[ قِرَاءَهْ بـِـ سُلافْ فَوَاخِرْجي ]

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

تَجْعَلِينَ مِنْ كُل شَيطانٍ / شَيطَانَاً رَحْيماً يَاسُلاف

 

[الحزن السرمدي]

جميل هذا المكان


وأخاف أن أعود

للتوهج المنتثر هنا حُرقة ...



(زهرة)

 

[د. منال عبدالرحمن]

حديثك سُجادة ٌ فارسيه..
وعيناك عصفورتان دمشقيتان..
تطيران بين الجدار وبين الجدار..
وقلبي يسافر مثل الحمامة فوق مياه يديك،
ويأخذ قيلولة ً تحت ظلِّ السِّوار..**


وألغي المسافة بين الخيال وبين اليقين !! **

تناغم رائع بين أبجدية نزار وصوت الساهر و عفوية سلاف ..


http://www.6rb.com/clip/ar/clip046.ram

أحبك..
كيف تريديني أن أبرهن أن حضوركِ في الكون،
مثل حضور المياه،
ومثل حضور الشجر
وأنّكِ زهرةُ دوَّار شمس ٍ..
وبستانُ نخل ٍ..
وأغنية ٌ أبحرتْ من وترْ..
دعيني أقولك بالصمتِ..
حين تضيقُ العبارة ُ عمّا أعاني..
وحين يصيرُ الكلام مؤامرة ً أتورط فيها.
وتغدو القصيدة ُآنية ً من حجر..

* * *

دعيني..
أقولكِ ما بين نفسي وبيني..
وما بين أهداب عيني، وعيني..
دعيني..
أقولكِ بالرمز، إن كنتِ لا تثقين بضوء القمر..
دعيني أقولك بالبرق،
أو برذاذ المطر..
دعيني أقدّمُ للبحر عنوان عينيكِ..
إن تقبلي دعوتي للسفر..
لماذا أحبُّكِ؟
إنَّ السفينة في البحر، لا تتذكّرُ كيف أحاط بها الماء..
لا تتذكرُ كيف اعتراها الدوار..
لماذا أحبّكِ؟
إنّ الرصاصة في اللحم لا تتساءل من أين جاءتْ..
وليست تُقدِّم أيَّ اعتذار..

* * *

لماذا أحبُّكِ.. لا تسأليني..
فليسَ لديَّ الخيارُ.. وليس لديكِ الخيارْ.. **

**من قصيدة نزار قباني احبك والبقية تأتي

 

[تركي الحربي]

غيمَةْ عطر : [ أنْتِ ] : غيمَةْ عطرْ
بـِـ إنْتِظار ْ هَتّانِكْ


[ أوركيد ]

 

[إغفاءة حلم]

أستاذ
تركي الحربي ...

سحر اللغة كان طاغي .. هنا ..

:
:

مذ أن بُثت طقوس السحر هنا .. وأنا أُتابع .. فقط .. لـ اللغة
وكنت دائماً أحرص على عدم أطلاع ( خالي ) عليه ...
فهو يشارككم الجنون بـ سُلاف ..
وحديثه عنها في كل لحظة يراها ... يجعل رؤوسنا تتورم ..
لننفجر بـ (أُسكت) ولو سمحت أطلق سراح سمعنا .. من ( ثرثرتك)..

اليوم ومن سوء حظي .. قد رأى الموضوع .. وألتصق بالشاشة ..
وكان قلبه يسبقه .. وكان يهذي ( أبناء عم ذوق )..

سؤال يروادني .. تُرى هل حب سُلاف وراثة بدم آل حرب ..؟!!!

إني استسقيك .. قراءة .. بــ عُريب ..
فأمطرني ..

 

[قايـد الحربي]

تُشرقُ - كلّ يوم - على الـ [ mbc ]
بعنوان [ رسائل الحب و الحرب ]
لتؤكّد [ حياتنا ] .

 

[مُحمد الأمير]

:

:







آخ وأوي أوي أوي ياتركي !
من أين َ أتيْت َ بهَا تِلْك َ السُلاف التي هيَ سالفة عِشقُ الرفَاق !


تعلم عندما أراها وهيَ تغسُل مُقلةِ العيون بـِ جمالها
أتنفض ُ [ دهشةً ] وأتعكرف بـِ عُنق الذُهُول !
أنظر إليها جيدًا فـ بِرَبِّ في عينيها البراءة
وأوي أوي على ملامحها تُنبِئُك إنَّ الحُسْن لَمْ يلد إلاَّ مْعَ إطلالتها !

كَمْ جميّلة أكثرُ مِنَ اللازِم ، أحيانًا أراها تتهيأ ُ وكـ أنَّها تُشبه المَاءْ
لا تتوانى أبدًا ، بِت لَحْظَة وأنا [ مفهي أمام التلفاز .. ] أُفكر بـ أيَّ بطن ٍ أنَجْبهَا
فـ حسبتُ أُمها السماء !


تركي ،
أنا أُؤمِن بِـ أنَّها آيةٌ من آيَاتِ الرَبْ ، وغاية النِصف الآخْرَ في { مطبُ الحُبّ } !
لذا ( زوجني إياها .. ) وإلاَّ سيقتلُني الهلع !


سامحكَ الله جرجرتني نَحْوَ هاويةِ الحُسْن وتهت ..
ولك َ الودّ حتَى تشعرُ بالملل ..

 

[مُحمد الأمير]

:

:





أنتِ ملاك الأرض ... كان الأرض تاطها مـلاك
شعور نابع من قناعة شخص بـ الصدق إكتسا