تعازينا للأخ علي البابلي

[نادية المرزوقي]

إنا لله و إنا إليه راجعون

تقبل الله عزاكم و تغمد فقيدكم بوافر الرحمة و المغفرة


،

 

[محمد الغشام]

,

عظم الله أجرك أخ علي البابلي
والله يرحمها ويسكنها الجنة ان شاء الله

عليك بالدعاء والصدقه وأنا أخوك
عاطر التحايا

 

[علي البابلي]

بارك الله فيكما
اخوتي وجزاكم الله خير الجزاء
ولا أراكما الله مكروها بمن تحبون ،

رحمك الله يا أمي وغفر لكِ وأحسن خاتمتك
ولا أقول الا بما قاله نبينا الكريم على فراق ولده ابراهيم
إن العين تدمع والقلب يحزن ولا نقول إلا ما يرضى ربنا
وإنا بفراقك يا إبراهيم لمحزونون

 

[رغد الديب]

لاحول ولا قوة الا بالله وانا لله وانا اليه راجعون

رحم الله والدتك يا علي وباب جنتك وكتب لها منك بك العمل الذي لا ينقطع والابن البار الحفي رضاها عليك وارضاك
الهمك السلوى وحسن الدعاء واستدامته واعلم انك لن تقطعه ما امتد بك العمر واطال الله في عمرك وجعلها اخر احزانك
قلبي معك ياعلي ..

 

[نجمة الجنوب]

عظم الله اجركم و جعل الجنة مثواها و مسكنها
و ألهمكم الله الصبر و السلوان

 

[عائشة العريمي]

عظم االله اجرك ....والله يرحمها
دعاء للمرحومة ...
اللهم ابدلها دارا خيرا من دارها واهلا خيرا من اهلها و ادخلها الجنة ونجها من النار.
اللهم اجزها عن الاحسان إحسان وعن الإساءة عفوا .
اللهم إن كانت محسنه فزد في حسناتها وإن كانت مسيئ فتجاوز عن سيئاتها يارب العالمين.
اللهم ادخلها من غير مناقشة ولاحساب ولا سابقة عذاب.
اللهم آنسها في وحدتها وآنسها في وحشتها وآنسها في غربتها اللهم انزلها منزلا مباركا وانت خير المنزلين.
اللهم انزلها منازل الصديقين والشهداء والصالحين وحسن أؤلئك رفيقا.
اللهم اجعل قبرها روضه من رياض الجنة ولاتجعله حفره م حفر النار.
اللهم و نور له قبرها ومد بصرها وافرش قبرها من فراش الجنة.
.
اللهم انها في ذمتك وحبل جوارك فقها فتنة القبر وعذاب النار.
اللهم املئ قبرها بالرضا والنور والفسحه والسرور.
اللهم اغفرلها في المهديين واغفر لنا ولهم يارب. العالمين وافسح لها في قبره ونور فيه.
.. اللهــــم أمــــين ...

من دعا لميت سخر الله له من يدعو له بعد مماته. . .

 

[شموخ الكبرياء]

.
.
بـِ الأمس كتبتُ هُنا (أميَّ لأول مرةٍ أشعرُ دونكِ أني أضعفُ من البُكاءِ)
لـِ تأتِ أنتَ (وتقول وفقدتك يا أمي وانا رجل كبير
فكم سيطول بكائي عليكِ )
فقلتُ في نفسي واعذرني على ذلكَ ...(ليتني لمْ أدخلُ هُنا )..
في غير موعدٍ نجددُ البكاءُ إشتياقاً ،وليسَ سخطاً ،في كلِ لِبنةٍ منْ أعمارنا
عمروها بحبهم ، وإغداقهم الذي لاينتهي ، نكبرُ ونزعمُ أننا قادرون
على مواجهةَ العالم بـِ أنفسنَا ، ومع هذا نظلُ في أشدِ الإحتياجِ لهم
كُلما كبُرنا ..وبـِ المُقابلِ يكبرُ خوفهم علينا ، ونزالُ في أعينهم أطفالاً
حتى إذا مارحلوا نكبرُ هماً.. فقداً ...كمداً ....
ويتسعُ شقَّ الإحتياجِ والأمانِ فلا يرتقهُ بعدهُم أي دواءٍ ..
لنْ يطولَ الحُزن عليهم بقدرِ ماسـَ يزهرُ الفقدِ في كلُ عرقٍ ينبِضُ حياةً فينا ..
وربكَ ذرفتْ أدمعي لاأدري هلْ أنا أواسيكَ أم أني وجدتُ مايزيدُ إجهاشي عليهَا
لله ماأخذّ ياأخي وله ماأعطى ، وكلُ شئ عندهُ بـِ مقدارٍ ...
رَحِمَ الله والدتـ (نا) وآنس وحشتها ، ووحدتهَا ، وأثلجَ على قلبكَ منْ فيضِ سُلوانهِ .

،،،

 

[إيمان محمد ديب طهماز]

رحمة الله عليها ياعلي

جعل الله مثواها الجنة

وجعل لك نصيبا من الصبر يمنحك الأجر العظيم