[ فَضْفَضَة ]

[إيمان محمد ديب طهماز]

أمسك بأوتار قلبي كما يمسك العازف بأوتار الكمان
أحاول أن أعزف لحنا سعيداً
لكنما لقلبي عنينا كعنين الناعورة على موجات الماء
سأحاول من جديد
لازال في الأمل بقّية
قبل الرمق الأخير

 

[زايد الشليمي]

؛

؛
الموسيقى لاتقتل أحداً
ولكن
هرِم الوتر ،،، وصوت الفن كسير
عندما كنت صديقاً لعبدالحليم
وكنت اعرف تفاصيل تفاصيله
شغفي به جعلني اشك في نفسي
جعلني اعشق ليالي القاهرة
كان يغني((فاتت جنبنا))
انظر لعينيه الغارقتين بالهيام
وملامحه التي تبعث الارواح
نظرت وأيقنت انه لن يخلق حليم
آخر ،،، وكنت لااغار من عشق النساء له لابد ان يكون معشوقاً وايقونة
الحب الخالدة
وايقنت حقيقة
كان لابد ان لاينجب
وانه لابد ان يموت ،،

ومات ،،،!!
؛
ولكن تشاركنا في نفس
الهواء والقمر والسماء
كان عمري ثلاث سنوات
وهو كائن حي
اقسم انك لازلت حياً
ع الاقل بداخلي


؛

:

:

 

[عَلاَمَ]

على رسلك
يعلمُني الليل !
ليخبرُك
لستُ كما تظُن
وإن أمخرتُ نفسي بعيداً
لست من هؤلاء ولا أولئك
كل الاثنين ينتمون لشيئين
الموت وأبنائه , الحياه وبناتها
وانا وحدي ,
كأسي فارغ ..
,

 

[عَلاَمَ]

يفتعل الليل الصُدف
يُشرع باب اللقاء الذي ابغيه, الذي اُريد
حتى ان وجداني يتكاثر حماسه
يجنح إليه وينوي المبيت بقربه
إلا انَّ..
هذه الليله استثنت ذاتها
لا اعلم !
لكن..
تلك البحه التي يُجيدها
بدت " خافته "
لم تُفق المشاعِر
الفؤاد نائم !
لن يحتفل باليقظه

رآكده
بلعت قلبي..
وقلبي ابكم.. لا يصرخ ولا يطلب النجده !
,

 

[زايد الشليمي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عَلاَمَ

يفتعل الليل الصُدف
يُشرع باب اللقاء الذي ابغيه, الذي اُريد
حتى ان وجداني يتكاثر حماسه
يجنح إليه وينوي المبيت بقربه
إلا انَّ..
هذه الليله استثنت ذاتها
لا اعلم !
لكن..
تلك البحه التي يُجيدها
بدت " خافته "
لم تُفق المشاعِر
الفؤاد نائم !
لن يحتفل باليقظه

رآكده
بلعت قلبي..
وقلبي ابكم.. لا يصرخ ولا يطلب النجده !
,

؛
الله ،،
جعلتنا نعود الي عقائدنا
تكتب
فتات فتاة،،،
ليخرج الألق ،، ورونق ،، وحروف عصية
دائماً
تعتق لله الحروف
يسلم الكافر ويسلّم المسلم
لها وإليها ،،
الله
؛




؛

:
زايد..
:

 

[زايد الشليمي]

؛
؛
؛
حدّثني عن الساعة
والى متى هذا اللف والدوران
؟؟
لاجديد ،،، قهوة العصر ندية
تطفو بها الاصابع ،،،
رشفة،،، ثم اخرى
واعادة هيكلة الوقت ومسك زمام
الامور ،، الكل يتهجّد ،،في الصدر
وقهوتي آنسة ناسية ،،، ماعليها
فعله في مخي
والساعة لازالت تدور ،،، وتطحن
العمر ،، وعقاربها لها مآرب اخرى
وانا لازلت لاابالي،،، بالشيب
وهو ينخر ذوائبي ،،،
احاول عرقلة الزمن ،،، كفارس
طواحين الهواء،،
ومعارك ضارية ،،، متى نخرج
خارج الساعة ،،، اصبح الكل يلف
ويدور ،،، حتى الأوجه ليست لنا
الانسان الصادق هو الاقل كذباً
اجاملُ عينيّ ،،، احتاج للنظارة
اني عملية الترميم لنفسك مكلفة
لانك ستقوم بترميم الاعين كذلك
لتراك من جديد
رشفة ،،، ورشفة
اننا نصنع ذكريات للاشيء
اريد بعض الصخب ،،، والموسيقى
والسفر ،،، وراقصات كثر
الكل يرقص انما بطريقته
مااجمل الرقص،،!!
لازلنا شعب ينتظر الموت
وحياتنا بين القبور
رشفة ،،، اخرى
وقعت الساعة ،،، فوق الجدار
وانتهت القهوة
انتهت القهوة
؛

؛

:

:

 

[موزه عوض]

أحدث نفسي
اوكزها...
كأنها طمستها اتربة النهار
.
واخبرتك
كيف لي أن أبدو بدون أقدام
وانت بعيدا جدا لتسحب كياني إليك..
.
.

 

[موزه عوض]

خذني إليك
فالسفر معك متعة
الوذ بين جناحي حلم
يتقافز بين حقول الورد