|
معرفات التواصل |
![]() |
|
أبعاد الهدوء اجْعَلْ مِنَ الْهُدُوْءِ إبْدَاعَاً |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#65 |
|
لماذا أحببتُك؟؟؟؟
|
![]() |
![]() |
![]() |
#66 |
|
صباح الخير يا روحي..
|
![]() |
![]() |
![]() |
#67 |
|
تلازم مابين الضرورات ونتائجها طبيعة الحياة إلا في لوائح الحب فلا تلازم بين مدخل منطقي ومخرجه مهما صفت الحياة، وكثرت التضحيات..ففي الحياة يلزم من النوم راحة البدن، ومن الهدوء صفاء الذهن في التفكير، ومن الطعام والشراب استمرارية الحياة ، أما في الحب فليس إلا قلب الأوضاع ما يُمنَّى به العاشق ، ويحصد نتاجه المنقطع صريعاً في حب من لا يحسب لمحبوبه مثقال ذرة من وزن، أو خردلة من مكيال. فماذا جنى ساهر الليل قريح الجفن رمز الحرمان إلا زيادة ما على مقدار الصد من صد، وكأن التجاهل منها لا يزداد ضراوة إلا على زيادة وفائه، وصدقه، وانقطاعه!!.وتلك هي علامة انفصام التلازم بين ما يفعل ، وما ينتظر، وما يعطي، وما يرتقب..وهكذا تستمر الحياة في نزف من جانب واحد يكون بمثابة الوقود الروحي للجانب الآخر فيزداد به تثاقلاً يكون الوقود المؤدى للطرف الأول حتى يعيش لها ولها لا لغيرها بكامل وفائه.
|
![]() |
![]() |
![]() |
#68 |
|
لأجل عينيك أغني وحسبي لأجل عينيك، أعيشهما خيالاً، وأهيم فيهما ضلالاً، وأعشق الصبح خاصة لأنه موعد نهوضهما من همس الأحضان إلى مغازلة الأجفان، ..ويأتي الصباح ، وتلعب أناملك بخيوط النوم المشتبكة على حدقتيّ، لأستقبل بك يوما جديداً حافلا بجميع هلوسات العشق المكنونة ليلاً حياء من عين البدر ترقب تخبطَّها المجنون.
|
![]() |
![]() |
![]() |
#69 |
|
ألم أقل لك إنك متعبة؟؟..
|
![]() |
![]() |
![]() |
#70 |
|
اجلسي بنا هنا .. آن لقلبينا الغريبين أن يفضا نزاع الكبرياء فوق منصة الحب السهلة الرحيمة..اجلسي بنا فإن لشواهد الفراق ما يكفي عن إعلان أسباب الدفاع إذا ترفع كلانا وهو يدعي على الآخر ما ختامه حديث الشفاه الهامسة للعيون الناعسة.
|
![]() |
![]() |
![]() |
#71 |
|
اليوم أكتب إليكِ مقتاتاً من زاد هذا الحرمان المقدر لنا وله العيش في طوله وعرضه، والصبر على برده وحرّه؛ أما برودته فلا تعرف الحركة حرصاً منه على سر المكان، وأما حره فهذه الحروف العشقية المزهرة في بريقها، والمحرقة في باطنها.
|
![]() |
![]() |
![]() |
#72 |
|
عوَّدني النظر في كلماتك مشافهتَك من وراء سُتُر الغيب، في ساعة تشف فيها الروح عن مثل دغدغة النجوى، وهشهشة الهمس الوادع الونيء..فلا أقرأ لك كلمةً إلا وأرد عليك باحتضانها ، وتقبيلها لأنها نابتْ عن مبسمك وهو يطبعها على شفتيّ ساعة وفاق، كأنها محض عناق..
|
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
|
|
الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة
|