o]oتـِلكَ الـتك تكـه مُـربِكـهo]o

[ريانة القحطاني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قَيْدٌ مِنْ وَرْدْ

هو/هي الكفيلـ..بـ صبّ تلك التكـ تكة في ميزان الإيجاب لا السلب.
ربما يُعينهـ..الغير.
لكن إعانته هو لنفسه..تُعطي ثمارا أنجع.
حين يقتلها لوماً..سيقتلها.
وحين يُشبع أفكاره بأنه لابد من الإخفاق قبل النجاح فـأنه سيحول جُلّ إحباطه
الى عزم..وتعزيزـــــ لـ تفوق.

:
أهلاً بكِ..وأكثر عزيزتي :الريانة.

قيد من ورد

إذاً فـ منظار الانسان لذات سقطته أكبر
وأعمق من منظار الآخرين

قد يكون الكتمان في عزيمة أفضل
وقد يكون الكتمان في تقهقر اسوأ


قيد
حضورك بهي ياباسقة الفكر
سلمتِ ودمتِ عطر

 

[ريانة القحطاني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بعد الليل

السقوط .. الخطأ .. الضعف
كلها امور تحدث لنا جميعا . وفي الغالب نحنُ أيضا من يقوم بمواجهتها ولو تهربنا منها بعض حين ونحنُ من يقوم بحلها أيضا ولو بعد حين.

لا أقف أمام هذه الأمور كثيرا .. فهي تحدث
ولكن دائما أضع في مواجهتها واقه مهم:
* أنني وحدي أمام ما اواجه لأن الامر يهمني وحدي ولو وقف أحدهم معي لبعض الوقت فهو سيغادر إلى همومه ويتركني لهمومي وسقطتي اذا صح التعبير .

* الصمت أو البكاء أو التجاهل أو التراجع أمور قابلة للحدوث لأننا بشر نتأثر وكيفية تقبلنا ومعالجتنا لأي شئ مختلفة بسبب اختلاف تجاربنا ومقاومتنا.

* الفشل والسقوط ليس نهاية حياة ولكنه قد يكون نهاية موقف .. والمواقف القادمة ستكون أفضل

* السقوط خسارة ولكنها ستكون مكسب مستقبلي الادراك.. فنحن دائما نتعلم مما نفقد بشكل أفضل من غيره

فكرة مهمة
وطرح جميل

تحياتي

بعد الليل
!
!
أسهبتي معناً واوجزتي حرفاً

أنني وحدي أمام ما اواجه لأن الامر يهمني وحدي ولو وقف أحدهم معي لبعض الوقت فهو سيغادر إلى همومه ويتركني لهمومي وسقطتي اذا صح التعبير .

المحن تحتاج لقلب قوي يستطيع مواجهة مشكلته لوحده
قد تعلمنا الأيام كيف نتجرع الصبر ونصقل قوتنا الداخلية
وهذا مانحتاجه جداً وماأردت ايصاله من خلال هذا النص المفتوح
!
!
بعد الليل
اشكر لكِ حضوركِ الطاغي يارائعة

 

[ريانة القحطاني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمد الرحيمي

ريانة القحطاني ...



أهلاً بكِ و بقلمكِ الرشيق في أبعادنا الأدبية ...



لكل إنسان مقدار معين من تحمل ثقل / جبروت ( الكتمان ) ...


لذا عَوّد نفسك على أن تذهب دائماً ( للمرآة ) لتنفض فيها كل آلامك / وتجمع فيها حطام أحلامك ...



فهي الأصدق في زمنٍ قَلّ فيه أوفياؤه ...




شكراً كأناقة حضورك ....





مودتي ...

حمد الرحيمي
!
!
مرحباً بك فاضلي

الحياة صعبة بكل مجرياتها
ودائماً نجري عكس تيارها نصارع أمواجها العاتية
نصعد ونسقط مرات عديدة هذا أمر طبيعي
ولكن المؤلم أن لاتجد أحد بجانبك يربت على كتفك حين تتوجع

المرآة خير متنفس لذاتٍ مشروخة
!
!
حمد
اضأت الفكر
وميض حرفك ينبض بجمال

لاعدم

 

[لحظة]

موضوعك يا ريانة جعلني ألهث وكأنني قطعت ألف ميل ... جريا ً على اقدامي



فعلا ً تكة التكة مربكة وعقرب الساعة مستمر الدوران .. ولا بد له من تكرار

المرور بالأعداد ... فكيف ستكون تكة التكة لحظة الصفر ....


الاهم أننا ... حين وقوع نتعلم أن الارض التي وقعنا عليها مهما بلغت

صلابتها ومهما بلغت جروحنا الجسديّة منها فهي أرحم ألما ً من إبتزاز مشاعرنا نحو

إستمرار الخوف من الارض ...



قد يفيدنا تمرين بسيط وهو الوقوف أمام الساعة ووضع مكبرات للصوت

لسماع تكة بعد تكة ... إلى ان نعتاد مرور التكات بلا إبتزاز ...


يقال في بعض الأحيان اللي يخاف من العفريت يطلع له ...

اقصد كلما تخوفنا من أخطاءنا نقع في الخطأ ونكرره !!


فما علينا إلا أن نتجاوز أخطاءنا لا بالخوف من نتائجها وجعل مخاوفنا

مبرر لإبتزاز مشاعرنا فننسى الأمان ...


بل بتجاوزها بعدم الوقوع بها أولا ً والتصالح مع أنفسنا حين خطأ بإستمرار

سماع التكة تلو التكّة ...




طرح مهم جدا ً ... خصوصا ً لمن يظن أنه لا حل لمشكلته إلا بتراجع

عقارب الساعة للخلف وهذا مستحيل ..


علينا بمواجهة أخطاءنا أولا ً ...



شكرا ً ريانة ... أعجبتني طريقة طرحك للموضوع وتدرجها وصولا ً للفكرة الرئيسية ....!



دمعة في زايد

 

[ريانة القحطاني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لحظة

موضوعك يا ريانة جعلني ألهث وكأنني قطعت ألف ميل ... جريا ً على اقدامي



فعلا ً تكة التكة مربكة وعقرب الساعة مستمر الدوران .. ولا بد له من تكرار

المرور بالأعداد ... فكيف ستكون تكة التكة لحظة الصفر ....


الاهم أننا ... حين وقوع نتعلم أن الارض التي وقعنا عليها مهما بلغت

صلابتها ومهما بلغت جروحنا الجسديّة منها فهي أرحم ألما ً من إبتزاز مشاعرنا نحو

إستمرار الخوف من الارض ...



قد يفيدنا تمرين بسيط وهو الوقوف أمام الساعة ووضع مكبرات للصوت

لسماع تكة بعد تكة ... إلى ان نعتاد مرور التكات بلا إبتزاز ...


يقال في بعض الأحيان اللي يخاف من العفريت يطلع له ...

اقصد كلما تخوفنا من أخطاءنا نقع في الخطأ ونكرره !!


فما علينا إلا أن نتجاوز أخطاءنا لا بالخوف من نتائجها وجعل مخاوفنا

مبرر لإبتزاز مشاعرنا فننسى الأمان ...


بل بتجاوزها بعدم الوقوع بها أولا ً والتصالح مع أنفسنا حين خطأ بإستمرار

سماع التكة تلو التكّة ...




طرح مهم جدا ً ... خصوصا ً لمن يظن أنه لا حل لمشكلته إلا بتراجع

عقارب الساعة للخلف وهذا مستحيل ..


علينا بمواجهة أخطاءنا أولا ً ...



شكرا ً ريانة ... أعجبتني طريقة طرحك للموضوع وتدرجها وصولا ً للفكرة الرئيسية ....!



دمعة في زايد

لحظة مرحباً بكِ ياسامقة

يقال في بعض الأحيان اللي يخاف من العفريت يطلع له ...

اقصد كلما تخوفنا من أخطاءنا نقع في الخطأ ونكرره !!

أصبتِ لب الصواب

كثرة التفكير في الخطأ تؤدي إليه دائماً
والتفكير في حله خلاص من شِراكه



لحظة

مداخلتكِ رائعة جداً
شكراً بحجم السماء
لهذه الاضافة الثرية

لك الود