[ فَضْفَضَة ]

[عَلاَمَ]

جافيه !
ما يُبديني بهذه الحُله
شُعوراً أداريه ك الرضيع..
اتحمله واتحامله
ارأيت العصافير
تُرعبني حين تُرفرف !
رغم اني اغني معها .. لا اطير
,
الحيوات متعددة ولا تعلم ماهية بعضها !
لاتعلم مالذي سيحدث
الفقد " غاضب "
واضاعة الوقت بكل مايدعو اليه
يُعد " عبثا " .
,
الليل ماتع
ليطول الليل اكثر اكثر اكثر

 

[زايد الشليمي]

؛
دائماً نناقش الفرع
ونترك الاصل،،
هذه الحياة ،،، كذبة الصدفة
ونزاهة الطبيعة ،،
المرض يتوسّل ،،، الصدر
كي يسامحه ،،،
وأنا ،،، اسبح في الوحل
وأعلم تلاميذي مهارة الاختفاء
والاحتفاء،، بالحياة
يحتاج حرية ،،،
احيانا تسجن داخل رأسك
الافكار لها أرجل،،
؛
احببتُ يوماً ،،، ذات اللثام
وقلت لها
لماذا تخفين هويتك ،،، ؟
اريد ان ارى تعابير وجهك
الوجوه تتكلم ياانستي
فردت باكية
من يقنع الطبيب النفسي
انه مريض نفسي
؛
؛


؛

:

:

 

[سيرين]

رغم أن للعطور حسناتها ..
الليلة ~
لا مكان للياسمين حتى لا يشهد علي بصمة اصابعكم فوق اغصانه


\..

 

[كريمه السالمي]

وبلغت أقصى أنواع الراحه
حينما تجمدت مشاعري كشتاء ديسمبر،❄

.....

 

[زايد الشليمي]

؛
؛
سيدي ،،
أينكَ،،،؟!
سألت عنك فيافي الصدر
ولم اجدك في سجل
المغادرين
هل مازلت هنا،،،؟!
يئن الحرف فلا تطأ اصابعي
اقرأ الوصية الباقية من لحمي
سلخ الوجد جسدي
وانت كما انت ،،، هلامي متشعب
غامض ،، لاترأف،، بنفسك
لاتدار الحياة بهذه الطريقة
إني أجهلك ،،
والتوي معك لاستقيم
ودوائرك تجلب الدوار
هذا ،،، انا ،،
لبيك ،،، وسعديك
صوتك ينبض في كبدي
ألقفك ،، واتحاشى ان انزعه
فيؤلمني
ولكن
هذا انا
؛
؛
؛


هذا انا باقي على حطّة يديك
تدور ،، لكني ولازلت ساكن
؛
لبّيك يااغلى من الروح لبّيك
أعجبك،، لاضاقت عليك الاماكن
؛
؛
زايد
؛

:

:

 

[عَلاَمَ]

م يخالف
,
كما فعلوا..
سيرحل
الحياه بدون ارتباطات الحيوات افضل
اصم , ابكم , اعمى
.

 

[عَلاَمَ]

اكره النهار
حكاياته مبتوره
حتى طيفك اذا جاء !
زاحمته اعين البشر
,
الليل استثناء
لهفتي الشرسه تسوقني إليه.. فوق ماتتصور
ألوذ به من سغب الحنين
وهذا المساء يبدو مُعاندا ..
ابطئ.

 

[زايد الشليمي]

؛
لابأس،،
ولكن الأمل أفيون
حشيشك فاخر
وحروفك رطبة مترامي في داخلك
ألكَ في قطف حول الحمى
نوشك ان نقع ،،، ولانقع
رحيلي لازال مرهون بذهاني
يعز على نفسي ،،، ان اترك ارثي
اثري،،، كتبتُ وناديتك من خلف
اسوار الخرافة ،،،
الامتزاج مستحيل ،،،
انتَ اذكى من تسليم خصرك
لجفاف ،،،
سعيد بأفكاري
حزين لوحدتي
اعلل نفسي بغداً
تسقط الأعمدة واللاهوت وتنفجر
الشمس ،،، ونصبح رماد ليس الا
سأذكرك في كتابي
كحلقة لم تكتمل ،،،
شرقيتك ،،، مقيتة
حريتي جريئة
لذلك نلتقي في لوحة المفاتيح
فقط ،، فقط
؛
؛

:

: