارك الله أحسن الخالقين) وهذا يعني إن الإنسان يستطيع إن يخلق أشياء جديدة وذلك بسلطان العلم
إن كل مخلوق قبل إن يكون كان كلمة (معلومات تكوينية) والله يقول إنه خلق الإنسان وصوره في رحم أمه وهنا واضح إن التصوير تم بمعلومات في الجينات الوراثية
وكل شيء صنعه الإنسان كان كلمة (معلومات الصنع)
وما دام الإنسان يعشق العلم والمعرفة فإنما يتجه إلى الله العظيم المصمم للكون ليتعرف على أعماله وكيفية صنعه للأشياء
وهكذا عندما تصور موسى عليه السلام إن بإمكانه رؤية الله أجابه أنظر إلى الجبل فأن استقر مكانه فسوف تراني فتجلى إلى الجبل فجعله دكا وخر موسى صعقا إن موسى عليه السلام أدرك انه يحتاج لمعرفة القدرات العلمية التي يحرك الله بها الكون قبل إن يفكر برؤية الله فهل يستطيع الإنسان إن يستوي في العلم والقدرة مع الله هنا علينا إن نفكر في استواء الله على العرش الذي يحرك الكون
وفي القديم بذل كثير من المفسرون لمعرفة معنى الاستواء على العرش وظنوا أنه جلوس على الكرسي كما يجلس الملوك من البشر ولم يدركوا إن الاستواء يعني معرفة كلمات الله في المادة الكونية الجامدة والحية وحركة المادة والزمن والقوانين التي تحيط بهذا الوجود وتحدد بدايته ونهايته من أصغر جزئية فيه إلى أكبر الموجودات
إن كل التراكمات العلمية للبشر منذ بدء وجودهم على الأرض لا تعادل خطوة على هذا الطريق النهائي لأن كلمات الله لا تنفذ ولو كتبت بمداد من سبعة أبحر كما في الآية الكريمة أنفة الذكر
وجاء في سورة الأنعام 14
قُلْ أَغَيْرَ اللَّهِ أَتَّخِذُ وَلِيًّا فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ يُطْعِمُ وَلَا يُطْعَمُ قُلْ إِنِّي أُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ أَوَّلَ مَنْ أَسْلَمَ وَلَا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُشْرِكِينَ (14)
الأنعام 59
وَعِنْدَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لَا يَعْلَمُهَا إِلَّا هُوَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَمَا تَسْقُطُ مِنْ وَرَقَةٍ إِلَّا يَعْلَمُهَا وَلَا حَبَّةٍ فِي ظُلُمَاتِ الْأَرْضِ وَلَا رَطْبٍ وَلَا يَابِسٍ إِلَّا فِي كِتَابٍ مُبِينٍ (59
البقرة 117
بَدِيعُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَإِذَا قَضَى أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ (117
البقرة 255
اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ (255
الأنعام 73
وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِالْحَقِّ وَيَوْمَ يَقُولُ كُنْ فَيَكُونُ قَوْلُهُ الْحَقُّ وَلَهُ الْمُلْكُ يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ (73
الأنعام 95
إِنَّ اللَّهَ فَالِقُ الْحَبِّ وَالنَّوَى يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَمُخْرِجُ الْمَيِّتِ مِنَ الْحَيِّ ذَلِكُمُ اللَّهُ فَأَنَّى تُؤْفَكُونَ (95
الأنعام 102
ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ فَاعْبُدُوهُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ وَكِيلٌ (102
الأعراف 54
إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهَارَ يَطْلُبُهُ حَثِيثًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومَ مُسَخَّرَاتٍ بِأَمْرِهِ أَلَا لَهُ الْخَلْقُ وَالْأَمْرُ تَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ (54
فاطر 41
إِنَّ اللَّهَ يُمْسِكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ أَنْ تَزُولَا وَلَئِنْ زَالَتَا إِنْ أَمْسَكَهُمَا مِنْ أَحَدٍ مِنْ بَعْدِهِ إِنَّهُ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا (41)
لقمان 27
وَلَوْ أَنَّمَا فِي الْأَرْضِ مِنْ شَجَرَةٍ أَقْلَامٌ وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ مِنْ بَعْدِهِ سَبْعَةُ أَبْحُرٍ مَا نَفِدَتْ كَلِمَاتُ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (27
يونس 3
إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يُدَبِّرُ الْأَمْرَ مَا مِنْ شَفِيعٍ إِلَّا مِنْ بَعْدِ إِذْنِهِ ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ (3)
يونس 99-100
وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَآَمَنَ مَنْ فِي الْأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعًا أَفَأَنْتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّى يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ (99) وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَنْ تُؤْمِنَ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ وَيَجْعَلُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لَا يَعْقِلُونَ (100)
الرعد 2
اللَّهُ الَّذِي رَفَعَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي لِأَجَلٍ مُسَمًّى يُدَبِّرُ الْأَمْرَ يُفَصِّلُ الْآَيَاتِ لَعَلَّكُمْ بِلِقَاءِ رَبِّكُمْ تُوقِنُونَ (2)
الرعد 8-9
اللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَحْمِلُ كُلُّ أُنْثَى وَمَا تَغِيضُ الْأَرْحَامُ وَمَا تَزْدَادُ وَكُلُّ شَيْءٍ عِنْدَهُ بِمِقْدَارٍ ( عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ الْكَبِيرُ الْمُتَعَالِ (9
النحل 3-4
خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِالْحَقِّ تَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ (3) خَلَقَ الْإِنْسَانَ مِنْ نُطْفَةٍ فَإِذَا هُوَ خَصِيمٌ مُبِينٌ (4)
النحل 78
وَاللَّهُ أَخْرَجَكُمْ مِنْ بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ لَا تَعْلَمُونَ شَيْئًا وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (78
الكهف 109
قُلْ لَوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَنْ تَنْفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَدًا (109
مريم 65-67
رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا فَاعْبُدْهُ وَاصْطَبِرْ لِعِبَادَتِهِ هَلْ تَعْلَمُ لَهُ سَمِيًّا (65) وَيَقُولُ الْإِنْسَانُ أَئِذَا مَا مِتُّ لَسَوْفَ أُخْرَجُ حَيًّا (66) أَوَلَا يَذْكُرُ الْإِنْسَانُ أَنَّا خَلَقْنَاهُ مِنْ قَبْلُ وَلَمْ يَكُ شَيْئًا (67) فَوَرَبِّكَ لَنَحْشُرَنَّهُمْ وَالشَّيَاطِينَ ثُمَّ لَنُحْضِرَنَّهُمْ حَوْلَ جَهَنَّمَ جِثِيًّا (68
طه 4-6
تَنْزِيلًا مِمَّنْ خَلَقَ الْأَرْضَ وَالسَّمَاوَاتِ الْعُلَا (4) الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى (5) لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَمَا تَحْتَ الثَّرَى (6)
النور 35
اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونَةٍ لَا شَرْقِيَّةٍ وَلَا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ (35
الشورى 51
وَمَا كَانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُكَلِّمَهُ اللَّهُ إِلَّا وَحْيًا أَوْ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ أَوْ يُرْسِلَ رَسُولًا فَيُوحِيَ بِإِذْنِهِ مَا يَشَاءُ إِنَّهُ عَلِيٌّ حَكِيمٌ (51)
الفرقان 2
الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَلَمْ يَتَّخِذْ وَلَدًا وَلَمْ يَكُنْ لَهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ وَخَلَقَ كُلَّ شَيْءٍ فَقَدَّرَهُ تَقْدِيرًا (2)
لقمان 34
إِنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْأَرْحَامِ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَاذَا تَكْسِبُ غَدًا وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ (34
السجدة 4-9
اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ مَا لَكُمْ مِنْ دُونِهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا شَفِيعٍ أَفَلَا تَتَذَكَّرُونَ (4) يُدَبِّرُ الْأَمْرَ مِنَ السَّمَاءِ إِلَى الْأَرْضِ ثُمَّ يَعْرُجُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ أَلْفَ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ (5) ذَلِكَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ (6) الَّذِي أَحْسَنَ كُلَّ شَيْءٍ خَلَقَهُ وَبَدَأَ خَلْقَ الْإِنْسَانِ مِنْ طِينٍ (7) ثُمَّ جَعَلَ نَسْلَهُ مِنْ سُلَالَةٍ مِنْ مَاءٍ مَهِينٍ ( ثُمَّ سَوَّاهُ وَنَفَخَ فِيهِ مِنْ رُوحِهِ وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ قَلِيلًا مَا تَشْكُرُونَ (9
سبأ 2-3
يَعْلَمُ مَا يَلِجُ فِي الْأَرْضِ وَمَا يَخْرُجُ مِنْهَا وَمَا يَنْزِلُ مِنَ السَّمَاءِ وَمَا يَعْرُجُ فِيهَا وَهُوَ الرَّحِيمُ الْغَفُورُ (2) وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَا تَأْتِينَا السَّاعَةُ قُلْ بَلَى وَرَبِّي لَتَأْتِيَنَّكُمْ عَالِمِ الْغَيْبِ لَا يَعْزُبُ عَنْهُ مِثْقَالُ ذَرَّةٍ فِي السَّمَاوَاتِ وَلَا فِي الْأَرْضِ وَلَا أَصْغَرُ مِنْ ذَلِكَ وَلَا أَكْبَرُ إِلَّا فِي كِتَابٍ مُبِينٍ (3)
القصص 88
وَلَا تَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آَخَرَ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ لَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (88
الأنعام 103
لَا تُدْرِكُهُ الْأَبْصَارُ وَهُوَ يُدْرِكُ الْأَبْصَارَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ (103)
آل عمران 5-6
إِنَّ اللَّهَ لَا يَخْفَى عَلَيْهِ شَيْءٌ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي السَّمَاءِ (5) هُوَ الَّذِي يُصَوِّرُكُمْ فِي الْأَرْحَامِ كَيْفَ يَشَاءُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (6)
الأعراف 143
وَلَمَّا جَاءَ مُوسَى لِمِيقَاتِنَا وَكَلَّمَهُ رَبُّهُ قَالَ رَبِّ أَرِنِي أَنْظُرْ إِلَيْكَ قَالَ لَنْ تَرَانِي وَلَكِنِ انْظُرْ إِلَى الْجَبَلِ فَإِنِ اسْتَقَرَّ مَكَانَهُ فَسَوْفَ تَرَانِي فَلَمَّا تَجَلَّى رَبُّهُ لِلْجَبَلِ جَعَلَهُ دَكًّا وَخَرَّ مُوسَى صَعِقًا فَلَمَّا أَفَاقَ قَالَ سُبْحَانَكَ تُبْتُ إِلَيْكَ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُؤْمِنِينَ (143)
الحشر 22-24
هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ (22) هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلَامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ (23) هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (24
الإخلاص
قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (1) اللَّهُ الصَّمَدُ (2) لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ (3) وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ (4
صدق الله العظيم
انتهى ........

 

التوقيع

الخائفون لا يصنعون الحرية ...والمترددون لن تقوى أيديهم المرتعشة على البناء

أحمد العربي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01-02-2018, 08:34 PM   #2
رشاد العسال
( كاتب )

افتراضي


أشرت يا صاحبي إلى المفسرين والكرسي والجلوس، والحقيقة التي لم تذكرها إنهم فرقة إسلامية كانت ضمن كثير من الفرق الاسلامية إبان العهد العباسي، وهم ( الجسميون ).

 

التوقيع








لا تلمس يداكِ مقابري،
ولا تطأ قدماكِ ثراها.









رشاد العسال غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01-02-2018, 09:24 PM   #3
سيرين

(كاتبة)
مراقبة

الصورة الرمزية سيرين

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 195747

سيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعةسيرين لديها سمعة وراء السمعة


مـجـمـوع الأوسـمـة: 1

وسام التميز ابعاد



افتراضي


الاستواء يعني معرفة كلمات الله في المادة الكونية
و التراكمات العلمية للبشر هي سنة الحياة في التغيير والتقدم
لذا نجد العلم يسبق الايمان لمنح الايمان صفة الاقتناع العقلي وثبات العقيدة
طرح مضيء برونق الجمال والطمأنينة وزخم الاجلال
سلمت يمناك كاتبنا المبدع \ احمد العربي
عام سعيد .. مودتي والياسمين

\..نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

سيرين متصل الآن   رد مع اقتباس
قديم 01-06-2018, 03:16 AM   #4
عبدالله السهلي
عضو أبعاد أدبية

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد العربي مشاهدة المشاركة
الله عز وجل
كما تحدث عن نفسه في القرءان الكريم
مقدمة:
يتبين لنا من الآيات التي يتحدث فيها الله تعالى عن أفعاله في خلق المادة وبعث الحياة فيها وإعطائها القدرات السمعية والبصرية والحسية والإرادية والغريزية واستمرار الحياة بشكل متدفق في جميع المخلوقات الحية يتوالد بعضها من بعض في النبات والحيوان والإنسان
ولكن يصعب علينا فهم حياته الدائمة وسمعه وبصره الكلي وقدرته اللامحدودة ولكن ظهور هذه الصفات في المخلوقات دليل على امتلاك الخالق لها كما يشير بآياته إلى الزمن الذي يتولد من حركة المادة بشكل نسبي يوم عند ربك بألف سنة مما تعدون وأحيانا بخمسين ألف سنة ولكن العقل يجد أنه شديد المحال لأن الله ليس كمثله شيء حيث أننا نحن البشر نبني مفاهيمنا على التصورات العقلية بالنسبة لفهم الأشياء والأدلة العقلية للمسائل المجردة كالرياضيات وهنا يمكن اعتماد نظرية الاستدلال التي أتبعها دارون حيث تمكننا هذه النظرية من الاستدلال على الله تعالى عقليا بملاحظة القدرات الهائلة الموجودة في الكون المؤلفة من مادة هيدرو كربونية وتعمل مليارات القوانين المادية التي تظهر التراكيب الجيولوجية للكون وكذلك التبادل الحيوي بين النبات والحيوان التي تظهر حالة من التنمية المستدامة عبر الزمن
أن الله يقول أذا أراد شيئا بأن يقول له كن فيكون
وفي سورة آل عمران 59(إن مثل عيسى عند الله كمثل أدم خلقه من تراب ثم قال له كن فيكون )
وهنا المقصود إن عيسى خلق بدون أب وكذلك أدم وهذا يعني تجاوز الخلق الذي عليه جميع البشر
فما هي كلمات الله
جاء في سورة لقمان 27
وَلَوْ أَنَّمَا فِي الْأَرْضِ مِنْ شَجَرَةٍ أَقْلَامٌ وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ مِنْ بَعْدِهِ سَبْعَةُ أَبْحُرٍ مَا نَفِدَتْ كَلِمَاتُ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (27
هل هي القوانين الأساسية التي ركبت منها المادة كيميائيا وفيزيائيا أو هي الخارطة الوراثية للأحياء من النبات والحيوان والإنسان التي تتألف من مئات الملايين من المعلومات الحيوية التي تشكل هذه المخلوقات
ونحن البشر لنسأل أنفسنا كيف نتعلم ونصنع الأشياء إن العلم يقول إن الكلمات التي نسمعها أذا تكررت على أسماعنا تتحول في قشرة الدماغ إلى عصبونات تحمل هذه المعلومات والخبرات لتكون جزء من شخصيتنا وهنا يمكننا القول إن قدرات الإنسان التي ظهرت في العصر الحديث من صنع السيارة والطائرة والتلفيزيون والموبايل وجميع الأجهزة الكهربائية والكترونية أنما وجدت بعد إن تراكمت المعلومات في أذهان البشر ومن التجربة الإنسانية حيث أصبح من الممكن تصور هذه الأشياء ووضع أسماء لها تتناسب مع طبيعتها وأخيرا تم انجازها ويرجع الفضل في ذلك لجميع البشر من فيثاغورث وارخميدس إلى نيوتن وأينشتاين وجوب جونز إن ألاف الكلمات والتصورات أنجزت الخلق الجديد من الأجهزة والأدوات التي تحولت إلى خلق جديد على الأرض بفضل فكر وعمل الإنسان
والقرءان يقول في سورة المؤمنون 14(فتبارك الله أحسن الخالقين) وهذا يعني إن الإنسان يستطيع إن يخلق أشياء جديدة وذلك بسلطان العلم
إن كل مخلوق قبل إن يكون كان كلمة (معلومات تكوينية) والله يقول إنه خلق الإنسان وصوره في رحم أمه وهنا واضح إن التصوير تم بمعلومات في الجينات الوراثية
وكل شيء صنعه الإنسان كان كلمة (معلومات الصنع)
وما دام الإنسان يعشق العلم والمعرفة فإنما يتجه إلى الله العظيم المصمم للكون ليتعرف على أعماله وكيفية صنعه للأشياء
وهكذا عندما تصور موسى عليه السلام إن بإمكانه رؤية الله أجابه أنظر إلى الجبل فأن استقر مكانه فسوف تراني فتجلى إلى الجبل فجعله دكا وخر موسى صعقا إن موسى عليه السلام أدرك انه يحتاج لمعرفة القدرات العلمية التي يحرك الله بها الكون قبل إن يفكر برؤية الله فهل يستطيع الإنسان إن يستوي في العلم والقدرة مع الله هنا علينا إن نفكر في استواء الله على العرش الذي يحرك الكون
وفي القديم بذل كثير من المفسرون لمعرفة معنى الاستواء على العرش وظنوا أنه جلوس على الكرسي كما يجلس الملوك من البشر ولم يدركوا إن الاستواء يعني معرفة كلمات الله في المادة الكونية الجامدة والحية وحركة المادة والزمن والقوانين التي تحيط بهذا الوجود وتحدد بدايته ونهايته من أصغر جزئية فيه إلى أكبر الموجودات
إن كل التراكمات العلمية للبشر منذ بدء وجودهم على الأرض لا تعادل خطوة على هذا الطريق النهائي لأن كلمات الله لا تنفذ ولو كتبت بمداد من سبعة أبحر كما في الآية الكريمة أنفة الذكر
وجاء في سورة الأنعام 14
قُلْ أَغَيْرَ اللَّهِ أَتَّخِذُ وَلِيًّا فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ يُطْعِمُ وَلَا يُطْعَمُ قُلْ إِنِّي أُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ أَوَّلَ مَنْ أَسْلَمَ وَلَا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُشْرِكِينَ (14)
الأنعام 59
وَعِنْدَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لَا يَعْلَمُهَا إِلَّا هُوَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَمَا تَسْقُطُ مِنْ وَرَقَةٍ إِلَّا يَعْلَمُهَا وَلَا حَبَّةٍ فِي ظُلُمَاتِ الْأَرْضِ وَلَا رَطْبٍ وَلَا يَابِسٍ إِلَّا فِي كِتَابٍ مُبِينٍ (59
البقرة 117
بَدِيعُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَإِذَا قَضَى أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ (117
البقرة 255
اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ (255
الأنعام 73
وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِالْحَقِّ وَيَوْمَ يَقُولُ كُنْ فَيَكُونُ قَوْلُهُ الْحَقُّ وَلَهُ الْمُلْكُ يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ (73
الأنعام 95
إِنَّ اللَّهَ فَالِقُ الْحَبِّ وَالنَّوَى يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَمُخْرِجُ الْمَيِّتِ مِنَ الْحَيِّ ذَلِكُمُ اللَّهُ فَأَنَّى تُؤْفَكُونَ (95
الأنعام 102
ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ فَاعْبُدُوهُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ وَكِيلٌ (102
الأعراف 54
إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهَارَ يَطْلُبُهُ حَثِيثًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومَ مُسَخَّرَاتٍ بِأَمْرِهِ أَلَا لَهُ الْخَلْقُ وَالْأَمْرُ تَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ (54
فاطر 41
إِنَّ اللَّهَ يُمْسِكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ أَنْ تَزُولَا وَلَئِنْ زَالَتَا إِنْ أَمْسَكَهُمَا مِنْ أَحَدٍ مِنْ بَعْدِهِ إِنَّهُ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا (41)
لقمان 27
وَلَوْ أَنَّمَا فِي الْأَرْضِ مِنْ شَجَرَةٍ أَقْلَامٌ وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ مِنْ بَعْدِهِ سَبْعَةُ أَبْحُرٍ مَا نَفِدَتْ كَلِمَاتُ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (27
يونس 3
إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يُدَبِّرُ الْأَمْرَ مَا مِنْ شَفِيعٍ إِلَّا مِنْ بَعْدِ إِذْنِهِ ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ (3)
يونس 99-100
وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَآَمَنَ مَنْ فِي الْأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعًا أَفَأَنْتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّى يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ (99) وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَنْ تُؤْمِنَ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ وَيَجْعَلُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لَا يَعْقِلُونَ (100)
الرعد 2
اللَّهُ الَّذِي رَفَعَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي لِأَجَلٍ مُسَمًّى يُدَبِّرُ الْأَمْرَ يُفَصِّلُ الْآَيَاتِ لَعَلَّكُمْ بِلِقَاءِ رَبِّكُمْ تُوقِنُونَ (2)
الرعد 8-9
اللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَحْمِلُ كُلُّ أُنْثَى وَمَا تَغِيضُ الْأَرْحَامُ وَمَا تَزْدَادُ وَكُلُّ شَيْءٍ عِنْدَهُ بِمِقْدَارٍ ( عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ الْكَبِيرُ الْمُتَعَالِ (9
النحل 3-4
خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِالْحَقِّ تَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ (3) خَلَقَ الْإِنْسَانَ مِنْ نُطْفَةٍ فَإِذَا هُوَ خَصِيمٌ مُبِينٌ (4)
النحل 78
وَاللَّهُ أَخْرَجَكُمْ مِنْ بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ لَا تَعْلَمُونَ شَيْئًا وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (78
الكهف 109
قُلْ لَوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَنْ تَنْفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَدًا (109
مريم 65-67
رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا فَاعْبُدْهُ وَاصْطَبِرْ لِعِبَادَتِهِ هَلْ تَعْلَمُ لَهُ سَمِيًّا (65) وَيَقُولُ الْإِنْسَانُ أَئِذَا مَا مِتُّ لَسَوْفَ أُخْرَجُ حَيًّا (66) أَوَلَا يَذْكُرُ الْإِنْسَانُ أَنَّا خَلَقْنَاهُ مِنْ قَبْلُ وَلَمْ يَكُ شَيْئًا (67) فَوَرَبِّكَ لَنَحْشُرَنَّهُمْ وَالشَّيَاطِينَ ثُمَّ لَنُحْضِرَنَّهُمْ حَوْلَ جَهَنَّمَ جِثِيًّا (68
طه 4-6
تَنْزِيلًا مِمَّنْ خَلَقَ الْأَرْضَ وَالسَّمَاوَاتِ الْعُلَا (4) الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى (5) لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَمَا تَحْتَ الثَّرَى (6)
النور 35
اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونَةٍ لَا شَرْقِيَّةٍ وَلَا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ (35
الشورى 51
وَمَا كَانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُكَلِّمَهُ اللَّهُ إِلَّا وَحْيًا أَوْ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ أَوْ يُرْسِلَ رَسُولًا فَيُوحِيَ بِإِذْنِهِ مَا يَشَاءُ إِنَّهُ عَلِيٌّ حَكِيمٌ (51)
الفرقان 2
الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَلَمْ يَتَّخِذْ وَلَدًا وَلَمْ يَكُنْ لَهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ وَخَلَقَ كُلَّ شَيْءٍ فَقَدَّرَهُ تَقْدِيرًا (2)
لقمان 34
إِنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْأَرْحَامِ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَاذَا تَكْسِبُ غَدًا وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ (34
السجدة 4-9
اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ مَا لَكُمْ مِنْ دُونِهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا شَفِيعٍ أَفَلَا تَتَذَكَّرُونَ (4) يُدَبِّرُ الْأَمْرَ مِنَ السَّمَاءِ إِلَى الْأَرْضِ ثُمَّ يَعْرُجُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ أَلْفَ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ (5) ذَلِكَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ (6) الَّذِي أَحْسَنَ كُلَّ شَيْءٍ خَلَقَهُ وَبَدَأَ خَلْقَ الْإِنْسَانِ مِنْ طِينٍ (7) ثُمَّ جَعَلَ نَسْلَهُ مِنْ سُلَالَةٍ مِنْ مَاءٍ مَهِينٍ ( ثُمَّ سَوَّاهُ وَنَفَخَ فِيهِ مِنْ رُوحِهِ وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ قَلِيلًا مَا تَشْكُرُونَ (9
سبأ 2-3
يَعْلَمُ مَا يَلِجُ فِي الْأَرْضِ وَمَا يَخْرُجُ مِنْهَا وَمَا يَنْزِلُ مِنَ السَّمَاءِ وَمَا يَعْرُجُ فِيهَا وَهُوَ الرَّحِيمُ الْغَفُورُ (2) وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَا تَأْتِينَا السَّاعَةُ قُلْ بَلَى وَرَبِّي لَتَأْتِيَنَّكُمْ عَالِمِ الْغَيْبِ لَا يَعْزُبُ عَنْهُ مِثْقَالُ ذَرَّةٍ فِي السَّمَاوَاتِ وَلَا فِي الْأَرْضِ وَلَا أَصْغَرُ مِنْ ذَلِكَ وَلَا أَكْبَرُ إِلَّا فِي كِتَابٍ مُبِينٍ (3)
القصص 88
وَلَا تَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آَخَرَ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ لَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (88
الأنعام 103
لَا تُدْرِكُهُ الْأَبْصَارُ وَهُوَ يُدْرِكُ الْأَبْصَارَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ (103)
آل عمران 5-6
إِنَّ اللَّهَ لَا يَخْفَى عَلَيْهِ شَيْءٌ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي السَّمَاءِ (5) هُوَ الَّذِي يُصَوِّرُكُمْ فِي الْأَرْحَامِ كَيْفَ يَشَاءُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (6)
الأعراف 143
وَلَمَّا جَاءَ مُوسَى لِمِيقَاتِنَا وَكَلَّمَهُ رَبُّهُ قَالَ رَبِّ أَرِنِي أَنْظُرْ إِلَيْكَ قَالَ لَنْ تَرَانِي وَلَكِنِ انْظُرْ إِلَى الْجَبَلِ فَإِنِ اسْتَقَرَّ مَكَانَهُ فَسَوْفَ تَرَانِي فَلَمَّا تَجَلَّى رَبُّهُ لِلْجَبَلِ جَعَلَهُ دَكًّا وَخَرَّ مُوسَى صَعِقًا فَلَمَّا أَفَاقَ قَالَ سُبْحَانَكَ تُبْتُ إِلَيْكَ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُؤْمِنِينَ (143)
الحشر 22-24
هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ (22) هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلَامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ (23) هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (24
الإخلاص
قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (1) اللَّهُ الصَّمَدُ (2) لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ (3) وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ (4
صدق الله العظيم
انتهى ........

أحمد العربي...
فحول العرب من 1400 سنة تقريبا لم تأتي بمثل سورة من القرآن..
القرآن تناسق تام لا شك ولا ريب فيه..
القرآن الكريم يحتاج علماء في الدين لدراسته وليس جهال لا يفقهون شيئا..
هي فطرة الله التي فطر الله عليها الخلق ..
وقد صدق الرسول عليه الصلاة والسلام ما من مولود إلا ويولد على الفطرة...الحديث ..
لك هذه القصة دخل رجل على الإمام مالك رحمه الله فسأله الرجل أين الله فقال رحمه الله في السماء الرحمن على العرش استوى فقال الرجل وكيف استوى فقال الإمام مالك :
الصفة معلومة والكيفية مجهولة والإيمان به واجب والسؤال عنها بدعة ..
وطرد من مجلسه ..
سبحانه وتعالى عما يصف الظالمون..

كل الود

 

التوقيع

مما قد قلت : للدهر أنياب مسنونة فإن عضتك أنياب الدهر أوسمتك ،وفي نفس الوقت الناس من حولك شمتتك ،وتكبر وتسئ الظن من باب أن الدنيا علمتك ، والحقيقة ياقارئ التوقيع هي أن نفسك أوهمتك.

عبدالله السهلي غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مفاهيم الظلم في الإسلام عبدالله باسودان أبعاد المقال 11 03-15-2015 09:05 PM
لاننسى صلاة الضحى فيْصَل الصَقّار أبعاد العام 4 04-29-2014 01:12 AM
ابعاد الذكرى الأميره النائمه أبعاد العام 2 04-01-2012 09:54 AM
اليأس (فَلا تَكُنْ مِنَ الْقَانِطِينَ ) روآء الروح أبعاد العام 10 09-26-2011 03:37 PM


الساعة الآن 04:24 PM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.