[ فَضْفَضَة ]

[صالح العرجان]

إستقبلتني أمانيها قبل أن تضمني بين ذراعيها
حينها أدركت لما تعترين تلك الرعشة في اخر الكلمات فهذا الدمع على عينها ليس بالغريب عن مخيلتي
ولا حتى هذه القصه المميزة بتلك الورده في منتصف أوراقها فقد كنت أرقبها كل آت ،،!

 

[نهله محمد]

,


سأعود..

 

[نهله محمد]

أريانتي , أشكرك جدا ,
سأعود لكِ ,

 

[صالح العرجان]

حتماً الإجابة معدة تستطيع هضم السؤال ،،!

 

[حنان العصيمي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نهله محمد

أريانتي , أشكرك جدا ,
سأعود لكِ ,

في الانتظار

ومساء الخير على الجميع
اعتذر بس فرحتي ب نهلة لا تُقدّر

 

[طلال عايل]

،

تساقط الاوراق في الخريف ..
ليس الا اجلال ..
لمرور طيفك ..
أنت من تجودين على الاشجار ..
بتغيير أوراقها ..
بعد أن ظلت طوال السنة ..
تظلل طيف وجودك ..

 

[طلال عايل]

في غياب الكلمات تحضرين ..
ترقصين ..
تتبعثرين ..
وفي أول حضور لها ..
تتناولين معطفك ..
وتغادرين ..
غير آبهة ..
أو قد تكونين ..

 

[طلال عايل]

يزيد ..
لايملك نفس الاحلام التي كنت املكها
من سيغض طرفه عن اوستن مارتن التي يحلم بها
وماذا لو حدثته عن حلقة اخيرة من كابتن ماجد
كانت احلامي تنتهي بين قبضة وليد
ليغيضني في كل مرة
يسد فيها الكرة
وتكبر احلامي لحلقة جديدة يمرض فيها ..
أو يغيب وليد ..
...

ولازال يزيد يريد اوستن مارتن هدية عيد ميلاده ..