الأموات الأحياء ..!

[شقران الزيادي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ديم بنت فيصل

شقران أنت مبدع حد الدهشه





رسمت الألم بـ أنامل الإيقاع النازف





جمال الإختلاف رونق راق لي كثيراً




سلمت يامبدع




دمت بـــخير

يا مرحبا الساع يا ديم بنت فيصل
حضورك مبهج ويعطي أحساس بالأمل
سعدت بهذه الروح وهذا التواصل الجميل / الرفيع ..

سيدتي سنختلف على كل شئ بحدود الذوق العام ولكن لن نختلف على نقاء السريرة
ووجهات النظر حق مشروع للكل ..
فهي تهدي لنا عيوبنا

سيدتي تواصلك يروق لي لا تتركي متصفحي لاحقا بدون
عطر حرفك
كوني بالقرب


باقات ورد / ورذاذ عطر

الزيادي

 

[شقران الزيادي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناديه المطيري

سأعود إن سمحت لي أن أتحدث كـ مصممة وليس كـ شاعرة


لكن كرأي أولي ,, أحييك على اختلافك

نادر أن نجد هنا تصاميم تحمل فكرة وتعتمد على الدمج

هل أعود ؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شقران الزيادي

رد إستثنائي ..
لامار أنتي من الأسماء التي تابعتها وراق لي خط سيرها..
عودي يا أختي ولا تأخذكِ بي وبالتصميم لومة لائم
وكوني على يقين أني أعي أنكِ لم تطلب الإذن إلا وأنتي عاقدة العزم على نقد التصميم
وهذا يصب في صالح ريشتي .. ولدي من الرحابة والوعي ما يجبرني أن اشرع لكِ أبواب المتصفح على مصرعية
فالنقد الواعي الذي يتناول المدرسة التي يندرج تحتها التصميم كذلك عيوب التصميم وحسناته حتما يرقى إلى مستوى تطلعاتي

أبواب المتصفح أختي مشرعة لك وباقات الورد تحت أقدامك تنثر

مرحبا بك وبنقدك ..

الزيادي

نادية المطيري / لامار
الضوء الأخضر مازال يشع ببهجه كالربيع يحتضن حضورك يا لامار
عودي .. عودي


الزيادي

 

[م.عبدالله الملحم]

:
:

يُحسب لك هذا الاختلاف يا شقران
ف في بعث الموت في : رماد .. ظهور شمس .
و في نحت الحياة في : دم ... تردد نزف .

إبعث الحياة .. و أبتسم لــ الموت يا شقران
و إياك أن تحتمي بِ أُنْثى .. فــما لِ الطريِقِ : إلا : لا أمان .

النيران تشتعل .. و إيخمادها ريشة
ف لا تحرِم عيوناً : دِفئاً .!
و لا تقطع ثلجاً شامِخاً عنا .

همسة : أخشى أن تُتهم ب الحداثة .

تقديري .



:
:

 

[شقران الزيادي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة م.عبدالله الملحم

:
:

يُحسب لك هذا الاختلاف يا شقران
ف في بعث الموت في : رماد .. ظهور شمس .
و في نحت الحياة في : دم ... تردد نزف .

إبعث الحياة .. و أبتسم لــ الموت يا شقران
و إياك أن تحتمي بِ أُنْثى .. فــما لِ الطريِقِ : إلا : لا أمان .

النيران تشتعل .. و إيخمادها ريشة
ف لا تحرِم عيوناً : دِفئاً .!
و لا تقطع ثلجاً شامِخاً عنا .

همسة : أخشى أن تُتهم ب الحداثة .

تقديري .



:
:

م. عبدالله الملحم

حضورك له نكهة خااااصة جداً .. تعلم ذلك .؟ أليس كذلك .
يا سيدي كنت على يقين أني بحاجة إلى دفاع من / حواء ولن يفك فولاذها إلا فولاذ أنثويي وقد أتى .. ولله الحمد


كأني أتكلم عن ظاهرة في المريخ .. وكأن ما تطرقت له ليس صحيح
لا أعلم هل فكر/ الزهور لا يريد أن أتطرق لمشكلة واقعية !
الزهور هاه <== خايف

م. عبدالله هنا أضحكتني أضحك الله سنك وألبسك ثوب السعادة دنيا وأخره

و إياك أن تحتمي بِ أُنْثى .. فــما لِ الطريِقِ : إلا : لا أمان .

مشكلتي ما أتوب ولا أتعلم الا من الطقات بالرأس !!

همسه .. ( بشرني تكفا ) يتهموني بالحداثة . . قل لهم من كثر ما هو متأثر بالحداثة يقول أنه رضع مع أدونيس من صدر كتاب في كوكب الفكر ..
شرع قلبك و ذائقتك للفكر ودع القافلة تكمل المسير فهي قادمة وبقوة ..

أسعدني تواصلك وتواجدك يا عبدالله


م. عبدالله الملحم
لا تتركني وحيداً لا حقا فهذا القسم يعج بالتقليديين ..


تحياتي وباقات ورد

الزيادي

 

[وَرْد عسيري]

سِرُهَا : فِكرتُهَا يَا شقرَان
كَانَ كُل شيءٍ مِن قَبلِ التَصمِيمِ مُدبَرٌ بِحنكَة كَأَن الأحدَاثَ مُتعمِدَة وَ هُو يَفتَعلِ وَ هِي تَبْتَلعُ غَصتَها فَتشرُقُ بِالمَوت !
مِن ثَم أتَى التَصمِيمُ يَضرِبُ عَينَ الإبدَاع بِدَهشَةِ فِكرتِهِ الـ رُسِمَت بِه للمُتنَاقِضَاتِ جَمَال
سَلِمَ فِكركَ أَولاً مِن ثَمَّ يدُك ، وَ كَثِيراً

 

[ديم]

الكثير من الأوقات الميتهـ

لحظات بلا روح

تُلفظ بالأنفاس

الاتكاء على أقسى ملامح الأرض ، ربما للوهله الأولى إنتظار

ومع هذا يبقى الحد الفاصل بين الحيّ والميت




كفكره أروتني
تجسيد رائع



للأبداع متابعه

 

[شقران الزيادي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ديم

الكثير من الأوقات الميتهـ

لحظات بلا روح

تُلفظ بالأنفاس

الاتكاء على أقسى ملامح الأرض ، ربما للوهله الأولى إنتظار

ومع هذا يبقى الحد الفاصل بين الحيّ والميت




كفكره أروتني
تجسيد رائع



للأبداع متابعه

ديم .. أنصفتي ريشتي ورب البيت ..!
وأغرقتني ببحر كرمك


بجد ! ... ما اعرف كيف ارد عليك
أعي اني مقصر .. ولكن الأكيد أن اي رد لن يرقى إلى مستوى حرفك / شخصك


إعتذاراتي سيدتي

الزيادي

 

[شقران الزيادي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وَرْد عسيري

سِرُهَا : فِكرتُهَا يَا شقرَان
كَانَ كُل شيءٍ مِن قَبلِ التَصمِيمِ مُدبَرٌ بِحنكَة كَأَن الأحدَاثَ مُتعمِدَة وَ هُو يَفتَعلِ وَ هِي تَبْتَلعُ غَصتَها فَتشرُقُ بِالمَوت !
مِن ثَم أتَى التَصمِيمُ يَضرِبُ عَينَ الإبدَاع بِدَهشَةِ فِكرتِهِ الـ رُسِمَت بِه للمُتنَاقِضَاتِ جَمَال
سَلِمَ فِكركَ أَولاً مِن ثَمَّ يدُك ، وَ كَثِيراً

عندما تأتي سيدة السحاب / وَرْد عسيري
احضر كل مافيني و اعلن حالة إستنفار قصوى
تحسب لأي تقصير في ردي لا يرقى إلى سمو / وَرْد عسيري


سيدتي
من يقراء حرفك / ردك .. يعي أن خلف هذه الحروف إنسان انعكس جمال
قلبه على التصميم / فغرق ببحر شهدك
وَرْد عسيري / أغبطني على ردك .. وتواصل سمو شخصك
كل شيء يتقزم أمام حرفك
وأتهادى بعفوية أهتف بأسمك كي يجملني معك ..


همسه .. مازال الكادي يعج بالمكان

الزيادي