أَزْرَق

[عَلاَمَ]

.



[ اللَّبَدُ ]

الصُّوفُ المُتَلَبد،
اللُّبَدُ: كثير متراكم : لا يخشى نفادَه لكثرته
يُقال:
ما لَهُ سَبَدٌ ولا لَبَدٌ: لا شَعْرَ له ولا صوفَ، أَي ما لَهُ قليل ولا كثير.
أَلبَد الشيءُ بالشيء: رَكِب بعضُه بعضًا.
تَلَبَّد الطَّائِر بِالأَرضِ : جَثَمَ عَليها.
التبدتِ الشَّجرةُ: كثُرت أوراقُها.
تَلبَّدتِ الأرضُ بِالمَطرِ : تَجمَّعَت وأُلصقَ تُرابُ بَعضِها ببَعضٍ.
النَّاسُ لُبَداً : مُجتَمعُون.
رَجلٌ لَبِدٌ : قَاعدٌ فِي مَنزلهِ لاَ يَترُكُه.

يقول أبو تمام:
ربداً ومأسدة ً على أكتادها
لبدٌ تخالُ فليلهنَّ لبودا


،

 

[عَلاَمَ]

.


[ خَفَرَ ]

خَفَّرَ القَافلَة: حَمَاهَا
خَفَّر الرَّجُل: أمَّنهُ
خَفَّرَ الدَّارَ: سَوَّرهَا

خفَر الشُّرطيُّ اللِّص: حرسه ومنعه من الهرب.
خفِرَتِ الجاريةُ استحيت، اشتدَّ حياؤُها
خفر العهد: نقضه ''لا يخفر العهدَ إلاّ لئيم''.
الخَفِيرُ: المجير تقول: خفر الرجل أي أجاره.
،
يقول أبو جندب الهذلي:
لكِنَّنِي جَمْرُ الغَضَا، من ورائِهِ
يُخَفِّرُنِي سَيْفي، إِذا لم أُخَفَّرِ
،
وقال ابن مقبل:
خَفَرْتُ على قَيسٍ فأدَّى خَفارَتي
فَوارِسُ مِنَّا غيرُ ميلٍ ولا عُسْرِ
،
ولجبران خليل جبران:
إِن خَفِرَ الْقَلْبُ فَذَاكَ التُّقَى
مَا الثَّوْبُ إِلاَّ ذِمَّةٌ تُخْفَرُ
لَهْفِي عَلَى تِلْكَ النُّفُوسِ الَّتِي
هِيضَتْ وَوَدَّ الْبِرُّ لَو تُجْبَرُ

،

 

[عَلاَمَ]

.

[ ثَرْثَرَ ]

ثَرثر في الأكْل: أكثر مِنْه وخَلَّط
ثرثر المَتاع: بَدَّدَهُ، فَرَّقَهُ
عين ثرثارة: غزيرة الماء
ثَرَّرَ المكانَ: ندَّاه
ثَرُّ مِن السَّحاب: الكثيرُ الماء
الثَّارَّة والثَّرثارَة: المرأةُ الكثيرةُ في الكلام
الثَّرُّ من الخيل: السريع الركْض
طَعنةٌ ثَرَّة: واسعة كثيرة الدم
عين ثَرَّةٌ: كثيرة الدموع
يقول ابن دُريد:

يا مَنْ لِعَيْنٍ ثَرَّةِ المَدامِعِ
يَحْفِشُها الوَجْدُ بِدَمْعٍ هامِعِ

،

ويقول الأخطل:
وفي الحُقْبِ مِنْ أفناء قيسٍ كأنّهمْ
بمُنْعَرجِ الثَّرْثارِ، خُشْبٌ على خُشْبِ

 

[رشا عرابي]

اشتف ” : الذى يستخدم اليد اليسرى .
” شعافيل ” : الشعر غير المرتب .
” خثرود ” : كلام كثير وسخيف .
” صايخة ” : مترددة .
” مزمك ” : الانسان الجالس بدون حراك .
” قصنيف ” : ضيق .
” أصدع ” : ساذج .

 

[عَلاَمَ]

.


[ تصاقب الألفاظ لتصاقب المعاني ]
اعتمد ابْنِ جِنِّي هذه القاعدة في تعليل الفرق بين (قدّ) طولاً ، و(قطّ) عرضا بقوله: (ذلك أن الطاء أخصر للصوت وأسرع قطعاً له من الدال. فجعلوا الطاء المناجزة (أي ذات المخرج الصوتي القريب من مخرج القاف)للقطع عرضاً. أما الدال المماطلة (أي ذات المخرج الصوتي البعيد عن مخرج القاف)، فقد جعلوها لما طال من الأثر، وهو قطعه طولا).

 

[عَلاَمَ]

.



[ نَوِيٌّ ]

هُوَ نَوِيُّهُ : أَيْ رَفِيقُهُ فِي السَّفَرِ.
صَاحِبٌ نَوِيٌّ : أَيْ هُوَ صَاحِبٌ، نِيَّتُهُ نِيَّتُكَ.

،

 

[عَلاَمَ]

.



[الَيدِيُّ]

يُقال رجلٌ يَدِيٌّ : أي صَنَاعٌ حاذقٌ ماهرٌ بعَمَل اليد،
كأَنه نُسِب إِلى اليد في حُسن العمل، " وهي يَدِيَّةٌ ".


،

 

[عَلاَمَ]

.


في المَثَل: [ كَفَى بِرُغَائهَا مُنَاديًا ]

أي: أنَّ رُغَاءَ بَعِيره يَقُوم مَقَام نِدَائِه في التَّعَرُّض للضِّيَافَة وَالقِرَى.