[ فَضْفَضَة ]

[موزه عوض]

.
احيانا تحتاج الكتابة أن تكتبك
المشكلة الكتابة وحدها تكتب نفسها
تتجرد بلا وعي

 

[حسام الأمير]

ما زالت رائحة كلماتك ...ضحكاتك ...أنفاسك المسك...
عالقة بقميص روحي ... فأينك يا ليلكتي...

 

[عَلاَمَ]

ليلٌ مُختلف !
تلقُمني السَماء طياتهُ جُزءً جُزءً
لم أبلعه دُفعةً واحده
مع أنني آستلذ به
بِكُل حال !
مَدينه أنا له
مَدينةٌ , لِكُل هَاله هَيمني بَها
تُخبرني كم أنت صَامد
صَامدٌ.. رُغم كُل هذه المعارك والحروب
ياسيدي أسرَّ بي !
أنك مازلت تهذي بحرب الوسائد كُل صباح.

 

[إبراهيم الودعاني]

إلى أين يجرفني وجهك والغيب مدى ؟ وكيف في زهو أنوثتك أرجع إلى خلاصتي كرجلٍ شرقيٍ تحشوه القصائد الأموية ..
ومثلاً ،
حينما تغزوني ملامحك ، وتركض في روحي مثل أيائلٍ وجلة ؛
بملء ماذا سأهبكِ حبي وآدميتي ..!

يا وجهك ،
عائدٌ أنا إليه من الساعات الشاقة ،
من عدوى الأصحاب المملين ، من الشرفات التي وقفت عليها محدقاً وحانقاً ، من قصائدي الجنائز ، من فجوري الأول ،
حين ظننتَ أن النساء سيركضن خلفي في وقتٍ من الليل ، ويسألنني عن أوجاعي وبمَ أكتب ؟
من أرقي المتفحم ، من ذاتي ؛ أحرقتها الظنون ..
وجاءت على شاكة كتابة
على شاكلة رجلٍ لغز .

 

[عبدالله عليان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم الودعاني

إلى أين يجرفني وجهك والغيب مدى ؟ وكيف في زهو أنوثتك أرجع إلى خلاصتي كرجلٍ شرقيٍ تحشوه القصائد الأموية ..
ومثلاً ،
حينما تغزوني ملامحك ، وتركض في روحي مثل أيائلٍ وجلة ؛
بملء ماذا سأهبكِ حبي وآدميتي ..!

يا وجهك ،
عائدٌ أنا إليه من الساعات الشاقة ،
من عدوى الأصحاب المملين ، من الشرفات التي وقفت عليها محدقاً وحانقاً ، من قصائدي الجنائز ، من فجوري الأول ،
حين ظننتَ أن النساء سيركضن خلفي في وقتٍ من الليل ، ويسألنني عن أوجاعي وبمَ أكتب ؟
من أرقي المتفحم ، من ذاتي ؛ أحرقتها الظنون ..
وجاءت على شاكة كتابة
على شاكلة رجلٍ لغز .

قلمك جميل جداً
( ياوجهك ) !

ووجهك الأجمل وحضورك الأول
الله عليك أ أبراهيم

 

[رشا عرابي]

ﻧَﻘﺮﺃ .. ﻧﻜﺘُﺐ .. ﻧﺼﻤِﺖُ
ﻓَـ ﺗﺒﻮﺡُ ﺑﻨﺎ ﻛﻞُّ ﻭِﺷﺎﻳﺎﺕِ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ
ﺍﻗﺘَﺮﺏ ، ﻟﻴﺲَ ﺛﻤﺔ ﺯﻭﺍﻳﺎ
ﺍﻟﻤﻜﺎﻥُ ﻛﻠّﻪ " ﻧﺤﻦ "
ﻭﺍﻟﺪﻗﺎﺋِﻖ ﺗﺮﻛﺾ؛ ﻓﻲ ﺣﻴﻦ ﻧُﻠَﻤﻠِﻢ ﺧُﻄﺎﻫﺎ ﻓﻲ ﺣﻘﺎﺋِﺒﻨﺎ " ﺟﻨﻮﻭﻭﻭﻭﻥ ...!

 

[بلقيس الرشيدي]

...
...

وتبقَى عينُ اللَّيلِ يقِظة تَنتظرُ " السَهر " !

.

 

[عمرو بن أحمد]

صدمة اللحظة الحلم أبقتنا لسنوات في ذات المكان ...
رجل فقد الدفء حتى تجمد.. وامرأة احترقت حتى ترمّدت ..

ذاك واقع .