[ رَسائِل خَاصْة ] :

[الهنوف الخالدي]

ذَاتُ وعيّد ,
وأعيّدْ , لِن أقَترفْ حَذّواً بِ ذُنوب النِساء
السَاذجِات فيّ أساطِيّرهِن المُخلده عِشقاَ وشَنقَاً ,
خُلقتً مِن أجلّ غايّه ولسَتُ بوابِةً لِ غِوايّه
الشيّاطيّن الحُمّرْ
.
.

لِ من يّعَلّم جِيدَا بأنّ الأنُثى عِاطفه وغايّه ,

 

[الهنوف الخالدي]

لـ, مُسميّات ,
لو تعلَمون ماعِنديّ لَ ضحِكتُم حتَى تبدُو نواجِزكِمْ
بيّنّه مِن الغَرآبَه , ! بِ بسَاطَه ,
لسَت ُ لبَوة ً ولا قِطة ً شيّرازيّه بَل طِفلةٌ بَريّاءْ
لاتؤذيّ العالمْ إلا بِ صٌراخِها ! : )

 

[سعد المغري]

...
حنينية الـ روح المختمرة في اللحظة الـ فائحة من روائح عطر الـ صباحات., صدحت بـ روحي,
وبكى الـ ناي الـ حزين بـ قدر تلك الـ تفاصيل التي رسمتك الـ يوم ..
هنا أيتها الـ عصفورة لن يفصلني عن الـ توهان الـ جميل سوى بضعة أحلام ,
وسأتلبسها غبطةـ موشومة على جدار الـ جنون وأرتب فوضى الـ مسافات لـ يأتي بك ذات شوق .!

 

[بثينة محمد]

لبعض مني و مني بعض منه ..


للحيرة متكأ في أطراف عيني و للقلب مسرى ..


قالت لي العصفورة ذاتها التي أرسلتها من صدرك ذات لحظة :


كم أتمنى الرحيل ، وكم يغمرني كأعمى أبصر فآلمه الضوء فأغمض ..


للألم جمود كالقسوة حين تُنْتِجُ و للرعد في صدري مشكاة .. تطلق النور كما آمُلْ .. و لا تقيدك ..


هل أنت في حبي مقيَّد ؟! و في بحري غريق ؟!


فأنا لا أعلم أين الطريق إلا رسائل تأخذني يمنة و شمالا ..


و كم .. يا ونيسي .. أتوق للرحيق ..،


فارحل ..

 

[جُمان]

http://www.ab33ad.com/vb/showpost.php?p=537080&postcount=4

لـِ : العِطْر

لا أدْرِي كَيْفَ نَبشْتِي رُوْحِي بِمِثْلِ هَذا الغِنَاء الأبيَضِ حِيْنَ انْدَاحَ صِدْقَاً أَو شَيْئَاً أعْمَقَ مِن ذلِك
وَ لا كَيْفَ أَكتَفِي حِيْنَ ازْدَحمتُ بالتَّعَثُّرِ وأنا أبْدُو جَافَّةً ، صَحْرَاويَّةً وبِرُعُونَةِ الشِّتَاءِ
كُلَّما حَاولتُ رداً لـِ نُدفِ الغَيْمِ فِي الأعْلى
وَلَم أكُن أُدرِكُ حينَ استَقَامَت أصابِعي بأني سأحتأجُ مَفاصلها أن تَلين لأكتُب شيئاً
مُختلفاً لَم أقُلهُ من قبل
أي شيء ..
فقط لأجل هذه اللحظة

لَم تُنصِفْنِي الحَياةُ يَا عِطر إِلا هَذِه المرَّة حِين وَضعت لي ابتِسَامَةً وَاسِعة عِندَ
المُنعَطفِ الأخير ../ وشَرَّعَتْ لِي بَابٍ فَرحٍ إلى الجَنَّة
ولأنِّي عَلى يَقيْنٍ بأنَّكِ تلتَقِطِيْنَ الهَواءَ الأنْقَى لرئَتِي كُنت أتعقَّبُك كَثِيراً
وأشعُرُ طعمَ الأغنياتِ في فمي ولا أدري كَيفَ فَرَّت هذه الوِشَاية دُونَ عِلْمِي
رغم أني اقتَفي الهواء من أصَابِعكِ لأُبعثَ تمَاماً

الحُبُّ يَاعِطر مِيْقَاتٌ لا نُوَقِّتُه ولا نُسَاهِمُ فِي ذلِك ، هُوَ فَقط يَختَارُنَا أَرقَامَاً مَجْبُولَةً
عَلى فِطرةِ الائتِلاف ../ ومَواعِيدَ فَرحٍ مُباغِتٍ يَفِيْضُ وَلا يَنضَب

أشعُرُ ذلِك جداً وأؤمِنُ بِه كُلما التَمع في عيني بَريقُ مُعرفك وكُلما تَحسَّسْتُ
رُوحَكِ تعقِد وريدي ثلاثاً
وكأنَّ الحَيَاةَ .. كُلُّ الحَيَاةِ تأتِي مليَّاً على أثرك

العِطر ..
أحبَبْتُ أَنْ اُخْبِرَ كَثِيْرَكِ الوَافِر فِيْ صَدْرِي بأنِّي : أُحِبُّكِ
وسأحتَفِظُ بِهَا غضَّةً رَطِبَة كَما بدأت
.
.

 

[زايد الشليمي]

:
لـ....هي
تُسِرُّ الى أُخيّاتِها
بالنُذر ..
كان اماما..في صلاة الاسترخاء
تدعو دون دعاء..
عيناها تحفر السماء حتى
سدرة المُنتهى ..
كانت تحلم عندما تموت أن تُقْبر بالسماء..
فكانت سماء

:

 

[الهنوف الخالدي]

لـ/ِ خليّةٍُ مَعطٌوبه فيّ ذاكِرتِيّ ,

لنْ أُعاتِبكٍ ولنْ أضجُ بِ سيّق الشتَائٍم إليّك ,
كُنتِ تقوميّن بِماخولِك بِه المٌعتاد وحُسبْ ,
لا أدريّ أن كُنتٍ على عٍلمٍ بأن ماتُواريّنه خِلف
رأسَيّ قد أردى بيّ الهَلاكْ !
أنت ِ مؤذيَه وجِداً مُوجعِه , حيّنما دسستيّ السُم
في ورديّ وألهبتيّ خلايايّ الساكٍنات عنْ الحِراكْ
" حِكايّة ذالك الكَانُون " القابِع بِ أخطبُوطِه على عُروشِ
الذاكِره ,
تتباهيّن فيِ سبقِ كُل خليّة ٍ عن سردٍ الموتٍ لِ أكفانٍ الروح ..؟
تتعاظَمنْ كثَرة ً وحِراكَاً حيّن تدبُ البذرةُ الفاسِده صُندُوق الأيّام..؟
.
.
.
ولو كنتِ مسكُونه طيّلة بقائِك في رأسي ّ
لـ/ آرحم ُ ليّ مِنْ غاراة ٍالعدوً الفاتِكه بِ كُل ماهُو مُتبقيّ !
كفِ وأكتفيّ فَ أنت ِ منيّ ولستِ مِنهمْ !
إتفقنا خليّتي ..؟

 

[وئيد محمّد]

لـها

كنتِ تدّسين الحرائر في قلبي
كنتُ الخزانة
كنتِ الذي أودع الخزانة العتمة و عقرب الساعة المائلة
ورحل .