[ فَضْفَضَة ]

[عَلاَمَ]

هزمني !
ضحك ببلاده البعيده
ف أربك عيني وتحسست قلبي
لم افعل شيئ يُذكر..
فقط..
شاركته لذة الإنتصار " باااسمه "
,

 

[زايد الشليمي]

؛
؛
صباحُكِ قهوة
بالزعفران الايراني،،،
أشم ضحكتي الوقحة في هذا
الكمال ،،،
دائماً اقلب الطاولة ،،،
قبل الوصول الى ((قلبَـــــــك،،،!))
أعرف خلفيتك عن تراثك سيئة
ستبقين فاضلة ،،،حتى بعد الحصول
((عليــــك،،،!))
كم حذروكِ ،،، أعرف
اقبل الدين وارفض التديّن
الذي دائماً يصنع العادات السيئة
برب صدرك الندي ،،، وخطواتك اخطاؤك،،، عندما تقدمين علي
زرعوا في قلبكِ الصغير خرافة بطش الذكور ،،، وايديهم ذات الاظافر الطويلة القذرة ستنهش بك
لا ،،، قلبكِ عقلك ،، لااقبل الغزل
في غير محلة ،،،
نلعب الشطرنج ونركب الحصان
تطوف شرذمة الجنود
سنقتل الملك في خدرة
خذي بعض الهواء،،،
استرخي قليلاً ،،، لابد من المغامرة
هي الحياة تجربة بدون فقد الاجزاء
الاختبار قبل التعليم
قهوة رائعة
برفقة ،،،، العقلاء
؛


؛
؛

:

:

 

[زايد الشليمي]

؛
؛
لولبية هي الحياة
كخصر ها ،،، من يجسّد تلك
الحشود ،،،بداخل ،، داخلي
اني ابرأ ،،، منها ،، اليّ
سُرق الرغيف والارض توقفت
عن الدوران ونحن اصبحناء ندور
الفقر ،،، ليس عيباً
انما يجعلك ترتكب العيب
النظام هجرنا وهجّرنا من الظلال
نخل الشوارع لايؤكل ،،
ولعب الاطفال مملة ومصيرها للتكسير

أشعر بالبسطاء بسطو ايديهم
للسماء،،، والسماء لاتمطر مالاً
سجن كبير ،،،،
اين عقلي قبل الوعي
لوكان للضب اجنحة لطار
عن هذا الوطن
اكتبي ياحبيبتي عن الحب
والاحلام واللقاء خلسة
وانا اجوب الشوارع ،، ابحث
عن مطر وابتلال للريق
؛
ياحبيبتي ،، لايوجد وقت فارغ،،
لأكتبك ،،، لا احد يستحق ان يسحق
القطط بالشوارع تمثل الوضعي
الاقتصادي
انها هزيلة لاتبحث عن الجنس
؛
صباح المساء ياصغيرتي

؛
؛

:

:

 

[سيرين]

هبطت نحو كيوبيد .. اغلقت علي طيفه جميع الابواب
لتفاجيء بأنه يتقدمها وهو مفعم بثمالة الرجاء ولا يتذكر غير أن العشق يماثله


\..

 

[حسام الأمير]

دهشة تجعل الفاه فاغرا ..هذا المنسكب من انفاسك عطرا...

 

[سيرين]

تنبئني سحر نظرة عينيك انني لست في مأمن من نهاية الغرق
وان ربيعك رابض بمدارج الحلم يرصد بحقولك بداية الشوق


\..

 

[عَلاَمَ]

الخيبه كُل الخيبه !
ان النجوم في السماء كثيرة جداً
ولاشيئ تخبرني به سوى "العُزله"
,

 

[سيرين]

ليتهم دربوا المروحيات علي اقتناص هدايا الغيم العالقة بالسماء
لبزغ القمر مكتملا
بما لليل من نصيب في عفة الظهيرة وتألقها ببريق الامنيات المحققة

\..