.
.
نزف طازج .. من القلم إلى الذائقة ..
هي بين ايديكم ولكم ..
.
.
.
[poem=font="Simplified Arabic,4,darkred,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
من وقتها كلّي على بعضك يقول :ارتحت لك=وبحينها كلّي يقول انك كذا نبشتني
اشتقت لك اشتقت لك اشتقت لك اشتقت لك=وحشتني وحشتني وحشتني وحشتني
يعني كذا بالمفتشي لو لخبطه رضخت لك=والا القرائن قائمه لنّك كذا كفشتني
إكفش كذا والا كذا إن جيتني أو رحت لك=يبقى كلانا في بعض والمُتكأ في ( إشتني )
يعني نبيها قافيه صرّحت لي ثم بحت لك=والخافي اعظم لو على نظرة زعل رمشتني
انت الغلا في خاطري بكّيتني ثم صحت لك=وانت الرضا في مهجتي في موتتي قد عشتني
وانت الحياة اللي سرت في ذبحتي مابحت لك=تفسيرها يعني كذا انك صحيح انعشتني
إذبح غلا فدوة وفا .. وش لك عليّ ان نحت لك؟=صعب ارتوي وانته كذا لااشتقت لك عطشتني
يعني كذا اجتزتني وانا بعد نجحت لك=كنّ القلوب اتشابهت كنّك كذا غششتني
لنّي على كل الورق فوق البحر سبحت لك=وانته على ذكرى غلا في راحتك نقشتني
مااقوى أعاند هالزعل كل الرضا ذبحت لك=حتى ولو غِيرة نساء ابحتوي لو طشتني
لنّك قسم في ناظري غير البنات وطحت لك=طيحة شموخ لحضرتي وانته بيدّك حشتني
كلّه دلع من عاشقك وشلون اجل ارتحت لك ؟=لنّك كذا بالمختصر لااشتقت لك وحشتني[/poem]
.
.
.
احتراماتي