اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زايد الشليمي
نسهر داخل النــوم ..
نحلُــم ... بلون لم يُخلق
بعد..
ننتظر أن ينبتَ النعناع
في كفوفنا ...
ننتظر ..أن يأخذ القدر
ثأره ...
يبدوأنّ القدر والدعاء
كسيحان ...
ولكـن ... نُحب
حتى لو كانت موسيقانا
صفّارات الإنذار ...
أبلغي جبل الشيخ ...
سلامي ... وقولي له ..
هذا زايد يقرئكَ.. العذاب
كما قُلتُ يارشا ...:
:
ماقلت عينك غشاها االرمش تنساني..
وشلون طيفي..بطيشةرمش مامرّك
:
وش عاد تسأل من اللي ضيّع الثاني
تبقى حكاية ويبقى بالصدر سرّك
:
للموت احبك ...ولاأرضيت.شيطاني
حتى لونّك تجي
موطاي تتبرّكْ
:
(( زايـــد ..!!))
|
هل أخبرتُكَ من قبل أنّني على سبيلِ التّشبّث أكتب..!
وعلى سبيلِ الحياةِ أقرأ، غيرَ أنّني أنتَقي..
وغرسُكَ يا زايد سُقيا بغيرِ ماء..
يا زايد،
على صدرِ فلسطين تأرجح قلبي خوفاً/حبّاً لا يهمّ...!
وفي جِنين هَدَموا البيوت ولم يَلتِفتوا حينَ بَكى الجِدارُ وهو يَتَهاوى...
لا بأس يا صديقي، فإنّ الدّقائق لا زالت تركض
ونحنُ نُلملُمُ خُطاها في حَقائِبِنا~