[ فَضْفَضَة ]

[رشا عرابي]

..وتلك القهوةُ المَطبوخةُ على هدوءِ غيظِنا
لم تعدّ تبلّ ريق اللّحظات
لم يعد يستهويها جرمَ ارتِشافنا لها
ماتت لهفَتُنا بِكراً ولم تخضْ في الحب أيّة معركة ...!
و....
لا زلتُ أحتفِظُ بكثيرِك~

 

[يزن ياسين]

سِـ:
لِمَـاذْا السَّيِّئُــونَ مُتْخَمُـوْنْ..؟
جِـ:
لِأنَّ الطَّيِّبُوْنَ، أَحيَآءٌ يُؤْكَلُـوْنْ!.


.
.
.
إذَنْ سَـأصّـرُخ بِــ...
[ مَـالَكُـمْ كَيْـفَ تَـحْكُمُـوْن ]!!

 

[يزن ياسين]

قَالُوْا بِأنَّ الحَـقْ،
ليْـسَ لَـهُ طُرُقَــاً مُتَعَـدِّدْة

قُلْتُ لِأنّ لِسَانَـهُ، مَعْقُوْدْةً
بِألفَ غُــــــرْزة مُـعَقَّــدة !.

 

[د. لينا شيخو]

اتصلتْ صديقتي صباحاً
تقول
:
"عملتْ قهوة ،
جيبي معك صباح الخير وتعالي "
😍
صباح الياسمين من دمشق

 

[زايد الشليمي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زايد الشليمي

؛

:
بين لُجة الكم.. وعبقرية الكيف
لايزال لدينا الحد الأدني
من الهواء..
نتنفّس كي نبقى نصارع التنفس
:
سألتُ سيطرتكِ... لِمَ
كل هذا ... العتب التّعِب..؟!
نال مني الكبرياء..
ونالت منكِ الغيبوبة
الى متى هذا النوم المركب..؟
نحن في عصر المصارحة.. وكشفِ اوراق اللعبة
:
راقني بدايتكِ وأزعجني نهايتك
أيتها البارعة ..نجلكِ لازال في صدري
رئتيْ مليئةُ بكِ..
وساعدي لايساعدني في نسيانك
تذكرتُ الخوض واللعب
وليال الخمر والميسر
وسألتُ نفسي ونفَسي
عنكِ ..
خزعةٌ من قلبي تسمو بك
أينكِ وانتِ بي لا أصلُ اليكِ
متى ينتهي الزمن عن تأديبنا وتأنيبنا
طريق الهداية ضلال .. وظلال الحرف ممتد
أيقنك واستمتع بمتعتك..
:
ليت حتفي مثل اسمي
لي الحق باتهامك .. والتهامك ..ولكِ الحق بالهرب المبجّل
لقد مات ساعي البريد
ونخر السوس الطاولة التي كنا نجلس عليها
لنصنع زخرفاً..
ونعصر الريحان في أكبادنا
ولكن
دون جدول الجدوى نموت
ونفتن بالبعث العبِث
يارائحة الغفران واحفورة التاريخ المجيدة
كوني هنا
:







؛

:
زايد..
:

؛
:
بعيونك ( الشّيطنة ) صارت من السّنة
العين هذي (( أنا،.)) والعين ذي ( عيني )
:







؛

:
زايد..
:

 

[قايـد الحربي]

:
:

وحدها : الأبواب الصالحة غير آمنة .

 

[زايد الشليمي]

؛
:
يهيم الفجر بملامحة لالمنطقية احيانا
وخرافته تارة
نشرب القهوة كنوع من معاقبة الليل
ونشرب ونرفض ونستنكر
لكي تعود القلوب لمحرابها .. بها
هلع ووسوسة
وانا لازلت اعاني من نوبات الذهان
الهرمة .. اضحك بشراهة
انادي لمن لا يسمعني يوماً
(( وصلت الى الآن قبل الآن..))

:


‏تاهت عيوني وانا ادور عليك"
‏حتى بعيونك سألت ولا لقيتك.




؛

:
زايد..
:

 

[يزن ياسين]

‏‎السَعَادْةُ ، أسوْأ شُعُوْرْ يُمْكن أنْ يَحْظىَ بِهِ الإنْسَان .