[ فَضْفَضَة ]

[رحيل]

؛
لسعة برد موسم العقارب ..تذكر بلسعة بعض الأقارب ..
تجمد الدم بالعروق !

 

[ميسون الرملاوي]

في مقابلة مع بيل جيتس أغنى رجل في العالم سألته المذيعة ماهو سر نجاحك ؟
فأعطاها شيك من دفتر شيكاته و قال لها اكتبي المبلغ الذي تريدينه
فاندهشت المذيعة وقالت أنا لا أقصد هذا سيدي
ثم عرضت عليه السؤال بطريقة أخرى
فأجاب نفس الإجابة أعطاها شيك فرفضت أن تأخذه
فمزق الشيك ثم قال لها
سر نجاحي هو :
أنني لا أضيع الفرص كما فعلت أنت الآن
كان من الممكن أن تكوني أغنى مذيعة في العالم
فكرت المذيعة وسألته :
هل من الممكن أن تعاد الحلقة ؟
فرد لا مشكلة
ولكن الفرصة لن تعاد مرة أخرى

 

[رشا عرابي]

الحلم إيداع الصمت في أصيصٍ من الصراخ


وحينها نستنفذ طاقة حناجرنا

 

[سيرين]

تُحملني الكتابة عنك مالايطيقه العالم من جنون ليصبح سيد الموقف
وليس الحرف سوى عطر في هذا الإمتداد الشائك " ممنوع من النشر "

\..

 

[شعور]

-
سأدع العالم لـ حروبه وحقوقة وقضاياه ! وسأدافع أنا عن وردة
من الظلمِ أن تُقطف

 

[عمرو بن أحمد]

لا تدفعي كفا تراوغ ظلها ، كي تقطفه ، لولا تربصهُ وفتنة خدها ، ماتت بحسرتها وألقت عطرها !

 

[إبراهيم الودعاني]

لا أكتب إلا منتشياً ..
ومنذ عشرات الأيام وأحرفي مسقوفة بضمورها وصقيعها ..
مثلما لو لم تعد هناك صدفٌ تخدش نشوتي ..
ومثلما لو أن سيلاً بالغاً جرفني إلى الفراغ البعيد ..
مثلما لو أنني ما عدتُ أعرف أين تتجه النوارس
وفيمَ تتأخر سرج القرية ..
مثلما لو أنها انفلتت روحي عن الكلمات
وكينونتي عن الأحاجي والحكايات
مثلما لو أنّ ليلاً من الشرود لفّني في ردائه ثم خلعني لجروف بعيدة ..
مثلما لو أنّ وجهكِ أضاعني ..
أو مثلما لو أنني ما عدتُ أعرف مدة الأنوثة من نحرك إلى خلخالك ..
هكذا بليدٌ من التفاصيل ..
وخيالي يشبه المآتم
وذكرياتي بكماء

لا أكتبُ إلا مستعراً إما بالحياة السوداء أو بالأيام الراقصة أو بك أو بالأحلام الذاهبة أو بالخيالات الحمراء ..
لكنني أقبع الآن في متاهة الرمادي ..
مبصراً هذا الخرس
ولا أتجاوزه ..

 

[شعور]

-

* لو ضل كان الورد خبآني
يَ أمي ما بعرف كيف ..! ما بعرف كيف

* وقابلتك انتَ لقيتك بتغير كل حياتي !
ماعرفش آزاي حبيتك ماعرفش آزاي ياحياتي


التلقائية التي تميزت كلمات الطرب الجميل والأصيل بها ! كانت رقيقة للحد الذي لسنا فيه بحاجة
لـ شرح مشاعرنا فهناك من شرحها بـ عذوبة !

كانت صالحه للإهداءات و كانت تخبئ بالرسائل كـ قطعة حلوى في يد طفل خوفاً من أن تمنعه والدته
من تناولها

لـ ماذا صار المستمع متقبل لكل ما يُصدر !
لا اعلم حقاً

ولكني أجد أن الكلمات لا تشكل المعنى في أغنية جديدة بل اللحن من يقوم بذاتك : مع الأسف