[ فَضْفَضَة ]

[جليله ماجد]

لا زالت رهبة (عرفة) لا تقارن بأي يوم..
و في داخلي طفل يتساءل...
يا رب أنا واحد من ملايين..
فلا تكسر دعائي 🌹

 

[قايـد الحربي]

:
:

ليلة العيد : طفلةٌ "تحَنّي" يديها.

 

[زايد الشليمي]

؛
؛
العيد
حتى الذي تخلوا عن العيد
العيد لم يتركهم
جميل هذا العيد..
لأن الأطفال ينتشرون به ..
ولكن..!!
:

هذا المتنبي ...مجنون ووقح أحيانا
فتح الباب على مصراعيه
للمتشائمين .. وَوَسم العيد
بالحزن ...
النخبة عندما يسمع (عيد..!)
حتماً سيردد:
:
( عيدٌ ) بأية عيد حالٍ عدتَ ياعيدُ
بِما مَضى أَم بِأَمرٍ فيكَ تَجديدُ
:
أَمّا الأَحِبَّةُ فَالبَيداءُ دونَهُمُ
فَلَيتَ دونَكَ بيداً دونَها بي
:
ما كُنتُ أَحسَبُني أَحيا إِلى زَمَنٍ
يُسيءُ بي فيهِ كَلبٌ وَهوَ مَحمودُ
؛

:
زايد..
:

 

[خالد صالح الحربي]

:
عندما أفتح هذا المتصفّح الأثير .
أجد خُطى وآثار الكثير من الأحبّة ، بعضهم لا زال موجودًا
وبعضهم رحل .. سواءً كان هذا الرحيل بسببٍ دنيوي أو .. .
عمومًا للكل دعواتٌ بأن يكون بخير
وفي نعيمٍ دائم ؛ سواءً اجتمعنا معه أم لم نجتمع.
🌹

 

[قايـد الحربي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد صالح الحربي

:
عندما أفتح هذا المتصفّح الأثير .
أجد خُطى وآثار الكثير من الأحبّة ، بعضهم لا زال موجودًا
وبعضهم رحل .. سواءً كان هذا الرحيل بسببٍ دنيوي أو .. .
عمومًا للكل دعواتٌ بأن يكون بخير
وفي نعيمٍ دائم ؛ سواءً اجتمعنا معه أم لم نجتمع.
🌹

:
:

-09-7-2006, 09:02 pm

فعلاً ..
في مثل هذا اليوم قبل 16 عاماً وُلِد هذا المتصفح الذي لافضل فيه لأحدٍ دون الآخر ، غير أنّ مافي القلوب من زفرات كانت وقوده ..
أتُراه سبق تويتر بفكرة الومضات التي لاترتقي لكمال الخاطرة ولاتنقص عن القَبَس !
ربما.

 

[جليله ماجد]

يستبقنا الوقت و لا نسبقه..
الآن..
تمر السنوات كالثواني..
و لا نشعر إلا بذاك الشعر الأبيض!
هل فعلا مرت كل هذه السنوات؟

 

[بلقيس الرشيدي]

‏


…
…

أصابعنا ذِكرى ع جبينِ الدَهر !



‏.

 

[سعيد الموسى]

_

هذا المتصفح منذ سنوات وهو ثمين ، لدرجة أنني أعتبر المشاركة فيه " مغامرة "
عندما تقرأ للمبدعين إما أن تأتي بشيء لم يأتون به أو تقرأ وتستمتع ..
لذا " أحب أن أدع البستان بستان " - ومابين الأقواس رسالة !