قد زَرَعتُكَ ياسمينة

[سوسن سيف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عَرّابي

كان في سمعي نداءً خاوِياً كاللّانهاية
أصغيتُ لا درباً يواسيني ولا معنىً وغاية
وسألتُ والإبهامُ دائِرَةً تُعيدُ ليَ البداية
فغدوتُ تائِهةً وحولي يسرُدُ العمرُ الحكاية


يا روحُ أعياني المسيرُ وفي طريقي الصبحُ مُبهَم
فالدرب ممتدٌّ يُعاقِرُ صمته واللّيلُ مُظلِم
وبنات أفكاري وقيدٌ في مِداد الحبر سلّم
ومدامعي الحرّى تُحاكي جُرحها..والجرحُ يؤلِم


ما كنتُ أدري بالنهايات إغترابي المُضمحلِّ
ما كنت أعلم يا أنيناً رافق الخَطوَ كظلّي
قد كنت وحدي رغم أنَّ الكلّ مُسكوبٌ بكلّي
يا غُربة الروح ويا أيقونة الصمت المملِّ


ومددتُ كفّي علّني أقتاتُ بعضاً من سكينة
ردّتنيَ الخطواتُ جلموداً من الصخرِ وأنَّاتٍ دفينة
فتعثّرت منّي الرؤى وانصاغ باليأس أنينة
فأزَحتُ سِتراً عن فؤادي إذ زرعتُكَ ياسمينة

رشا عرابي كأنني في صالة تغني فيها ام كلثوم احدى نفائسها لقد سمعت غناء هنا يضج بالحب والتمني والتحليق في معاني عذبة تتحول الى جداول في الروح دمت ودام عطاءك يا رشا

سوسن سيف

 

[عمرو بن أحمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عَرّابي

كان في سمعي نداءً خاوِياً كاللّانهاية
أصغيتُ لا درباً يواسيني ولا معنىً وغاية
وسألتُ والإبهامُ دائِرَةً تُعيدُ ليَ البداية
فغدوتُ تائِهةً وحولي يسرُدُ العمرُ الحكاية


يا روحُ أعياني المسيرُ وفي طريقي الصبحُ مُبهَم
فالدرب ممتدٌّ يُعاقِرُ صمته واللّيلُ مُظلِم
وبنات أفكاري وقيدٌ في مِداد الحبر سلّم
ومدامعي الحرّى تُحاكي جُرحها..والجرحُ يؤلِم


ما كنتُ أدري بالنهايات إغترابي المُضمحلِّ
ما كنت أعلم يا أنيناً رافق الخَطوَ كظلّي
قد كنت وحدي رغم أنَّ الكلّ مُسكوبٌ بكلّي
يا غُربة الروح ويا أيقونة الصمت المملِّ


ومددتُ كفّي علّني أقتاتُ بعضاً من سكينة
ردّتنيَ الخطواتُ جلموداً من الصخرِ وأنَّاتٍ دفينة
فتعثّرت منّي الرؤى وانصاغ باليأس أنينة
فأزَحتُ سِتراً عن فؤادي إذ زرعتُكَ ياسمينة

الألق رشا العرابي :
أصغيت في روحك الحلم لصوت النبض لهزة الأعصاب لثورة الوجد

كلماتك المنسابة ر غم بعض التعثر أستقرت حيث لايمكن أن يستقر سوى الصادق من الكلمات ..


تحية وود .



* تم تلوين بعض الأبيات للخلل الجلي بها يحسن الإلتفات إليها .

 

[رشا عرابي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مشعل الغامدي

القديرة / رشا عرابي

شكراً بحجم كل حرفٍ باسق الطلع خطه فكرك الرائع
واحتكِ غناء ووارفة .

تقبلي مروري المغلف بالتقدير

ولحضورك وقراءتك وثناءك

شكراً من عمق الروح صادقة وممتنة

لك الود والورد يا أخي الطيب

 

[رشا عرابي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد فرج

يأس وألم
ثم واقعية ورضا
ثم أمل بلون الياسمين .
رشا غرابي
جميل هو بوحك هنا ،
لوحة متقنة من اللغة والشعر .
تقبلي يحياتي .

محمد فرج
الشاعر العذب

واﻷخ الراقي

امتناني الجم لحضورك النور

وقراءتك ثنايا السطور

شكراً سامقة عِطرها جوري

 

[رشا عرابي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نازك

صباحُ الشهد و حرفكِ يا / رشا
تتوّهينا في بساتينك الرحيبة حتى نصل وإياكِ لمنتصفِ نهر الخرافة / الحقيقة
تلك رؤيتُكِ في كتاب الحياة ، نقرأُكِ وننهبُ منها/ منكِ الأسرار!

صديقتي/
في غبشِ الرؤيا ، حرفُكِ النور

محبتي

نازك الحبيبة
وحضورك يستوفي الصادق من مودتي

يا أخيتي الغالية

من عمق مفردةٍ حاكت روحي ذات نبضٍ تألّم
يملؤني الحبور بحضورك يا نازك

ومن حنايا القلب حيث أنت قريبة

لك زهوراً عِطرُها لا يبور

 

[رشا عرابي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سوسن سيف

رشا عرابي كأنني في صالة تغني فيها ام كلثوم احدى نفائسها لقد سمعت غناء هنا يضج بالحب والتمني والتحليق في معاني عذبة تتحول الى جداول في الروح دمت ودام عطاءك يا رشا

سوسن سيف

ودمت من ضفاف البوح ألقاً في الحضور
يا سوسنة أبعاد

محبتي وجورية تليق بك

 

[رشا عرابي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمرو بن أحمد

الألق رشا العرابي :
أصغيت في روحك الحلم لصوت النبض لهزة الأعصاب لثورة الوجد

كلماتك المنسابة ر غم بعض التعثر أستقرت حيث لايمكن أن يستقر سوى الصادق من الكلمات ..


تحية وود .



* تم تلوين بعض الأبيات للخلل الجلي بها يحسن الإلتفات إليها .

عمرو بن أحمد يا طيباً تختال به القوافي

وفكراً يضئ حين تتعثّر في قصيدي الموازين
إن حيكت شعراً

شكراً لك سامقة كأنت
امتناني الجمّ إذ أسكنت بوحي عمقاً صادقاً

من أخيتك جورية تليق بك

 

[م.رضوان السباعي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عَرّابي

كان في سمعي نداءً خاوِياً كاللّانهاية
أصغيتُ لا درباً يواسيني ولا معنىً وغاية
وسألتُ والإبهامُ دائِرَةً تُعيدُ ليَ البداية
فغدوتُ تائِهةً وحولي يسرُدُ العمرُ الحكاية


يا روحُ أعياني المسيرُ وفي طريقي الصبحُ مُبهَم
فالدرب ممتدٌّ يُعاقِرُ صمته واللّيلُ مُظلِم
وبنات أفكاري وقيدٌ في مِداد الحبر سلّم
ومدامعي الحرّى تُحاكي جُرحها..والجرحُ يؤلِم


ما كنتُ أدري بالنهايات إغترابي المُضمحلِّ
ما كنت أعلم يا أنيناً رافق الخَطوَ كظلّي
قد كنت وحدي رغم أنَّ الكلّ مُسكوبٌ بكلّي
يا غُربة الروح ويا أيقونة الصمت المملِّ


ومددتُ كفّي علّني أقتاتُ بعضاً من سكينة
ردّتنيَ الخطواتُ جلموداً من الصخرِ وأنَّاتٍ دفينة
فتعثّرت منّي الرؤى وانصاغ باليأس أنينة
فأزَحتُ سِتراً عن فؤادي إذ زرعتُكَ ياسمينة

ياااااه ما كل هذا الجمال الطافح يا رشا

قصيدة يجب أن تغنى فلها موسيقى لذيذة وسحر لا ينفك

دمت بهذا الزهو الممتد

اعجابي المتين