ركوة حرف (5) ثلاثي الفراق للشاعر قاسم البربار/قراءة نقدية طلعت قديح - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
رثاء متأخر، وعتب على الـ"غرغرينا"! (الكاتـب : حسام المجلاد - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 4 - )           »          فلسفة قلم .. بأقلامكم (الكاتـب : سيرين - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 3895 - )           »          اوراق مبعثرة!!! (الكاتـب : محمد علي الثوعي - مشاركات : 527 - )           »          رضوض الماء (الكاتـب : عبدالكريم العنزي - مشاركات : 70 - )           »          [ فَضْفَضَة ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 75341 - )           »          - يا الله : (الكاتـب : عطْرٌ وَ جَنَّة - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 731 - )           »          ليل جابك (الكاتـب : نوف مطير - آخر مشاركة : عبدالإله المالك - مشاركات : 4 - )           »          مُعْتَكَفْ .. (الكاتـب : نوف الناصر - مشاركات : 197 - )           »          إيراق واحتراق (الكاتـب : د. لينا شيخو - مشاركات : 62 - )           »          >الحــالــة الآن ! (الكاتـب : رحيل - آخر مشاركة : عبدالكريم العنزي - مشاركات : 468 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد النقد

أبعاد النقد لاقْتِفَاءِ لُغَتِهِمْ حَذْوَ الْحَرْفِ بِالْحَرْفْ .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-30-2015, 01:19 PM   #1
طلعت قديح
( شاعر )

افتراضي ركوة حرف (5) ثلاثي الفراق للشاعر قاسم البربار/قراءة نقدية طلعت قديح



ركوة حرف (5)

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

ديوان ( ثلاثي الفراق) للشاعر / قاسم البربار
(يقع الديوان في 123 صفحة ، دار فضاءات للنشر والتوزيع 2014 ـ تصميم الغلاف نضال جمهور)
ثلاثي الفراق ديوانٌ يجمع بين طياته الكثير من الملامح الشعرية الحديثة ، المُطعمة بالأحداث ،
ففيها يتحدث الشاعر عنه وعن وطنه وعن محبوبته ،
والذكريات التي ما زالت تؤرقه ، تتزاحم الأشواق في قصائد الديوان بمختلف أنواعها ، ويكون للفرح فسحة فيه ، ذاك الفرح الذي يشتاق إليه الشاعر .


ثلاثي الفراق

عندما تسكب الماء على قبري
لترتوي شمس الظهيرة
تستيقظ أكثر الأحلام كآبةً
صمتٌ تحدث
عند بحرٍ بلا موج
حيث
لا واقع إلا الضباب
أغلقت الباب القديم الملعون
وشربت نخبًا أخيرًا
لذكرى عشناها ثلاثتنا
أنا .. أنتِ .. وطفلٌ سراب
فربما نخرج من هنا
تاركين الماضي مكومًا خلفنا
مثل قصائد قديمة ..
لن يقرأها أحد .



* *انغماسٌ ثلاثي الأبعاد
يبتدىء الشاعر قصيدته بمقطع انتهاء الحياة ، ودخوله القبر بحالته المادية ، من خلال أول قصيده ( عندما تسكب الماء على قبري ) ،
لكننا لا نعرف هل الفعل ( تسكب ) للفعل المستمر (تَسكب) ، أم للمجهول ( تُسكب) ،
أينًا كان المقصود فالمصدر هنا ( السكب ) ، ويبرز هنا في هذا المقطع استحضار التراث الإسلامي ،
حيث أن النبي صلى الله عليه وسلم رش على قبر ابنه إبراهيم ووضع عليه حصباء ،
وقد أجازه الكثير من العلماء لتثبيت التربة خوفًا من اندثارها من الرياح ،
وهي أيضًا عادة تعارف عليها الناس بعد دفن الميت .
لكننا هنا نستوضح في المعنى ، لِم لم يستخدم الشاعر مفردة ( تراق ) بدلاً من ( تسكب ) ،
هل هو دليلٌ على كثرة الكمية من الماء ، ولم كان ذلك ! .
ويستمر الشاعر فيما هو عازمٌ عليه من تبيان المقال ،
فلا يذهب بعيدًا عن بدايته ، ليوضح لنا لِم السكب ، قائلاً ( لترتوي شمس الظهيرة ) ،
وهنا توضيحٌ للسكب الغير المرئي ، ونلحظ هنا التسلسل في المفردات ، بين السكب والارتواء ،
فالنتيجة الطبيعية لحالة السكب هي حالة الارتواء ، مبينًا في نفس الوقت أن توقيت الارتواء هو توقيتٌ مناسبٌ لحالة الارتواء (شمس الظهيرة) ،
وقد وُفق الشاعر في هذا التسلسل الذي يخدم هندسة النص .
هل استخدم الشاعر هنا وصف ( شمس الظهيرة ) كميقات ساعة الارتواء ،
أم هو وصف استعاري لشيء يدور في خلده !
* * أمنية لتململ دون هواء
وفي المقطع الآتي يتكشف بعض ما يجول في عمق الشاعر من حالةٍ داخلية ،
فهو حين يصرح بــ ( تستيقظ اكثر الأحلام كآبةً ) ، فهو يضعنا أمام حقيقة دامغة ،
فهو لا يتحدث عن حالة الموت بماديتها المعهودة من موت ومراسيم جنازة ودفن وما يرافقها من حزن وأسى ،
لكنه هنا يكَون حوارًا داخليًا مع النفس ، حوارٌ شجيٌ خلف الستار .
هنا نرى التسلسل المدروس ( تسكب ـ ترتوي ـ تستيقظ) ،
ونرى الحرفية في قوله (أكثر الأحلام كآبة ) ،
حيث أنه لم يكتب بالتمييز الاعتيادي بقوله مثلاً ( تستيقظ أحلام الكآبة) ،
وكان يمكن أن يكون موضع لــ ( أل التعريف) ،
لكنه عمل على إظهار الكثرة العددية بصيغته التي تميز بها !
وفي وسط هذا الجو الكئيب ، يمكن لكل كاتب أو شاعر أن تكون للأحداث والذكريات مكان ظاهر ،
لكن الشاعر أنبت من الصمت حكاية تشي بما يختلجه في النفس ،
وهذا ما تميز فيه قوله ( صمتٌ تحدث عند بحر بلا موج) ،
فحديث الصمت أبلغ وأعمق في التركيبة الجمالية للتصوير الفني في النص ، متماهيًا بتعبيرات متناسقة في المعنى والمضمون ،
حيث يختار الشاعر لحظة السكون في بحر بلا موج وكآبة الأحلام !
في صورة يقر فيها الشاعر بحقيقةٍ يشعر بها في داخله ،
لكننا نحسب أنه متأثر بالجو العام حيث يقول ( حيث لا واقع إلا الضباب) ، وهل ينجب الضباب إلا واقعًا مغبشًا أو سرابًا يحسبه الظمآن ماء !
وأعتقد أن الشاعر هنا قد وُفق في هذا المقطع بشكل كبير باستخدام تقنية (flash back) ، ، والتي تستخدم عادة في مجال كتابة الرواية .
* * ارتقاء النخب للحياة
يبدأ شاعرنا في ارتقاء آخر بالنص يجاوز فيه الحالة النفسية في المقطع الأول ،
حيث يتجلى ذلك في بداية المقطع الآخر ( أغلقت الباب القديم الملعون ) ،
فاللعنة هنا للباب القديم ، تدل على انتفاء الأمل ، فالجو المسيطر هو ما زرع من المقطع السابق ،
من كآبة وحالة موتٍ معنوي ،
فلا بد أن تُقلب الصفحة الداكنة ،
فكان أن شرع الشاعر في استحضار الانتصار المعنوي ولو لحظيًا بقوله ( وشربنا نخبًا أخيرًا لذكرى عشناها ثلاثتنا أنا ...أنت .. وطفل سراب) !
لكننا هنا نلحظ مفردة( نخبًا أخيراً ) ! ، فهل كانت هناك نخب أخرى في وسط الحالة المعنوية السيئة !
هل يرتوي الحزين من حزنه المغموس فيه ! لِم لم يكن هذا النخب هو النخب الأول بعد إغلاق المقطع السابق ؟
في هذا المقطع يبدأ الشاعر في إزاحة المستور شيئًا فشيئا ،
عن ماهية الحدث ، يبدو أن شاعرنا قصد بحالته هنا حالة الفراق بينه وبين محبوبته ،
والتي كان نتاجها المرتقب (طفل سراب) ،
لكن ذلك يرجعنا إلى أن العلاقة هي علاقة مكتملة ، وإلا لما كان هناك وصف لــ ( طفل سراب) ،
صحيحٌ أن النتيجة خائبة لكن العلاقة مكتملة .
يستذكر شاعرنا الصراع القائم في الحالة الشعورية له ، بقوله (فربما نخرج من هنا ) ،
يبدو جليًا ذلك الإرث القاسي الذي أدماه كآبةً ، جعله يتقهقر في انتقاء مفرداته ،
فيستخدم هنا ( فربما ) ، وكأن العقل لم يستوعب بعد قول مفردة لها واقع التحرر من الجو العام له ، ومن حياته .
لكن الخروج من مكان الذكرى لا بد أن يكون تركًا للذكرى بحالتها التكاملية ،
دون ترك أثر ينزوي في ركنٍ قد يتململ يومًا ما ، لكن الشاعر هنا يريد الانعتاق من هذا الهم الذي يقيده قائلاً ( تاركين الماضي مكومًا خلفنا ) ، يريد الشاعر أن يلصق تلك الذكريات بالماضي ،
بل ويصفها بشيء يجب حصره ( مكومًا) ، ويمكن السيطرة عليه .
يريدها ( مثل قصائد قديمة .. لم يقرأها أحد .. )
لكننا هنا نستذكر أن القصائد القديمة لها عبقٌ خاص ، وإن أتى عليها الزمن ،
فهي قصائد لا تنتمي للأشكال الجديدة ، لكن الشاعر هنا يعلمنا بأنها قصائد لا معنى لها في الميزان الجمالي ،
فلا قابلية لها للحياة فلا روح ولا جمال،
بل نظمٌ عقيم كتلك القصائد التي تشنقها القافية ويزهقها الوزن ، دون الوجدان ،
وتكون النتيجة التي أقرها الشاعر في آخر قصيدته ( لن يقرأها أحد) ، موت سريري لا يقبل الحياة . . .

تح يتي
القيصــــــــــــر

 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

طلعت قديح غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 12-31-2015, 01:13 PM   #2
رشا عرابي

( شاعرة وكاتبة )
نائب إشراف عام

افتراضي


من لب المفردة تخرج لنا آفاقا من التواري
ومن عمق المعنى يتضح عالما منال المفارقات العجيبة بين ما أريد به وما كان
بين ما شف لنا ظله منال خلف الستار وما استبان لنا بقراءة تأملية دقيقة
اعتدناها وعودتنا عليها أيها المبدع طلعت قديح

لله أنت
تمنح النصوص أبعادا من الجمال المضاف إلى جمال انتقائها

شكراً لك حتى ترضى

 

التوقيع

بالشّعرِ أجدُلُ ماءَ عيني بـ البُكا
خيطٌ يَتوهُ، ولستُ أُدرِكُ أوّلَهْ!

في الشّعرِ أغسِلُني بِـ ماءٍ مالِحٍ
أقتاتُ حرفاً، ما سَمِعتُ تَوسُّلَهْ !!


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

رشا عرابي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01-01-2016, 08:50 PM   #3
طلعت قديح
( شاعر )

الصورة الرمزية طلعت قديح

 






 

 مواضيع العضو
 
0 الورق يعرف أهله
0 رَشقاتٌ وَهجْ
0 منفضة
0 سقيا غياب

معدل تقييم المستوى: 21

طلعت قديح واحد الرائعةطلعت قديح واحد الرائعةطلعت قديح واحد الرائعةطلعت قديح واحد الرائعةطلعت قديح واحد الرائعةطلعت قديح واحد الرائعةطلعت قديح واحد الرائعة

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عَرّابي مشاهدة المشاركة
من لب المفردة تخرج لنا آفاقا من التواري
ومن عمق المعنى يتضح عالما منال المفارقات العجيبة بين ما أريد به وما كان
بين ما شف لنا ظله منال خلف الستار وما استبان لنا بقراءة تأملية دقيقة
اعتدناها وعودتنا عليها أيها المبدع طلعت قديح

لله أنت
تمنح النصوص أبعادا من الجمال المضاف إلى جمال انتقائها

شكراً لك حتى ترضى
الرشا . . .

ما كان للحرف دام ، وما تزين من اللغة ترصع بحلي الأثواب
حين حضورك تزهر الصفحة عطرا

تح يتي
القيصــــــر

 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

طلعت قديح غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01-02-2016, 12:44 AM   #4
نادرة عبدالحي
مشرفة أبعاد النثر الأدبي

الصورة الرمزية نادرة عبدالحي

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 72240

نادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعةنادرة عبدالحي لديها سمعة وراء السمعة


مـجـمـوع الأوسـمـة: 1

فعالية النثر الوسام الفضي



افتراضي


قراءة واعية تنم عن ثقافة متعددة وتغلغل في اوردة النص حتى النخاع
عملية حسية وذهنية تهدف لإستخلاص المعنى الذي يكمن وراء المادة
غذاء العقل والروح وتكشف أمامنا أفاق كانت مستترة ...
الكاتب الفاضل طلعت قديح بكل مرة أكتشف انك تمتلك مفتاح جديد
في قراءة النصوص ........

 

نادرة عبدالحي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01-02-2016, 03:56 PM   #5
فاطمه الغامدي
( شاعرة وكاتبة )

الصورة الرمزية فاطمه الغامدي

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 756

فاطمه الغامدي لديها سمعة وراء السمعةفاطمه الغامدي لديها سمعة وراء السمعةفاطمه الغامدي لديها سمعة وراء السمعةفاطمه الغامدي لديها سمعة وراء السمعةفاطمه الغامدي لديها سمعة وراء السمعةفاطمه الغامدي لديها سمعة وراء السمعةفاطمه الغامدي لديها سمعة وراء السمعةفاطمه الغامدي لديها سمعة وراء السمعةفاطمه الغامدي لديها سمعة وراء السمعةفاطمه الغامدي لديها سمعة وراء السمعةفاطمه الغامدي لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


النص واضح ولايحتاج قراءة انطباعية
تمنيت قراءة فنية لسبر أغوار الحرف
أما أغوار الشاعر فهي ملكه
ملاحظة :
عندما تسكب الماء على قبري
لترتوي شمس الظهيرة
تستيقظ أكثر الأحلام كآبةً
صمتٌ تحدث
عند بحرٍ بلا موج
تسكب فعل مضارع مبني للمعلوم
والفاعل ضمير مسستر تقدير أنت .
والماء مفعول به وهذا واضح لامواربة فيه
والله من وراء القصد

 

التوقيع

مدونات chemistryinth83
العربية
https://www.blogger.com/blogger.g?bl.../src=dashboard


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة




الأشرار يسرقون اللوز يايوشا

فاطمه الغامدي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01-03-2016, 10:44 PM   #6
طلعت قديح
( شاعر )

الصورة الرمزية طلعت قديح

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 21

طلعت قديح واحد الرائعةطلعت قديح واحد الرائعةطلعت قديح واحد الرائعةطلعت قديح واحد الرائعةطلعت قديح واحد الرائعةطلعت قديح واحد الرائعةطلعت قديح واحد الرائعة

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي مشاهدة المشاركة
قراءة واعية تنم عن ثقافة متعددة وتغلغل في اوردة النص حتى النخاع
عملية حسية وذهنية تهدف لإستخلاص المعنى الذي يكمن وراء المادة
غذاء العقل والروح وتكشف أمامنا أفاق كانت مستترة ...
الكاتب الفاضل طلعت قديح بكل مرة أكتشف انك تمتلك مفتاح جديد
في قراءة النصوص ........
النادرة . . .

أتمنى أن يكون ما أقدمه جديرًا بالتمعن والتوقف لمعرفة خفايا ما وراء الستار . . .

تح يتي
القيصـــــــــر

 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

طلعت قديح غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01-03-2016, 10:49 PM   #7
طلعت قديح
( شاعر )

الصورة الرمزية طلعت قديح

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 21

طلعت قديح واحد الرائعةطلعت قديح واحد الرائعةطلعت قديح واحد الرائعةطلعت قديح واحد الرائعةطلعت قديح واحد الرائعةطلعت قديح واحد الرائعةطلعت قديح واحد الرائعة

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمه الغامدي مشاهدة المشاركة
النص واضح ولايحتاج قراءة انطباعية
تمنيت قراءة فنية لسبر أغوار الحرف
أما أغوار الشاعر فهي ملكه
ملاحظة :
عندما تسكب الماء على قبري
لترتوي شمس الظهيرة
تستيقظ أكثر الأحلام كآبةً
صمتٌ تحدث
عند بحرٍ بلا موج
تسكب فعل مضارع مبني للمعلوم
والفاعل ضمير مسستر تقدير أنت .
والماء مفعول به وهذا واضح لامواربة فيه
والله من وراء القصد
فاطمة الغامدي . . .

أشكر لكِ وجهة نظرك

وأتمنى أن نرى لكِ هنا في الموضوع قراءة فنية للنص ، لإثراء الموضوع . . .


أما كلمة ( تُسكب) ، أو ( تَسكب) ، فنترك الأمر لمتخصص في اللغة ، هل تنفع للمجهول والمعلوم أم للمعلوم فقط

تح يتي
القيصــــــــــر

 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

طلعت قديح غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:35 AM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.