أظهرت دراسة علمية حديثة في الولايات المتحدة الأمريكية حول تكاثر الميكروبات في جسم الإنسان أن العلاج القديم والمعروف بالحجامة ربما كان دواءا فاعلا وناجحا لبعض الحالات المرضية .
وكشف الباحثون في علم الأحياء المجهري بجامعة شيكاغو الجينات التي تحكم الإلتهابات التي يتسبب بها ميكروب ستاف "staph " حيث يقوم الميكروب بنسف خلايا الدم الحمراء لإمتصاص حاجته من الجزيئات الحاملة للأوكسجين والحديد والمعروفة بإسم "heme "
ويرجح الكشف الحديث أن العلاج الشعبي القديم منذ حوالي2500 عام والمعروف بالحجامة والذي أوصى به الطب النبوي ربما يلعب دورا في حرمان ميكروب ستاف من تدمير كرات الدم الحمراء وفقا لما أشارت اليه الباحثة " تريسي روولات " من معاهد الصحة العالمية
حيث قالت إن الحجامة استخدمت للعديد من الأسباب وبإجراء عدد من البحوث في الطب القديم وجدت أن الأطباء في فرنسا في القرن الثامن عشر أوصوا بها عند بدء معاناة المريض من إرتفاع شديد في درجات الحرارة...
هذا الكلام كلّه ( منقول )
اللي ماهو منقول مارأيكم لو رحنا نسوّي حجامة كلنا وأخذ كل واحد كوب أو علبة أو ملعقة اللي هو .. من دمه ووداها لأقرب مستشفى فيه مختبر .. خصوصاً شعراء و شاعرات الساحة الشعبيّة !
ولا مانع بعد أنهن يرافقننا بعض الكاتبات الملحوسات !
وش تتوقعون باالله يطلع بتقاريركم ؟!!