[ فَضْفَضَة ]

[عَلاَمَ]

هاهي الشمس نادت صِغارها لترحل
عادوا ركضًا !
فرحين
والمَساء اغتر فبَخل
زاد السماء نجمه , ونادى الفراشات كيما تستوطنه
وَ دبيبهُ باصابعي بطيئ "!؟"
,
في وَجههِ !
ثَمة مَايُوحش !
غُربة رُوح لآ يُمكن التكّهُن باي مَسار تنّوي العَواطف العُبور
أوباي مَوطن تأوي .. تُقر

,

 

[زايد الشليمي]

؛
؛
ليت الشمس تعني
ماتقول،،!
لغة الاصابع مترفة
قتلت القلم والورق والحب
ولكني احب لعبة
الشطرنج الأدبية
يهرول الحصان ،، واضيف
قليلاً من الأوك سجين،،
وأسعفه قبل ان تمتطيه الأصابع
سقط أحد الأصابع
صريعاً عندما اراد الخروج
على اليد،،،!!
اكتبي شيئاً من القدر
الذي لا أؤمن به ،، لعلي
اهيم بالايمان وأكفّر عقلي
لازال للشمس نصيب
من ابنائها
؛
؛

 

[سيرين]

تَغَزَل بنجمة
واختلس ضوئها بغنج العطر مستبشراََ بقطرات المطر
وقد انتظمت قلائد
من لؤلؤ حتى اصابت تفاصيل الشوق تخمة الغرق
فتقترب من نوافذه تحتضن نبضه
ذات دهشة ارتدت ثوب الموسيقى وتقول له :
رسائلكَ تستحق السهر

\..

 

[عَلاَمَ]

الليل جميل
جميلٌ جدا
لكن ,
يُحيرني كثيرا حين يغار منك !
يُزاحم مَد بصرك
فيجعل وجهك خلفه
ويُدلي بـ فِـاه
هَمم
اتراني آاترُكهُ !؟
كلآ ..
ها انا ألقم ثغره شهد
,
اتظُنه يوفي !؟
كلآ ..
يُقاسم " القوم " .. اللؤُم !!؟
لما !؟ على ما !؟
لايهُم
( اسمه ليل ومن لايُحب الليل ولم يتداركه لايعلم حجم " الآواه " )
كُلما رأني أستلهمهُ
ينتابه قلق
يعرضُك بلغة صعبة
ملؤها الكلف
في حين مرأك اسهل من حاجه ل عطف .
اتتصور ..
لابأس .
,

 

[عَلاَمَ]

ان الروح اِن عَطُشّت مَا مِن وَادي يَسقي ظَمأُها
وَمَا اَن يَجُس القَلب قَمراً قَد آطّل
تهِيّم تسأل :
دُلَنيّ بِأي بِئر تُروى الآشُواق فيّ كَبد الحَنّايَا .؟

,

 

[عَلاَمَ]

حكايانا تتسرب ليلاً
يدفعها .. البقاء !
كُل تفاصيلنا الصغيره تُسمى .. حياه !
نبني بها قارب اعمى
ندعوه .. نجاة

حتى أن حُلوكه يُملي علينا ما ننوي
يُلملم رغبات كَلِمنا الجامح !
وينثرُها بين آنائه .. شُعورا رمادي !
يوتره , يُرجفه .. صوت الآمال "!!

يُلقي بجيد السماء سؤال:
من الذي يشطُر نواة القلب , تُفتق .. من !؟
غير الليل والقمر

من الذي يحرُث السلام في قعر الفؤاد مَن !؟
غير الليل والقمر
,
هنالك حياه لاخيارات لها وبها , تُعانقنا كما الآنفاس من ضلوعنا
لاتُغادرنا وإن غادرنا
تضل تُحدق بنا كُل ما مررنا بها وغضضنا ومَرت بنا وابصرتنا
يستفزها الليل وهو.. يضحك .. وهو يؤمن بأننا نخجل ان نردعه ..
فقط لاننا نعشقه .
!



,

 

[صالح العرجان]

.




بعض الفرص المتاحه اللتي لم تطرق باب الصراحه هي كـ الخط المستقيم الطويل الذي لا نهاية له .. ؟!

ود

 

[زايد الشليمي]

؛
؛
؛
لازال الليل عتيق
والأبر ،، تهمس في عيني
والموسيقى تنبش ماقد مات
((عادنا،، الا انطربنا،،،))
وأسعى بين الصفاء
والغيم ،، أقطرُ ،، طلاء
وليتني كنتُ حيّاً
؛
)