المقال والكُتاب

[بعد الليل]

مساء الورد

أبعاد المقال من أهم الأفسام في المنتدى وذلك بسبب نوعية الحوار والنقاش الذي يحدث فيه ويكون مثمر للقارئ والكاتب .. فكرا وأدبا ووعيا

لا أجد أن الردود قليلة في المقال وأرى من وجهة نظري المتواضعة أن التفاعل فيه جيد بالنسبة لتفاعل الأعضاء مع المواضيع.
غير أن هُناك عدم متابعة مستمرة وقلة التفاعل من قِبل الكُتاب للردود على مواضيعهم مما يَقطع حبل الحوار ويُقلل التفاعل المُتوقع وربما يجعل البعض يبتعد عن الرد على المواضيع القادمة لهؤلاء الكُتاب.

هذه ملاحظة وجدتُ أنها تؤثر على الفاعلية في أبعاد المقال وسببها كُتاب المواضيع وليس قلة الردود كما يحدث في بعض المنتديات.

ما رأيكم .. هل ترون ما أرى ؟ وما هي الحلول المقترحة للتغلب على هذا الوضع في أبعاد المقال

الشُكر والتقدير للمشرفين: حمد الرحيمي ومنال عبدالرحمن
على مجهودهم الواضح في أبعاد المقال .

 

[م.عبدالله الملحم]

معك في كل حديثك ...!!
فــ هذا القسم هو الأقرب إلى قلبِي .


شُكراً .. بعد الليل ..

 

[بعد الليل]

يا مهندسنا الراقي

مادام محد رد في هالموضوع الا أنا وانت الين الحين
وبما ان اسلوبك لطيف ومحبب وقريب من قلوب الاعضاء مب مثلي انا على قولة طارق سليمان " حداده.
شو رأيك تحط موضوع تستحث كُتاب المقال على الرد على مواضيعهم وعدم اهمالها

شكرا شكرا على الموافقة

 

[نواف التركي]

بعد الليل

دائماً حريصه على رقي المكان الذي تتواجدين به

وإقتراحك أتمنى أن يقرأه كتّاب المقال ويتفاعلوا مع مواضيعهم


كل الشكر

 

[د. منال عبدالرحمن]

ربما كانت المشكلة في نوعيّة الردود يا بعد الليل , بعضُ الردود , تجبر الكاتب على العودة , و بعضها قد يحبطه , ليشعر أن ما قاله ذهب أدراج الرياح , فلا يعود .


قد يكون من الجميل طرح أمرٍ كهذا , على كتّابنا الكرام في المقال وعلى المارّين هناك بردودهم و أفكارهم , و أثق بوعيهم جميعا .

شكراً لكِ أيتها النور .

 

[بعد الليل]

اولا ..هنيئا للمكان بكَ
متأكدة انك ستفيده

واتمنى للكُتاب ذلك ايضا
شكرا

 

[بعد الليل]

أوافقكِ في ان بعض الردود مُحبطه
ولكن أليس من مسؤولية الكاتب امام فكرته ان يتابعها
وأمر أخر أيضا .. قد يكون هذا التصرف مقبولا وموافق لما طرحيته هُنا اذا حدث في مقال واحد ولكن البعض هذا ديدنهم في غالبية او جميع مقالاتهم.


طرح هذا الموضوع ووسيلته متروكٌ لكم يا مشرفي المقال ومتأكدة أنكم قادرين عليه

وبالتوفيق دائما

 

[عبدالله ثويني المانع]

..

الكريمة : بعد الليل

لا يستغرب منك هذا الحرص
لك الشكر والتقدير
دام عطاؤك


..