مقَاييسْ وحي الخيال ...!

[فَجرْ العسَكرْ]

║● –

وَ ... |


القلبْ أنْ ألتزمْ بنداء النبضةُ ستنزوي حتماً لـِ حصادْ اللقاء
حينها العُمق يُشجَى وَ إن أتتْ بوادِر الصّمت ستكُونْ هٌناكْ ومضة الأملْ تٌحدق المُبصرينْ ..!


║● –

 

[فَجرْ العسَكرْ]

ما أنا سوى ... |


نبضة تحاول خدشْ الأضلعْ لتخرجْ مِنْ ذلك السُباتْ ..!

 

[فَجرْ العسَكرْ]

║● –

الأعترافاتْ تؤدي لخيارتْ قد تُكونْ مؤبدة لطرقْ التسديدْ مُباشرة مِنْ صدقها وأحياناً تأخذُنا
لـِ ذلك السدّ منهُ لحظةْ اِستقامة الأعترافْ بـِـ مهدِ الطُهر..!


║● –

 

[فَجرْ العسَكرْ]

مَناسِكِ الوداعِ معروفةُ لكنْ حين اِتجاه الرياحْ تعصفْ بِخطواتْ أقدامنا سُدا
وبعدها نعيدُ ثباتْ كلمتنا على مفرق الطرقاتْ سعياً حتىَ يأتي الفرجْ لـِ تبريكة الخلاصْ عَلى سَجيَّةِ إحداثياتْ المٌبتغى

 

[فَجرْ العسَكرْ]

تختفي المشاعرْ في مهبْ الريحْ
وتختلسْ كينونة جسدْ يطوقْ لـِ ضّمْ نظرة التلاقي ..!!

 

[فَجرْ العسَكرْ]

كثرة الألــمْ يخدشْ وحينْ مزاولة أحداثهَ بِ عمقْ تتفتحْ سمومْ مخفيةُ
لكننا نتجاوزهَ ولو كذباً نستحقْ أنْ نعيشْ بـِ هناء ، نمتزجْ بِ وريقاتْ حتىَ تصبغْ
ألوانْ أقلامنا مِنْ همومْ الوقتْ



!!

لا نتفقْ في القراراتْ نختلف أحياناً لكننا نتأملْ بـِ الرؤية الأنتظار ...!!

 

[فَجرْ العسَكرْ]

القصصْ لا تنتهي كذباً أنْ رأيتْ نهاية الفصلْ لأنْ مدادها لا يعني الخلاصة
لأنْ الدفاترْ تستجدْ حين شراء ملزمة أخرى وتطبقْ على صفحاتها البيضاء محشوة بِذاكرة الحدثْ

هدووء سأبدأ ترنيمة جٌنونْ أحاول غسل صباحي كانْ مكلومْ بِ طوعْ ...!

 

[فَجرْ العسَكرْ]

║● –

أتلوَّنْ بِ حُمرة خجلْ حينْ تُمسك معصّمي
تنتابني رعشةُ حين تتقلدني بين عنقكْ
وتضعْ وشاحْ العشقْ على عاتقكَ
خُذنيْ ،بينْ أهدابكْ وفيْ كلُّ نبضَه يتأملني وريدكْ
حينها عزائي يُكونْ أنني بين بينكْ وأتعثرْ بينْ كورياتِ دمكْ

║● –