كشكول قصيدة (عيد فطر 1434 هـ)

[مجاهد السهلي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالإله المالك

أسعدتني جدا مداخلتك وتشخيص مواضع الأبيات من بناء القصيدة المزمع بنيانها ككل .. بوركت

وأنت على حق فلم أطلع على أبيات شاعرنا أمجد حتى لا أعيد النسق والفكرة إلى سابقتها

وهي على عجالة تامة ومن جوالي .. فيتعذر ربما الإطلاع على كل ما ورد مليًّا


شكرًا شكرًا

الحق يُقال لا يُلام أحدٌ ، إذ أن كل واحد منا إلا ما ندر لديه التزامات حياتية و اسرية تكفي لتقييده ..

أخي عبد الإله أنت تشارك في كل قسم و في أغلب المواضيع ، إنه لحملٌ ليس بالهيِّن.

و لك العذر و العتبى حتى ترضى يا رجل.

دمت بود

 

[مجاهد السهلي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيمان محمد ديب

ياأمة ماكان أكثر حلمها
إلا إبتهالا خلف كلّ دعاء

أين الجهاد وأين نخوة أمة
وصلت بسيف الله للعياء

أين الرجالات الأولى يا أمة
تاهت بصوت الوهم في الهيجاء


شكرا من القلب

إيمان! مثلي من ينتظر توجيهك أستاذتي.


أبيات مخلصة مثلك يا إيمان,,

و أفَضِّل تغيير كلمة "حلمها" ف البيت التالي إلى كلمة "فعلها" أو "جهدها":

ياأمة ماكان أكثر حلمها
إلا إبتهالا خلف كلّ دعاء

انت سيدة الكلمة يا إيمان .. ما أنا إلا طويلب عند سعادتك.

حفظك الله و رعاك

 

[عبدالإله المالك]

أينكم أيها الشعراء

هل نضبت قرائحكم...
عليكم بمواصلة الجلاد الفكري

 

[إيمان محمد ديب طهماز]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجاهد السهلي

إيمان! مثلي من ينتظر توجيهك أستاذتي.


أبيات مخلصة مثلك يا إيمان,,

و أفَضِّل تغيير كلمة "حلمها" ف البيت التالي إلى كلمة "فعلها" أو "جهدها":

ياأمة ماكان أكثر حلمها
إلا إبتهالا خلف كلّ دعاء

انت سيدة الكلمة يا إيمان .. ما أنا إلا طويلب عند سعادتك.

حفظك الله و رعاك

أستاذنا القدير مجاهد : من كوثر إلهامك نملي كؤوس المعاني

سررت جدا بتغيرك الذي أتمّ المعنى وأضفى للبيت جمالية أخرى

معك قلبا وقالبا بإذن الله

ونعتذر إن قصُرت خطواتنا خلف ركبك

فما تصنع السلحفاة وقد خلقها الله بِطئا فيما أخصّ سواها بالجري الجميل

كن بخير

 

[إيمان محمد ديب طهماز]

هذي الشآم ضريرة قد أبصرت
فانهار فيها قيصر الظلماء

و تعثرت أمم تزعزع صرحها
لمّا استفاق الحقّ في الفيحاء

جرح يسيل على الزمان وإنه
لازال عطر الله في الشهداء

يا أمة عربية لم تصنعي
إلا طغاة سكوتك المترائي

قد جاء عهد لا تموت رجاله
والحقّ يعلو فوق كلّ نداء

يأتي على تلك السنون ربيعها
فإذا بعيد الله في الأرجاء

صبغوه بالحزن المضرج إنما
خلف الدموع عباءة السعداء


هذه بعض الأبيات للنقد والتصحيح
ارتجالية سريعة ربما
ولكنّها صادقة الشعور
جزاكم الله كل خير