[ فَضْفَضَة ]

[عبدالله بن راشد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح الحريري

أين أنت ...
والقصيدة العذراء هاربة ....!
وقد تسابق فرسان الحي بميادين المعنى لكسب رضاها ...!


هكذا أجابت ...
حين كان السؤال يتيما يا نديمي ....!

هي خجلى منك
مازالت خصل شعرها ممهورة بالماضي
لا تنظر لعينيها
فهي لا تراك

 

[سُقيا]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح الحريري

قليلاً من كحل الإرادة يمنح عين الأمنيات نظرة أجمل يا سقيا ...!

الحَمدلله .. النظرة جميلة وأتجمّل بها .. لكن الوَاقع مختلف .. فقط ابتسموا معي

 

[عبدالله بن راشد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة موزه عوض

.
.
هكذا عندما تأخذنا ساعات الليل سريعة
كساعي بريد جاء يخبرنا أن الوقت قد آن لاسدال ستارته
.
.
اتعرفون...
.
كم احبكم في الله..
.
تصبحون على خير

منامات الرضا. 🌹

 

[سُقيا]

،



سطوة جرح نازف ، يؤنب عتمة ضميره
يسأل نفسه ما توقيت هذا الألم
تجيبهُ المرايا الصامتة : سَاعة غيابها .

 

[صالح الحريري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله بن راشد

هي خجلى منك
مازالت خصل شعرها ممهورة بالماضي
لا تنظر لعينيها
فهي لا تراك

عيناها دامية ..
بعد ان كانت ساحرتنا بلون الزرقة ..!
والماضي مارد أعمى يتخبط في دماء الذاكرة يا نديمي ...!

 

[عبدالله بن راشد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح الحريري

عيناها دامية ..
بعد ان كانت ساحرتنا بلون الزرقة ..!
والماضي مارد أعمى يتخبط في دماء الذاكرة يا نديمي ...!

ليس للحب عنوان
إبحث عنها قبل أن تغيب شمسها
حيث لا أُفق

 

[سُقيا]

،

،



قال ؛ انا مظلم ، اشراقي يعمي .
بينما انتِ خفيفة ظلٍ في شروقكِ لا ننتمي لِوطن نحتمي به من بزوغكِ .

 

[عبدالله بن راشد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سُقيا

،

،



قال ؛ انا مظلم ، اشراقي يعمي .
بينما انتِ خفيفة ظلٍ في شروقكِ لا ننتمي لِوطن نحتمي به من بزوغكِ .

هكذا يلدُ الليل فجراً
لكن أخبريني
هل لشروقها بقايا عطر !