شنقاً بالقصيد

[ياسر خطاب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منال عبدالرحمن

صوتكَ الموجّهُ يذهبُ أدراجَ الصّدى

صدى خطواتِكَ يختبأُ تحتَ التّرابِ ليرافقكَ حينَ يتركوكَ بسلامٍ و يحملونَ حبّكَ و يرحلون

رحيلكَ المرهونُ بقدرتِكَ على احتمالِ سرابِ حضورهم و حقيقةِ وحدتِك

الوحدةُ الموشومةُ بتوقيعِ كلِّ من حولكَ بينما تتسلّقُ أحلامهم على كتفيك ..

كتفيكَ تهتزّانِ و جذعُ القصيدِ يتساقطُ حبلاً يلتفُّ على رغبتِكَ بالكلامِ بلا مخبأ ..

:

شنقاً بالقصيد , نصٌّ قادرٌ على انتزاعِ دهشتنا ,

مختلفٌ جدّاً !

دائماً يأتيني ردك على هيئة نص رائع يا منال

هكذا يجب أن يرحل من لا يستحقون العيش من العاجزين - في نظر المتعافين -

هكذا حكم عليهم شنقاً من حيث لا يعلمون

امتن لمرورك وقراءتك العميقة


كوني بالقرب دوماً

 

[ثامر الجريش]

.
.
لنْ أنبِسَ بـِ[بنتـِ] شفةٍ على القصيدة،،،
فجمالها هو ذاتُه منْ يُقيمُها ..
ودهشتي .. فيما احتوى تُعبرُ عما فيّ!
.
.
مُغاير ولا شبيه لك يا ياسر،،

أمتعتني

 

[ياسر خطاب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ثامر الجريش

.
.
لنْ أنبِسَ بـِ[بنتـِ] شفةٍ على القصيدة،،،
فجمالها هو ذاتُه منْ يُقيمُها ..
ودهشتي .. فيما احتوى تُعبرُ عما فيّ!
.
.
مُغاير ولا شبيه لك يا ياسر،،

أمتعتني

كذلك ادهشني ردك يا ثامر

وبه سابحث عنك كثيراً أيها الكبير

امهلني لأن احتويك فقط

كن جلياً لأني سأغمض عيني

القاك بخير

 

[صالح الحريري]

وصفٌ دقيق ..
لا يجيده إلا الأنيق ياسر خطاب ..!

فحين يكتب أنما هو يرسم المشهد بفرشاة الإبداع ..
يجعل القارئ يطيل مكوثه بمحراب جمال ملكوت اليراع ...!

 

[ياسر خطاب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح الحريري

وصفٌ دقيق ..
لا يجيده إلا الأنيق ياسر خطاب ..!

فحين يكتب أنما هو يرسم المشهد بفرشاة الإبداع ..
يجعل القارئ يطيل مكوثه بمحراب جمال ملكوت اليراع ...!

صالح ..

اغدقت بالكرم كعادتك

شكراً لك ياضوء

امتن لمرورك العبق يا طيب

كن بخير

 

[مَنَالْ أحْمَد]

:


حبلٌ فاخر يلتفُ بأناقته حول عنق التفاصيل الميتة لـ تحيا من جديد..!


مدهش أنت والقصيد
يا ياسر



ورد

.

 

[ياسر خطاب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منال أحمد

:


حبلٌ فاخر يلتفُ بأناقته حول عنق التفاصيل الميتة لـ تحيا من جديد..!


مدهش أنت والقصيد
يا ياسر



ورد

.

شكراً لك صاحبة التعابير الجميلة

امتن لحضورك

كوني بالقرب

 

[خالد العمري]

لله در كل هذا الشعور . .
لله دره




آمنتٌ بأن من البيان لسحرا ...

...!