ج ـنو نـ - الصفحة 6 - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
قال لي مجنوني .. (الكاتـب : كامي ابو يوسف - مشاركات : 1 - )           »          رثاء متأخر، وعتب على الـ"غرغرينا"! (الكاتـب : حسام المجلاد - مشاركات : 6 - )           »          ورده رقيقه .. (الكاتـب : تفاصيل منسيه - مشاركات : 0 - )           »          اوراق مبعثرة!!! (الكاتـب : محمد علي الثوعي - مشاركات : 529 - )           »          >الحــالــة الآن ! (الكاتـب : رحيل - آخر مشاركة : سعيد الموسى - مشاركات : 470 - )           »          طفل الغيم (الكاتـب : أحمد عبدالله المعمري - آخر مشاركة : سعيد الموسى - مشاركات : 1 - )           »          تعريفات في كلمة ونص (الكاتـب : سيرين - مشاركات : 518 - )           »          تساؤلات تضج بالإجابة (الكاتـب : نواف العطا - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 255 - )           »          سقيا الحنايا من كؤوس المحابر (الكاتـب : سيرين - مشاركات : 7499 - )           »          {} أؤمِــــــنُ بـِــ ...... {} (الكاتـب : إبتسام محمد - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 190 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد الهدوء

أبعاد الهدوء اجْعَلْ مِنَ الْهُدُوْءِ إبْدَاعَاً

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 03-16-2010, 10:53 AM   #41
ماجد الذيبان
( كاتب )

الصورة الرمزية ماجد الذيبان

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 15

ماجد الذيبان غير متواجد حاليا

افتراضي


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عندما كان الزمن طفلاً
وفي عالم أختلطت فيه خلائق الأرض و السماء
كان البشر يؤمنون بأن الغيوم الجارية تمتطيها الآلهة
و الشمس عبارة عن عجلة من ذهب لعربة تجرها خيول يمسك
برسنها إله الشمس لينطلق من الشرق الى الغرب كل يوم
في هذا العالم ظهرت قصة كيوبيد و سايك
تحكي القصة أن إله الحب ( فينوس) لاحظت أن البشر هجروا معابدها
و توقفوا عن تقديم القرابين لها
بعد أن أفنوا أيامهم في رحلة الى بيتٍ تسكنة حسناء أسمها "سايك"
ليقضوا كل الوقت يحدقوا في جمالها. ومما زادهم تعلقاً بها " رفضها لهم
فكلما تقدم أليها رجل رفضتة بقولها " لا أحبه"
لقد أغتم أبوها لعدم زواجها . ولكن فينوس و من دافع الغيرة من هذة المخلوقة البشرية
أرسلت أبنها كيوبد ليصيب قلبها بسهمة لتعشق أول رجل تراة
تسلل كيوبد الى حجرة نوم "سايك" و عندما رأى وجهها الملائكي وقف مذهولاً لحسنها
وكائنما فقد السيطرة لينطلق السهم ولكن ليس في أتجاة صدر "سايك" و لكن لصدرة هو
حينها هام كيوبد حباً بها.
لقد تعذب كيوبد لأنة لم يقوم بما أمرتة أمة و أغتم لذلك
فلم يستطع أن يعيد الكرة خوفاً من وقوع حبيتة في حب رجل من البشر.
وبعد أن طال انتظار أبا "سايك" . ذهب لمعبد أبولو ليأخذ النصيحة من كاهنتة و عرافة المعبد
ولكنة أصيب بفاجعة عندما تنبأت الكاهنة بمستقبل أبنته الحسناء.
فقد كانت الرؤيا تخبر بأن أبنته ستتزوج من ثعبان عملاق له أجنحة
لبست "سايك" ثياب الزفاف و أخواتها تكاد تنفطر قلوبهن حزناً لمصير أختهم.
أنتظرت سايك زوجها الثعبان المجنح على تلة
وبينما هي تنتظر أحست بنسمات رقيقة تلف جسدها لترفعها ألى السماء ,
و لتضعها برفق أمام قصر جميل على أحدى الغيوم .
كان هذا القصر يمتلىء بالخادمات و عاشت فية حياةً مترفة جداً .
و كانت في النهار تحس بوحدة موحشة ولكن في ظلام الليل كان زوجها يدخل الى خدرها لينسيها احساس يومها بالوحده
لقد أحبت سايك زوجها فلقد كان رقيقاً معها وكانت تحس مع وجودة بنشوة سعادة غامرة
و بعد فترة فكر زوجها بأنها قد تكون مشتاقة لأخواتها
فأرسل عربة الى الأرض يقودها آله الريح ليجلب أخواتها
أستقبلت سايك أخواتها و اخذت تحكي لهم عن حبها لزوجها
ولكن الشك زاد عندما سمعت أخواتها يتهامسون برؤيا الكاهنة
و بأمكانية أن يكون زوجها ثعبان قبيح مجنح ومما زادها ريبة هو أنها لم ترى وجهة أبداً
فهو يأتي في الليل و يرحل قبل بزوغ الفجر نصحها أخواتها بأن تحضر شمعة و سكين الى خدرها .
و توقد الشمعة بينما زوجها في مخدعها فترى وجهه فإذا كان وحش قبيح تقتلة و تنجو بنفسها
وبينما زوجها نائم في خدرها أمسكت سايك بشمعة و سكين
و عندما أحضرت الشمعة الى وجهة رأت أن زوجها لم يكن سوى آله الحب كيوبد الجميل
تسمرت سايك في مكانها من شدة جماله ولكن حبة شمع سقطت على جبين كيوبيد ليصحوا على هذا المنظر
الذي هاله
أهتز القصر لغضب كيوبيد و أخذت الأبواب العملاقة بين دهاليز القصر و ردهاتة تنغلق أمام هذا الإله الموجوع بينما هو يسير خارجاً
و في أثناء خروجه صرخ من شدة وجعه "
لا يستطيع الحب أن يحيا في نفس المكان الذي لا تسكنه الثقة"
و بينما أخذت جدران القصر تجيب صدى هذة الكلمات أحست سايك بخطئها و فاجعة ما ألحقتهه بحبيبها

 

التوقيع

الكاتبُ الكبيرْ
هو الذي تَنْخُرُ في عظامِهِ
جُرْثُومَةُ الشَجَاعَهْ
والكاتِبُ الصغيرْ
هوَ الَّذي يَبْلَعُ قبلَ نَوْمِهِ
بُرْشَامَةَ


التعديل الأخير تم بواسطة ماجد الذيبان ; 03-16-2010 الساعة 11:11 AM.

ماجد الذيبان غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 03-16-2010, 12:34 PM   #42
ماجد الذيبان
( كاتب )

الصورة الرمزية ماجد الذيبان

 






 

 مواضيع العضو
 
0 أ نـفــ
0 ج ـنو نـ
0 ثـلاثـة
0 [ يا رجال خل عنك بس ]

معدل تقييم المستوى: 15

ماجد الذيبان غير متواجد حاليا

افتراضي جيفارا = ماجد


 

التوقيع

الكاتبُ الكبيرْ
هو الذي تَنْخُرُ في عظامِهِ
جُرْثُومَةُ الشَجَاعَهْ
والكاتِبُ الصغيرْ
هوَ الَّذي يَبْلَعُ قبلَ نَوْمِهِ
بُرْشَامَةَ

ماجد الذيبان غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 03-17-2010, 05:57 PM   #43
ماجد الذيبان
( كاتب )

الصورة الرمزية ماجد الذيبان

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 15

ماجد الذيبان غير متواجد حاليا

افتراضي



نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

ادري / بكت عينك
والدمع على جرحك تنثر
ادري بعد / اكثر
جرحك تحت صدرك تدثر
وقلبك رغم الألم يغفر
ادري / غفت عينك
على حلم بيننا يكبر

 

التوقيع

الكاتبُ الكبيرْ
هو الذي تَنْخُرُ في عظامِهِ
جُرْثُومَةُ الشَجَاعَهْ
والكاتِبُ الصغيرْ
هوَ الَّذي يَبْلَعُ قبلَ نَوْمِهِ
بُرْشَامَةَ

ماجد الذيبان غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 03-17-2010, 06:11 PM   #44
ماجد الذيبان
( كاتب )

الصورة الرمزية ماجد الذيبان

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 15

ماجد الذيبان غير متواجد حاليا

افتراضي قراءة الفنجان


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

يا عاشقة فارسك من طين
في جبينة تسجد سلاطين
صدرك تابوتة
ودمعتك غسوله
اشوف بفنجانه
خط يقطع خط
حياتة ومماتة
واشوف !!!
وربك تقول وش تشوف؟
اشوف من الفرسان اؤلوف
وضرب سيوف
وعاشق ممدود بين الصفوف
واشوف هنا
رقص وضرب دفوف
يمكن زفة عروس
او يمكن !!!
وربك لا تقولها وربك لا تقولها // يارب اموت وهاللحظه عيني ماتشوفها

 

التوقيع

الكاتبُ الكبيرْ
هو الذي تَنْخُرُ في عظامِهِ
جُرْثُومَةُ الشَجَاعَهْ
والكاتِبُ الصغيرْ
هوَ الَّذي يَبْلَعُ قبلَ نَوْمِهِ
بُرْشَامَةَ


التعديل الأخير تم بواسطة ماجد الذيبان ; 03-17-2010 الساعة 06:15 PM.

ماجد الذيبان غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 03-17-2010, 08:09 PM   #45
ماجد الذيبان
( كاتب )

الصورة الرمزية ماجد الذيبان

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 15

ماجد الذيبان غير متواجد حاليا

افتراضي


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
بخاطرها تقولـ / لمني
اجمع شتاتيـ
احضني قوة/ قوة
ليما الاقي فيك ذاتي
واذا ذابت مثل السكرة بشفاتكـ / شفاتي
لمني / لمني
تصحى مليون إنثى جواتي
وتنتهي فيك آهاتي
واذوب /اذوب/ اذوب
وتبتدي من اول حياتي
بخاطرها تقولـ
عيش هالدنيا بـ إحساسي
واكتب عن معانتي
ولو القلم خانكـ
لمني / لمني
واسكن انفاسي

 

التوقيع

الكاتبُ الكبيرْ
هو الذي تَنْخُرُ في عظامِهِ
جُرْثُومَةُ الشَجَاعَهْ
والكاتِبُ الصغيرْ
هوَ الَّذي يَبْلَعُ قبلَ نَوْمِهِ
بُرْشَامَةَ

ماجد الذيبان غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 03-18-2010, 09:02 AM   #46
ماجد الذيبان
( كاتب )

الصورة الرمزية ماجد الذيبان

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 15

ماجد الذيبان غير متواجد حاليا

افتراضي انتحار


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
يَمْلأُ حوض الإستحمام بالماء الساخن
ثم يستلقي في داخلة
يمرر الموس على أوردة يده اليسرى
يرتسم خط أحمر دقيق على عرض اليد ثم يأخذ بالأتساع
يشعر بالدم ينساب من الجرح و يختلط بالماء الدافىء
يشعر بوهن لذيذ
ينتشر الدم في الماء كدخان أحمر
يشعر بدوار
ثم بقشعريرة تسري في جسده
بينما ينضح الماء الأحمر من الحوض
ليتخثر على الأرضية
ثم يغمض عينية
و يتلذذ مع كل خلية تموت
و يردد ما أجمل الفناء

 

التوقيع

الكاتبُ الكبيرْ
هو الذي تَنْخُرُ في عظامِهِ
جُرْثُومَةُ الشَجَاعَهْ
والكاتِبُ الصغيرْ
هوَ الَّذي يَبْلَعُ قبلَ نَوْمِهِ
بُرْشَامَةَ

ماجد الذيبان غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 03-19-2010, 03:20 PM   #47
ماجد الذيبان
( كاتب )

الصورة الرمزية ماجد الذيبان

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 15

ماجد الذيبان غير متواجد حاليا

افتراضي


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

لا ضاق صدري
وارهقني الشوق
واحتبس نصف الحكي بـ خفوقـي
وتهت بين ادري وما ادري
بـبـكي
وان قالو بكا
قولي مدري

 

التوقيع

الكاتبُ الكبيرْ
هو الذي تَنْخُرُ في عظامِهِ
جُرْثُومَةُ الشَجَاعَهْ
والكاتِبُ الصغيرْ
هوَ الَّذي يَبْلَعُ قبلَ نَوْمِهِ
بُرْشَامَةَ

ماجد الذيبان غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 03-19-2010, 05:00 PM   #48
ماجد الذيبان
( كاتب )

الصورة الرمزية ماجد الذيبان

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 15

ماجد الذيبان غير متواجد حاليا

افتراضي


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

دخيلك ماجد خذني بحضنك شوي
خل صدري يحكي لصدرك
اللي عجز لساني لك يقولة

 

التوقيع

الكاتبُ الكبيرْ
هو الذي تَنْخُرُ في عظامِهِ
جُرْثُومَةُ الشَجَاعَهْ
والكاتِبُ الصغيرْ
هوَ الَّذي يَبْلَعُ قبلَ نَوْمِهِ
بُرْشَامَةَ

ماجد الذيبان غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:45 AM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.