تبـــاريــح : - الصفحة 6 - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
اوراق مبعثرة!!! (الكاتـب : محمد علي الثوعي - مشاركات : 438 - )           »          [ فَضْفَضَة ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 75195 - )           »          هناك.. (الكاتـب : موزه عوض - مشاركات : 2 - )           »          [ بكائية ] في فقد البدر .. (الكاتـب : خالد صالح الحربي - مشاركات : 24 - )           »          تعجبني ! (الكاتـب : حمد الدوسري - آخر مشاركة : إبراهيم عثمان - مشاركات : 8 - )           »          ربَّةَ القدِّ الرشيق (الكاتـب : إبراهيم عثمان - مشاركات : 8 - )           »          تسابيح حرف .. (الكاتـب : هاني هاشم - مشاركات : 282 - )           »          ( كان لا مكان ) (الكاتـب : ضوء خافت - مشاركات : 587 - )           »          تجار القضية...! (الكاتـب : صلاح سعد - آخر مشاركة : ضياء شمس الأصيل - مشاركات : 3 - )           »          لاَ مِسَاس ... ! (الكاتـب : جليله ماجد - مشاركات : 516 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد الهدوء

أبعاد الهدوء اجْعَلْ مِنَ الْهُدُوْءِ إبْدَاعَاً

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-21-2024, 07:02 PM   #1
عبدالعزيز التويجري
( شاعر وكاتب )

الصورة الرمزية عبدالعزيز التويجري

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 16363

عبدالعزيز التويجري لديها سمعة وراء السمعةعبدالعزيز التويجري لديها سمعة وراء السمعةعبدالعزيز التويجري لديها سمعة وراء السمعةعبدالعزيز التويجري لديها سمعة وراء السمعةعبدالعزيز التويجري لديها سمعة وراء السمعةعبدالعزيز التويجري لديها سمعة وراء السمعةعبدالعزيز التويجري لديها سمعة وراء السمعةعبدالعزيز التويجري لديها سمعة وراء السمعةعبدالعزيز التويجري لديها سمعة وراء السمعةعبدالعزيز التويجري لديها سمعة وراء السمعةعبدالعزيز التويجري لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي الحب الخالد





نما إلى سمعها أنه عازمٌ على ترك القرية فأشجاها ما طرق سمعها فاتجهتْ إلى مكان خلوته عند الدوحة المقابلة للنبع وكأنها تستعذب الماء وتختلس النظر بين الفينة والفينة إليه وتقول : يا ترى أهذا آخر لقاء ؟ أهذه آخر نظرة إليه ؟ ويح هذا الحب ألا يعطف ويرأف ؟!
ثم صمتتْ قليلًا ورنتْ بطرفها إلى السماء وقالتْ : يا شجرة الدَّوح يا ملتقى الحب الأول أَحُمَّ الفراق الأبدي ؟ أجفَّتِ الأقلامُ بعدم اللقاء ؟
حبيب قلبي أنَّى وجهتُ لا أرى إلا طيرًا بارحاً يُنذر بنأيٍ وهجرٍ ووداعٍ وآهاتِ وأنينٍ وسفح دموعٍ وحرق قلبٍ وإرماض جسدٍ فرحماكَ بقلبٍ دائم الخفقان لا تسكن بلابله .
اعذرني على هذا الحديث وهذا اليأس فقلبي أمسى دائم الخفقان خشية نأيٍ لا لقاء بعده .
ثم حملتْ جرتها ومضتْ فأتبعها نظره وهو يقول : هل تكونين وائدة شجني وباعثة سعادتي وزارعة بسمتي وضياء حياتي وقمر دنياي وربيع صحرائي وبلبل أيكتي وزهرة بستاني التي وعدتُ بها ؟!
ما زلتُ أنتظر ما يُخبئه لي القدر من سعادة لأنكِ في كل مرةٍ تأتين بها إلي في الحلم يخبرني أهل التأويل أنكِ أنتِ من وعدتُ بها فهل يا ترى تجمعنا الأقدار أم تحول بيننا كما فعلتْ في المرات السابقة فيُطوى الأمل وتَظعن السعادة وتَغيض البسمة ويُنشر الهم ويُقيم الشجن وتَربو الكآبة ؟!
ثم صمتَ قليلًا ونظر إلى النبع ثم نهض ومشى بضع خطوات ثم عاد إلى مكانه الأول وقال : سلامٌ عليكَ يا موطن الأنس والسرور ، سلامٌ عليكَ يا موطن رؤية الحبيبة بلا لقاء ، سأعاود زيارتكَ وأحتفظ بذكرى أيامكَ ولياليكَ مدى العمر .
سأظعن من موطنٍ شغفتُ به لأجل من ترتاده لاستعذاب الماء بسبب ما تناهى إلى سمعي قبل عدة أشهر بأن الأقدار حالتْ دون اللقاء .
ثم حزم أمتعته في تلك الليلة وظعن من القرية مخلِّفًا قلبه فيها عند من يحب .
في الصباح الباكر نهضت الفتاة لتستعذب الماء وعند وصولها النبع لم تره كعادته ومضتْ عدة أيام وهي لم تره فأيقنتْ أنه ظعن من القرية فأشجاها ما حدث وأسقمها فلازمت الفراش لم تبرحه واجتمع عندها أمها وأختاها يمرِّضانها حتى أبلَّتْ قليلًا فنهضتْ واتجهتْ إلى النبع وطافتْ حوله قليلًا ثم اتجهتْ إلى الدوحة واتكأتْ على جذعها ورنتْ بطرفها إلى السماء وقالت : حنانيك أيها الظاعن التارك خلفه قلب فتاة تعيث به الأحزان وتستوطنه أُتن الحنين المضطرمة .
أتهجر قريتك ، وملاعب طفولتك ، وتظعن خلف سحب أمانيك ، وتترك قلبًا هام بكَ نهباً للحنين والأشجان ؟!
لم يطلْ بها المكث في القرية إذْ ظعنتْ مع أهلها إلى إحدى القرى القريبة منهم واستقرتْ فيها وتوطَّدتْ أواصر الصداقة مع بنات القرية اللواتي أُعجبن بها وبأخلاقها فخطبتها إحداهن لأخيها وتم الزفاف وسط سعادة العائلتين .
مضت الأعوام ورزقتْ بطفلة كالقمر ليلة تمِّه في ليلةٍ داجيةٍ لا غيوم فيها ، ومع هذا لم تنس ملاعب طفولتها وشجرة الدَّوح والنبع الذي كانت ترتاده لرؤية من شغف قلبها وودتْ من كل قلبها أن تتاح لها فرصة زيارة تلك المرابع وملء رئتيها من نسيمها العذب .
بعد عامٍ طلبتْ من زوجها أن تزور قريتها وملاعب صباها فأذن لها وصحبها إلى القرية فجالتْ بين أزقة البيوت مستعيدة ذكرى أجمل أيام العمر ولياليه وعندما انتهيا من التجول اتجها إلى النبع وهناك رأيا عند الدوحة شابًّا يبكي فترك زوجته عند النبع وأقبل إليه وقال له : أي داهية ألمتْ بك ؟ وأي خطبٍ حلَّ بساحتك فأشجى قلبك وأسال دموعك ؟
رفع طرفه إليه ونظر إليه مليًّا ثم نظر إلى النبع وقال : توقَّفتْ نسماتٌ عذبةٌ كانتْ تهب من ناحية النبع وثارتْ زوبعةٌ أخذتْ معها يمامةً رؤيتها تَبعثُ في قلبي أنسًا وسرورًا بُدِّلا وحشةً وشجنًا !
ثم صمتَ قليلًا وبقلبه تموج أمواج الحنين وتصطخب ونظر إلى النبع نظر من لا يأبه لمن حوله أو من لا يشعر بوجود أحد ثم قال : أتذكرين يا حبيبة القلب شتلة الحب التي زرعناها ورعيناها إلى أن بسقتْ ؟
لقد صخدتها شمس النأي ، وعرَّتْ أفانينها عواصف الهجر ، فهل نسيتِ العهد أم أخلفته لتطاول المدد ؟!
لم يفهم الزوج مرامه فعاد إلى زوجته وقال لها : إنه لا عقل له ! فهو يتحدث عن الصبا ، ويمامة ، وهبات نسيم ، وحبيبة صبا ، فهلمي بنا لنعد إلى القرية فقد تأخر الوقت .
مضتْ أيامٌ على زيارتها للقرية وتلتها أعوام وشبتْ ابنتها وأضحتْ مطمح أنظار شبان القرية ومهوى أفئدتهم فتقدم لها شابٌّ رضي به والداها وتم الزفاف وبعد انتهاء الزفاف وما يليه من أفراح ومآدب أخذ عروسته ومضى بها إلى منزله وفي أول زيارة له لأهل عروسته أحدت الأم النظر إليه فتعجب وسألها عن سبب هذا فقالتْ له : لقد أعادتني رؤيتكَ لعهد الشباب المنصرم ، عهد المنى والأحلام ، عهد الهوى والليالي العذاب ، عهد اللقاء عند الدوحة الفينانة بجانب النبع العذب .
ثم صمتتْ قليلًا وقالتْ : ما اسم أبيك ؟
فأجابها : الوامق .
فقالتْ : أسكن قرية الشغف ؟
فأجابها قائلًا : نعم سكنها قبل أن يظعن إلى قريتنا ويقترن بأمي .
فقالتْ : أقرئ والدكَ السلام وقل له : لقد نسيتَ زهرة عند النبع في قرية الشغف لم تتفتَّح أوراقها ولم يعبق أريجها بعد رحيل البلبل الصداح من شجرة الدوح .
علت الابن علامات الدهشة وعندما عاد إلى أبيه أخبره بما حدث فترقرقت الدموع بعينيه وقال : منذ ثلاثين عامًا لم أُخلف عادتي في زيارة النبع ، وإني منذ ذلك العهد لا أضع جنبي على فراشي إلا وطيفها نديمي أسامره وأناجيه وأبثه ما أكابده من حنينٍ مرمض .
ابتسم الابن وقال : ضنَّت الدنيا بلقائكما وجادتْ بالوصل لفلذتيكما .
ابتسم الأب وبقلبه تضطرم أُتُنُ الحنين !

 

التوقيع



twitter : @arabods

عبدالعزيز التويجري غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 05-28-2024, 06:17 PM   #2
عبدالعزيز التويجري
( شاعر وكاتب )

الصورة الرمزية عبدالعزيز التويجري

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 16363

عبدالعزيز التويجري لديها سمعة وراء السمعةعبدالعزيز التويجري لديها سمعة وراء السمعةعبدالعزيز التويجري لديها سمعة وراء السمعةعبدالعزيز التويجري لديها سمعة وراء السمعةعبدالعزيز التويجري لديها سمعة وراء السمعةعبدالعزيز التويجري لديها سمعة وراء السمعةعبدالعزيز التويجري لديها سمعة وراء السمعةعبدالعزيز التويجري لديها سمعة وراء السمعةعبدالعزيز التويجري لديها سمعة وراء السمعةعبدالعزيز التويجري لديها سمعة وراء السمعةعبدالعزيز التويجري لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي وفي الليلة الظلماء يفتقد البدر



نصٌّ للأديب الكبير والناقد المتفرد عدي بلال (المهندس) :

( وفي الليلة الظلماء يُفتقد البدر )


تجلس في السجنِ صامتاً، والكلمات تثرثر في عقلك، تنشدك الكتابة ..
تترك الحرية لعنان فكرك، تتجاوز الباب، والسجان، والأسوار .. لا شيء يوقفك..

تفكر في قضاء يوم أجازةٍ مع والدتك، تشتاق نفسك إلى رائحة الخبزِ من يديها ..
تسمع صوت والدك يدعوك إلى الصلاةِ، ووجه أمك يشرق كشمس النهار أمام الطابون، تبتسم وهي تراقبك تسرق أول رغيفٍ .. " اصبر يا ولد " ..

تسمع هذا الراقد بجانبك يتمتم في حلمه، يهذي بأسماء تعرفها، حدثك عنها مراتٍ ومرات، تكاد تعرف أشكالهم، تسمع ضحكاتهم، قصصهم التي ما فتِئ يُحدثكَ عنها كل يوم.

تحاول أن تستعيد حريتك من حلمه، تصم أذنيك هذه المرة بأصبعيك، تحلق روحك إلى المدينة المجاورة، تقف أمام بيت من أحببتها، منذ كنتما صغاراً، تلعبان لعبة الغميضة، وتدعي كل مرة بأنك لم تجدها، وهي تسكن بداخلك.

تجلس معها في المقهى المجاور، تحتسيان القهوة، بعد يوم طويل من المحاضرات في الجامعة، ونفسك ترنو إلى لمس يديها، لكنك لا تجرؤ ، فأنت من أقسم بطهرها ذات شوق.

تسمع صياح السجان خلف البابِ، وسمعك قد ملَ من تكرار كلماتهِ الجوفاء كل مساء ..
" ناموا ولا تستيقظوا "، تتجاهل كلماته، وتمضي في حلمك الذي اخترته، لا شيء سيوقفك ..

تبتسم حين يرتسم على الجدار وجه اختك، مشاكساتها معك، تذمرها من كي ملابسك، شكواها لأمك، عبراتك تسكبها على الورقة البيضاء تحت قلمك، تتوضأ بها، ألا إن فرج الله لقريب.


قراءتي المتواضعة لنصه البديع :

حين ينثر سحر يراعه كاتب أديب أريب ناقد بارع مثل عدي بلال (المهندس) فأنتَ بحاجة إلى مئات العقول مع عقلكَ وطاقة استيعابية ضخمة تستوعب هذا الإبداع !
حين قرأتُ العنوان شردتُ قليلًا أتأملُ وأتساءلُ لماذا جعل عجز بيت أبي فراس عنوانًا للنص ! وسرعان ما تبادر إلى ذهني براعته فبما أنه يتحدث عن إخوتنا في سجون الاحتلال –فكَّ الله أسرهم ونصرهم على من ظلمهم- فهذا العجز يناسبه تمامًا لأن أبا فراس قال أروع رومياته (أراك عصي الدمع) في سجن الروم حين تخلَّى عنه الأقربون ! وإني لأتساءلُ مُتعجِّبًا هل يقصد عدي بالليلة الظلماء (الظلم الذي حاق والسجن الذي ضم) ؟! وبيُفتقدُ البدْرُ (الأهل والأحباب وقبلهما العدل والحرية) ؟!
ما أعجب هذا القاص البارع والناقد الأبرع عدي بلال ، فهو يعرف من أين تؤكل الكتف ، ويعلم بماذا يبدأ نصه ، وكيف يَشُدُّكَ من أول كلمة فيه !
يستهل نصه بــ (تجلس) وأراد به الديمومة والاستمرار (وهذا ليل الظلم يمتد ونادرًا ما ينجلي)
ثم يطابق مطابقة بليغة بليغة بليغة بين (صامتًا وتثرثر) ولها دلالة عميقة وصورة بلاغية مؤثرة ، ثم تفلتُ من فيكَ صيحة إعجاب ودهشة حين تقرأ هذه العبارة البديعة : (لا شيءَ يوقفكَ) ما أبرعها ! فقد بلغت الغاية ووفِّقَ غاية التوفيق في توظيفها هاهنا ، فلا الحيطان الشاهقة ، ولا القضبان الباردة ، ولا البنادق الرشاشة ، ولا الظلمة العابسون ، المتحفزون وأيديهم على الأزندة يستطيعون الحيلولة دونه ودون ما مضى خلفه !
يسرحُ مع أحلامه ! يمضي وراء رجاء ذلك اليوم ! فالجسدُ حبيسٌ لكنَّ العقلَ طليقٌ يمضي في ملكوت الأحباب ، وموئل الأتراب ، ومنزل الأهل حيث الأمن والأمان والطمأنينة والتمام الشمل !
وهنا يُغرقُ القاص البارع في صُوَرَ بَليْغَةِ لا تملكُ أمامها إلا ذرف الدموع مُرغمًا ، ورفْعَ الأكُفِّ من بداية شروده ومُضيِّه إلى إفاقته على صوت الظلم حتى يختمَ نصَّه العذب البليغ الذي تدثر غلالة الشجى بآية وعدنا بها الرحمن الرحيم (ألا إن نصر الله قريب) !
ليعذرني أخي على هذه القراءة العجلى فالنص مليء بالصور البلاغية ولكن غلالة الشجى التي اكتنفته حالت دون قراءته قراءة شاملة !

 

التوقيع



twitter : @arabods

عبدالعزيز التويجري غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 08-14-2022, 07:47 PM   #3
عبدالعزيز التويجري
( شاعر وكاتب )

الصورة الرمزية عبدالعزيز التويجري

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 16363

عبدالعزيز التويجري لديها سمعة وراء السمعةعبدالعزيز التويجري لديها سمعة وراء السمعةعبدالعزيز التويجري لديها سمعة وراء السمعةعبدالعزيز التويجري لديها سمعة وراء السمعةعبدالعزيز التويجري لديها سمعة وراء السمعةعبدالعزيز التويجري لديها سمعة وراء السمعةعبدالعزيز التويجري لديها سمعة وراء السمعةعبدالعزيز التويجري لديها سمعة وراء السمعةعبدالعزيز التويجري لديها سمعة وراء السمعةعبدالعزيز التويجري لديها سمعة وراء السمعةعبدالعزيز التويجري لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي



لستُ -وايم الله- بشاعرٍ ! فما يواتيني لا أرضى عنه ، وما أطمحُ إليه لا يواتيني !

ولو أردتُ قول مثل الكثير مما ينشرُ في المنتديات -مما ليس فيه سوى الوزن والقافية- لكتبتُ في الشهر مائة مثله !

 

التوقيع



twitter : @arabods

عبدالعزيز التويجري غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 10-12-2022, 06:43 PM   #4
عبدالعزيز التويجري
( شاعر وكاتب )

الصورة الرمزية عبدالعزيز التويجري

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 16363

عبدالعزيز التويجري لديها سمعة وراء السمعةعبدالعزيز التويجري لديها سمعة وراء السمعةعبدالعزيز التويجري لديها سمعة وراء السمعةعبدالعزيز التويجري لديها سمعة وراء السمعةعبدالعزيز التويجري لديها سمعة وراء السمعةعبدالعزيز التويجري لديها سمعة وراء السمعةعبدالعزيز التويجري لديها سمعة وراء السمعةعبدالعزيز التويجري لديها سمعة وراء السمعةعبدالعزيز التويجري لديها سمعة وراء السمعةعبدالعزيز التويجري لديها سمعة وراء السمعةعبدالعزيز التويجري لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


في مثل هذه الليلة قبل سبعة وعشرين عامًا ، أخطأتُ خطأً جسيمًا ، حينما قبلتُ ما نفثه الشيطانُ على لساني !

سحقًا له ! وسحقًا للسبيلِ الذي سلكتُه !

 

التوقيع



twitter : @arabods

عبدالعزيز التويجري غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:42 PM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.