من فنون علم البديع - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
(( أبْــيَات لَيْسَ لَهَــا بَيــْت ...!! )) (الكاتـب : زايد الشليمي - مشاركات : 15 - )           »          [ فَضْفَضَة ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 75148 - )           »          فلسفة قلم .. بأقلامكم (الكاتـب : سيرين - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 3845 - )           »          غياب القناديل (الكاتـب : أحمد عبدالله المعمري - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 3 - )           »          تخيل ( (الكاتـب : يوسف الذيابي - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 428 - )           »          ورّاق الشعر [ تفعيلة ] (الكاتـب : نوف الناصر - مشاركات : 5 - )           »          بُعدٌ جديد ! (الكاتـب : زكيّة سلمان - مشاركات : 1 - )           »          عَـيني دَواةُ الحـرفِ (الكاتـب : حسن زكريا اليوسف - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 4 - )           »          " قلطة " : اقلطوا .. (الكاتـب : خالد صالح الحربي - مشاركات : 94 - )           »          اوراق مبعثرة!!! (الكاتـب : محمد علي الثوعي - مشاركات : 423 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد النقد

أبعاد النقد لاقْتِفَاءِ لُغَتِهِمْ حَذْوَ الْحَرْفِ بِالْحَرْفْ .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 03-03-2015, 08:16 AM   #1
عبدالله باسودان
( شاعر وكاتب )

الصورة الرمزية عبدالله باسودان

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 315

عبدالله باسودان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله باسودان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله باسودان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله باسودان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله باسودان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله باسودان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله باسودان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله باسودان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله باسودان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله باسودان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله باسودان لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي من فنون علم البديع


من فنون علم البديع : اللف والنشر أو ما يسمى ( الطي والنشر)

قسّـم علماء اللغة البلاغة إلى ثلاثة علوم وهي علم المعاني وعلم البيان وعلم البديع. والأخير يختص بتحسين أوجه الكلام اللفظية والمعنوية. وأول واضع قواعد هذا العلم الأديب والشاعر الخليفة عبدالله بن المعتز، أحد خلفاء بني العباس، في كتابه الموسوم ب- البديع، ثم جاء بعده قدامة بن جعفر أضاف فيه محسّنات أخرى في كتابه (نقد الشعر)، وبعد ذلك توالت المصنفات في هذا العلم وصار الأدباء بعد ذلك يتفنون في استنباط فنون بديعية أخرى وزادوا في أقسامها، حتى بلغت عددها ما يربو على مائة وخمسين نوعًا. ومن هذه الأنواع اللف والنشر ويسمى أيضاً ( الطي والنشر)
اللف والنشر أو ما يسمى ( الطي والنشر)

يقول البلاغبون عن اللف والنشر أو( الطي والنشر) هو استعمال معان متعددة عائدة عليها معان اخرى متعددة من دون ان يعين المعنى بما يعود عليه. بعبارة اخرى: هو أن يذكر أموراً متعددة، ثم يذكر ما لكل واحد منها من الصفات المسوق لها الكلام، من غير تعيين، اعتماداً على ذكاء السامع في إرجاع كل صفة إلى موصوفه. مثلاً إذا أتى المتكلم بمتعدد، وبعده جاء بمتعدد آخر يتعلق كل فرد من أفراده بفرد من أفراد السابق بالتفصيل ودون تعيين سمي صنيعه هذا " لفاً ونشراً ".
كأن نقول: " طلعت الشمس وبزع القمر نهارا وليلا" وكما في قول الشاعرة الاندلسية:
ولما ابى الواشون الا فراقنا
وما لهم عندي وعندك من ثار

وشنوا على اسماعنا كل غارة
وقل حماتي عند ذاك وانصاري

غزوناهم من مقلتيك وادمعي
وانفاسنا بالسيف والسيل والنار.

حيث استعملت الشاعرة المقلتين والادمع والانفاس عائدة عليها المعاني التالية (السيف والسيل والنار)دون ان تربط المعنى بما يعود عليه اعتمادا على فهم السامع او القارئ حيث ان السيف يعود الى المقلتين والسيل يعود الى الادمع والنار تعود الى الانفاس لما بينها من التشابه. واللف والنشر قسمان:وهما ذكر عدة أشياء على سبيل الإيجاز، ثم ذكرها على سبيل التفصيل.:-
1 - اللف والنشر المرتب :
وهو الأصل:وهو ذكرالأشياء المتعددة، ثم ذكر ما يتصل بها على سبيل الترتيب، الأول للأول، والثاني للثاني، وهكذا مثل ذلك قول الله تعالى " وَمِن رَّحْمَتِهِ جَعَلَ َكُمُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ لِتَسْكُنُوا فِيهِ وَلِتَبْتَغُوا مِن فَضْلِهِ" فقد جمع في هذه الآية الليل والنهار أولاً، ثم ذكر السكون لليل وابتغاء الرزق للنهار على الترتيب.
2- والنشر المشوش) المعكوس) :
وهو الفرع، ويعدّ خروجاً عن الأصل: هو أن نذكرالأشياء ثم نذكر ما يتصل بها، ولكن لاعلى سبيل الترتيب، فربما نذكرالمتقدم للمتأخر، والمتأخر للمتقدم، وهكذا كقوله تعالى: (يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ وَتَسْوَدُّ وُجُوهٌ فَأَمَّا الَّذِينَ اسْوَدَّتْ وُجُوهُهُمْ أَكْفَرْتُم بَعْدَ إِيمَانِكُمْ فَذُوقُواْ الْعَذَابَ بِمَا كُنْتُمْ تَكْفُرُونَ وَأَمَّا الَّذِينَ ابْيَضَّتْ وُجُوهُهُمْ فَفِي رَحْمَةِ اللّهِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ). هذه الآية الكريمة من النوع الثاني، وعدم الترتيب فيها لنكتة بيانية لقول المفسرين. قوله تعالى فَأَمَّا ٱلَّذِينَ ٱسْوَدَّتْ وُجُوهُهُم"، وهذا تفصيلٌ لأحوال الفريقين بعد الإشارةِ إليها إجمالاً، وتقديمُ بـيانِ هؤلاءِ لما أن المَقام مقامُا لتحذيرِ عن التشبه بهم مع ما فيه من الجمع بـين الإجمال والتفصيلِ والإفضاءِ إلى ختم الكلامِ بحسن حالِ المؤمنين كما بُدىء بذلك عند الإجمالِ.
و كما جاء لابن عاشور: في التحرير والتنوير في قوله تعالى: " فأما الذين اسودّت وجوههم أكفرتم بعد إيمانكم" تفصيلا لإجمال السابق، سُلك فيه طريق النشَّر المعكوس، وفيه إيجاز لأنّ أصل الكلام " فأمّا الَّذين اسودّت وجوههم فهم الكافرون يقال لهم أكفرتم إلى آخرالآية : وأمّا الَّذين ابيضّت وجوههم فهم المؤمنون وفي رحمة الله هم فيها خالدون. قدّم عند وصف اليوم ذكرالبياض، الَّذي هو شعار أهل النَّعيم، تشريفاً لذلك اليوم بأنَّه يوم ظهور رحمة الله ونعمته، ولأنّ رحمة الله سبقت غضبه، ولأنّ في ذكر سمة أهل النَّعيم، عقب وعيد بالعذاب، حسرةً عليهم، إذ يعلم السَّامع أنّ لهم عذاباً عظيماً في يوم فيه نعيم عظيم، ثُمّ قُدّم في التفصيل ذكر سمة أهل العذاب تعجيلاً بمساءتهم. ومن ذلك قول الشاعر الصافي الحلي :

وجدي انيني حنيني فكرتي ولهي بهم عليهم اليهم فيهم بهمُ
و كذلك قول ابن نبايه السعدي:
عَرِّجْ على حرمِ المحبوبِ منتصباً لقِبلة الحُسْنِ واعذرنى على السهرِ
وانظر الى الخال فوق الثغرِ دون لمىً تجد بِلالا يراعى الصبحَ في السَّحَرِ

و تأكيداً لما قلنا سابقاً فقد عرّف اللغويون اللّفُّ والنّشر بأنه فَنٌّ من فنون علم البديع في المتعدّدات التي يتعلّق بكلّ واحِدٍ منها أَمْرٌ لاحق؛ فاللّف يُشار به إلى المتعدّد الذي يؤتى به أوّلاً، والنشر يُشار به إلى المتعدّد اللاّحق الذي يتعلّق كلُّ واحد منه بواحد من السابق دون تعيين، أما ذكر المتعددات مع تعيين ما يتعلّق بكلّ واحد منها فهو التقسيم. فإذا أتى المتكلم بمتعدّدٍ، وبعده جاء بمتعدّد آخر يتعلّق كلّ فرد من أفراده بفرد من أفراد السابق بالتفصيل ودون تعيين سُمِّيَ صَنيعُه هذا "لفَّاً ونشراً".
ومن أمثلة ذلك :
- طلعت الشمس وبزغ القمر نهاراً وليلاً"
- عَمَّ السَّحَابُ والسَّيْلُ السّماءَ والواديَ"
- عاد الْفُرْسَانُ والْجُنْدُ والأَسْرَى مُقَيّدِين ورجالاً ورُكْبَاناً"، أي: فالْفرْسَانُ عادوا ركبانا، والجندْ عادوا مشاة، والأسْرَى جاءوا مقيّدين.
والمتعدّد السابق له وجهان: إمّا أن يأتِي لَفُّهُ مُفَصّلاً، وإمّا أنْ يأْتِيَ لَفُّهُ مُجْمَلاً.
واللّف المفصّل :
هو إذا جاء لَفُّ المتعدّد السابق مفصّلاً، فالنشر اللاّحق له وجهان:
الوجه الأول: أن يأتي النشر على وفق ترتيب اللَّف، ويُسَمَّى "اللّفَّ والنشر المرتَّبَ".
الوجه الثاني: أن يأتي النشر على غير ترتيب اللّف، ويُسمَّى "اللَّفَّ والنشر غير المرتّب" وقد يُعَبَّر عنه بعبارة "اللّف والنشر الْمُشَوّش".
أولاً: فمن أمثلة اللّف والنشر المرتب ما يلي :

- قول الله عزَّ وجلَّ في سورة (القصص/ 28 مصحف/ 49 نزول:
" وَمِن رَّحْمَتِهِ جَعَلَ لَكُمُ الْلَّيْلَ وَالنَّهَارَ لِتَسْكُنُواْ فِيهِ وَلِتَبتَغُواْ مِن فَضْلِهِ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ" . فقد جاء اللّفُّ بعبارة " جَعَلَ لَكُمُ الْلَّيْلَ وَالنَّهَارَ" إذْ جُمع اللَّيْلُ والنهار بحرف العطف. وجاء النشر وفق توزيع مرتب، فعبارة ( لِتَسْكُنُواْ فِيهِ) تتعلّق باللّيل، وعبارة " وَلِتَبتَغُواْ مِن فَضْلِهِ" أي: كسْبَ أرزاقكم تتعلّق بالنهار، مع الإِشارة بهذا الجمع إلى احتمال أن يسكن بعض الناس في النهار ويبتغي كسب رزقه من فضل الله في اللّيل، لكن هذا خلاف ما هو الأصلح للناس بمقتضى تكوينهم الفطري. كما جاء في كتاب الميداني.

- قول ابنْ حَيُّوس:
فِعْلُ الْمُدَامِ ولَوْنُهَا وَمَذَاقُهَا
فِي مُقْلَتَيْهِ وَوَجْنَتَيْهِ وَرِيقِهِ

فأورد النشر على ترتيب اللّف، إذْ فِعْلُ الْمُدام في مُقْلَتَيْه إسكار، ولونُها في وجنتيه حُمْرةٌ، ومذاقُها في رِيقِهِ لذّة.

وقولُ ابن الرومي:
آرَاؤُكُمْ وَوُجُوهُكُمْ وسُيُوفُكُمْ في الْحَادِثَاتِ إِذْ دَجَوْنَ نُجُومُ
فِيها مَعَالِمُ لِلْهُدَى. ومَصَابِحٌ تَجْلُو الدُّجَى والأُخْرَيَاتُ رُجُومُ

جاء اللّف في قوله: "آراؤُكم ووُجُوهكم وسُيُوفكم" وجاء النشر وفْقَ توزيع مرتب، فقوله: "فيها معالم للهدى" وصفٌ للآراء. وقولُهُ "ومَصَابِح تَجْلُو الدُّجَى" وصف للوجوه. وقوله: "والأخريات رُجُومُ" وصْفٌ للسُّيوف.

- وقول الله عزَّ وجلَّ في سورة (الإِسراء/ 17 مصحف/ 50 نزول:
"وَلاَ تَجْعَلْ يَدَكَ مَغْلُولَةً إِلَى عُنُقِكَ وَلاَ تَبْسُطْهَا كُلَّ الْبَسْطِ فَتَقْعُدَ مَلُوماً مَّحْسُورا". الْمَحْسُور: المنهوكُ القوى الّذي لم يَبْقَ معه مالٌ من كثرة الإِنفاق، يقال لُغةً: حَسَر القوم فلاناً، إذا سألوه فأعطاهم حتى لم يَبْقَ معه شيء.
جاء اللَّفُّ المفصَّل هنا في النّهي عن البخل وعن التبذير بعبارة " وَلاَ تَجْعَلْ يَدَكَ مَغْلُولَةً إِلَى عُنُقِكَ وَلاَ تَبْسُطْهَا كُلَّ الْبَسْطِ"، وجاء النشر مرتَّباً على وفق ترتيب اللّف، وذلِكَ لأنّ اللَّوْمَ يكون على البخل الذي جاء في العبارة أوّلاً، وإنْهاكَ الْقُوى وخُلُوَّ الْيَدِ من المال يكون بسبب التبذير..

ومن أمثلة اللف والنشر بين الأصل والعدول
الأصل في اللف والنشر أن تأتي بالأشياء الملفوفة ثم تأتي بعدها بالأشياء المنشورة مرتبة من الخاص إلى العام ،أو من القريب إلى البعيد كقوله تعالى" ومن آياته جعل لكم الليل والنهار لتسكنوا فيه ولتبتغوا من فضله"حيث أعطى الأول من الأشياء المنشورة للأول من الأشياء الملفوفة ،وأعطى الثاني من الأشياء المنشورة للثاني من الأشياء الملفوفة ،ويسمى هذا باللف والنشر المرتب أو التشبيه الملفوف .
كقول امرىء القيس:
كأن قلوب الطير رطبا ويابساً ***** لدى وكرها العناب والحشف البالي .
فقد ذكر امرؤ القيس : القلوب الرطبة والقلوب اليابسة ,
فشبَّه الأولى بــ ( العنــَّــاب ) وهو ثمر أحمر على شكل النبق .. نوع من الشجر
وشبه الثانية بــ ( الحشف البالي ) وهو التمر الرديء الجاف .. على الترتيب
ولن يجد السماع عناءً في إرجاع الشيء إلى ما يناسبه.

 

عبدالله باسودان غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 03-03-2015, 04:59 PM   #2
عبدالإله المالك
إشراف عام

افتراضي


أفضلت وتفضلت علينا يا عبد الله
عن فن علم البديع
ولقد أبدعت في ذلك أيما إبداع

شكرا لك

 

التوقيع

دعوةٌ لزيارةِ بُحُورِ الشِّعرِ الفصيحِ وتبيانِ عروضِهَا في أبعادِ عَرُوْضِيَّة.. للدخول عبر هذا الرابط:

http://www.ab33ad.com/vb/forumdispla...aysprune=&f=29


غَـنَّـيْـتُ بِالسِّـفْـرِ المُـخَـبَّأ مَرَّةً

فكَأنَّنِيْ تَحْتَ القرَارِ مَـحَـارَةٌ..

وَأنَا المُـضَـمَّـخُ بِالْوُعُوْدِ وَعِطرِهَا ..

مُــتَـنَاثِـرٌ مِـثلَ الحُــطَامِ ببَحْرِهَا..

وَمُــسَافِرٌ فِيْ فُـلْـكِـهَا المَـشْـحُـوْنِ
@abdulilahmalik

عبدالإله المالك غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 03-03-2015, 06:16 PM   #3
عبدالله باسودان
( شاعر وكاتب )

افتراضي


وأنت الف شكر لك يا أستاذنا القدير عبدالإله المالك

محبتي

 

عبدالله باسودان غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 03-03-2015, 08:34 PM   #4
بلقيس الرشيدي
( " تِملأك بالأسئِلة " )

افتراضي


ثَراءٌ فاخِر أمتعَ صَمتنا وأسعدنا وعلَّمنا الكثِيير!
شُكراً كبِيرة يَاعبدالله

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

التوقيع


..
..

ذَاتُك مرآتُك فأنظُر كَيف تُحب أن تكُونَ " ملامِحُك " !

https://twitter.com/ja_top?lang=ar

.

بلقيس الرشيدي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 03-04-2015, 11:23 PM   #5
عبدالله باسودان
( شاعر وكاتب )

الصورة الرمزية عبدالله باسودان

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 315

عبدالله باسودان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله باسودان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله باسودان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله باسودان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله باسودان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله باسودان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله باسودان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله باسودان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله باسودان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله باسودان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله باسودان لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


أسعد الله مساءك يا أديبتنا الغالية بلقيس الرشيدي
حقيقة علم البديع الذي أسسه الخليفة العباسي عبدالله بن المعتز واسع جداً فقد
أسسوا له علماء البلاغة فنوناً كثيرة بلغت ما يقرب من 250 فناً. وهذا رائع وجميل جداً
مما يعطي اللغة العربية ثراء واسعاًُ . فا للغة العربية هي أعظم لغات العالم ثراء وعطاء
وخصوبة. وهي كالبحر المتلاطم وصدق حافض إبراهيم حيث قال:
أنا البحر في أحشائه الدر كا منٌ ***** فهل سألوا الغواص عن صدفاته
شكراً كبيرة لك يا بلقيس على هذا المرور الذي راق لي كثيراً.

 

عبدالله باسودان غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 03-04-2015, 11:25 PM   #6
عبدالله باسودان
( شاعر وكاتب )

الصورة الرمزية عبدالله باسودان

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 315

عبدالله باسودان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله باسودان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله باسودان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله باسودان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله باسودان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله باسودان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله باسودان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله باسودان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله باسودان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله باسودان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله باسودان لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


أسعد الله مساءك يا أديبتنا الغالية بلقيس الرشيدي
حقيقة علم البديع الذي أسسه الخليفة العباسي عبدالله بن المعتز واسع جداً فقد
أسسوا له علماء البلاغة فنوناً كثيرة بلغت ما يقرب من 250 فناً. وهذا رائع وجميل جداً
مما يعطي اللغة العربية ثراء واسعاًُ . فا للغة العربية هي أعظم لغات العالم ثراء وعطاء
وخصوبة. وهي كالبحر المتلاطم وصدق حافظ إبراهيم حيث قال:
أنا البحر في أحشائه الدر كامنٌ ***** فهل سألوا الغواص عن صدفاته
شكراً كبيرة لك يا بلقيس على هذا المرور الذي راق لي كثيراً.

 

عبدالله باسودان غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
فنون الخيال عوض احمد أبعاد الهدوء 811 02-23-2018 12:54 AM


الساعة الآن 11:30 PM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.