[ فَضْفَضَة ]

[يوسف الذيابي]

ومر الامل عابر سبيل
ومن وقفتي مل الطريق
وشاء القدر.
ابقى انتظر ذاك الغريب..
[ اللي عبر ..بس ماعبر
وأصبح [ قريب !

 

[علي البابلي]

لنا الله يا حب

 

[فيْصَل الصَقّار]

[ وَطْفَا ] لَم يَهْنَئ لهَا عَيْش .. ولا لَذّة مَنَام
’’ لاشَفَاعَة بـِ...ألَمْ الفُرَاق لـِ...تَبْقَى فِيْ بَيتُهَا ’’
جَرْح الشَهِيْد / الغَرِيْق [ تُرْكِي ] كَانَ ضَمَادُه السَفَر لذَاك البَحْر / الجَانِي البَعِيْد ..
وبَعْد إلْحَاح تُصَاحِبُه الدُمُوع وَرَحْمَةً بـِ...حَالِهَا سَافَروا ..
ويُقَال أنّهَا أمْضَت ثَلاث ليَالْ علَى البَحْر تَبْكِي زَوجُهَا ..

\
/



يَابَحْر مِنْ غيْر السَفِيْنَه ............. ومَرْفَا
تَجْلِس مِعِك يَابَحْر تَبغَاك : تَحْكِي........


عَنْ شَي مِحْزنْهَا ... ولاتَقُول : تَكْفى ......
........وعَنْ دَمْع يتْسَاقَط لـِـــــ...ذِكْرَاه تَبْكِي


ليْه أنْت مَاتَدْرِي عَنْ أحْوَال وَطْفَا .........!
.........قَرّبْتهَا لـــــــ....الشَطْ وأبْعَدْت تِرْكِي


حَسستهَا بــ...الضيْم بــ...الحُبْ الأوفَى...
...بــ...الخوْف بـِـ...عيُونْ اليَتَامَى وتَشْكِي


مَصِيْرَهَا - مِنْ جَرْح فَرقَاه - تَشْفَا ...........
ويِظَل سَاذِج مَوقِفَك .........، وأنْت : شَكّي


يَعْنِي لَو إنّ الحِزْن مَكْتُوب : يُنْفَى ..........
مَاصَار مِعْنَا يُوم ................. ولاأيّام مَعْكِ


مِبْطِي وأنَا أسْمَع عَنْك وأسْكِت يَاوَطْفَا ......
والبَعْض قَالَوا كِذْب .............. وأشْيَاء عَنْكِ

 

[يوسف الذيابي]

..

والله أنك في حياتي ،
كنت لي دافع قوي ،
ومن رحلت صارت الايام ضدي ،
تلوي أذراعي لوي !

 

[يوسف الذيابي]

..

لست أخشى غيابك أدرك جيداً ,
سينتهي العمر وكذلك الحنين ,

 

[يوسف الذيابي]

..

كنت الصباح انت نافذتي وعصفوري ,
وصرت الصباح انت همي وسيد جروحي ,

 

[يوسف الذيابي]

:
التفكير : السيئ يمهد للخوف ..
التمكن منك ويعطي الاشياء الصغيرة .
كي يفزعك ظلاً [ كبير !

 

[نوف سعود]

،
أشياؤهم نائمة بين أرففنا للأبد!