كيف ماتت أحلامُنا - الصفحة 5 - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
وش اخباري (الكاتـب : عبدالله البطي - آخر مشاركة : صلاح سعد - مشاركات : 3 - )           »          دَّرْدَشة.. مُشَمَّسَة (الكاتـب : عَلاَمَ - آخر مشاركة : صلاح سعد - مشاركات : 2 - )           »          أَعـتَــرِف .! (الكاتـب : سُرَى - آخر مشاركة : علي البابلي - مشاركات : 53 - )           »          رفعت الجلسة غناء (الكاتـب : إبراهيم امين مؤمن - مشاركات : 2 - )           »          مُعْتَكَفْ .. (الكاتـب : نوف الناصر - مشاركات : 243 - )           »          عاشق في محراب الوحدة! (الكاتـب : جهاد غريب - مشاركات : 0 - )           »          [ فَضْفَضَة ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : رشا عرابي - مشاركات : 75384 - )           »          ...نبض... (الكاتـب : رشا عرابي - مشاركات : 4701 - )           »          الوقوف مبكراً على الناصية (الكاتـب : منى آل جار الله - آخر مشاركة : جهاد غريب - مشاركات : 4 - )           »          !!!!! .....( نـــــذرولـــــوبــــيــا ) ..... !!!!! (الكاتـب : خالد العلي - مشاركات : 167 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد النثر الأدبي

أبعاد النثر الأدبي بِالْلُغَةِ ، لا يُتَرْجِمُ أرْوَاحُنَا سِوَانَا .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-14-2011, 08:10 PM   #33
صبا الكادي
( كاتبة )

الصورة الرمزية صبا الكادي

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 17

صبا الكادي غير متواجد حاليا

افتراضي


حياه

أنتظرتك كثيراَ..
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

التوقيع

فراغٌ مُزدحم..

صبا الكادي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01-19-2011, 11:03 PM   #34
حياه
( كاتبة )

الصورة الرمزية حياه

 







 

 مواضيع العضو
 
0 [ الحَاسة السَّادِسَة ] - 2 -
0 ليمون!
0 عن اذنكم .
0 *

معدل تقييم المستوى: 20

حياه سوف تصبح مشهورا في وقت قريب بما فيه الكفاية

افتراضي


..

صبا ومريم .. نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة .

نور أنتما .

 

التوقيع

:


حَسبُنَا الله سيؤتينا الله من فضله إنا إلى الله راغبون .

حياه غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01-19-2011, 11:07 PM   #35
حياه
( كاتبة )

الصورة الرمزية حياه

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 20

حياه سوف تصبح مشهورا في وقت قريب بما فيه الكفاية

افتراضي


..
9 -

القاعة مدهشة بأرضيتها الرخامية ، بجدرانها عدة مستطيلات متتالية ذات مرايا
ورخام معتق بفخامة التصميم،
و وجهك وحده نقوشها رغبت في بصقك وصفعك في آنٍ واحد ، شعرت لأول مرة
أنني أكرهك بشدة.. كيف تسخر مني؟ كيف تتوهج أمامي وتشطرني إلى نصفين،
نصف يريد أن يتخلص من سخرية هذه الليلة على عجلٍ.. والنصف الآخر يريد أن
يطير، وكلما أطأطأ رأسي في الأرضية الرخامية ومن الأضواء المنعكسة من
ألماسات وعدسات الحاضرات.. وكأنها توثقك عنادا ، أجدك تتربّص بي بحماقة
رجل غامض يريد أن ينهي صفقته هذه الليلة بربح فائض ،
وقفت انتظر دوري بإلقاء التهاني والخلاص من هذه الليلة ومن قناعي،
أجدني فاتنة بعينين أم العروس والبهجة مرسومة عليها.. ويغيظني تساؤل أردده
كلما وجدتني في مرآة بشعري الطويل الحالك.. وبوجهٍ صغير جميل بتفاصيله
ودقيق بملامحه، بعينين سوداء وأنف مرتفع طويل وابتسامة جل من يراها لا يتكدر
وبشرة قمحية فاتنة:
- ماذا كان ينقصني لترحل؟
الفرحة تغمر أخواتها وأنا تصفعني الصدمات يتلوها همي الكبير .. أنت وفقط ،
مددت يدي لمصافحة أمه دون النظر إليها مباشرة فالدمع كلما تراكم حول رموشي
تلتقطه شفتي، إلى هذه اللحظة أبدو متماسكة ، بلا دموع وبابتسامة، فالكحل لا
يسيل فالمصففة أحكمت صنعها بالمثبت الذي رششته على وجهي وكنت أتساءل:
"لمَ يا فهد تزينني بليلة زواجك ولن أكون عروستك التي تُزين دارك" .
وددت صفعها هي الأخرى كم أكره هذه العجوز التي أقفُ أمامها هي وابنتها كيف
سحقتا حلمينا؟ بي ألف سؤال وعتب لهما يتضاعف بؤسا وحمقا.. وربما حقدا،
لمَ أحالين القدر برشقي باليأس والبعد المرير، وكيف رسمن السراب سعادة في
درب فهد؟
تُشير أمي بأن الطاولة الأولى هي لأهل العريس وبالجانب الآخر لأهل العروس..
كم يطعنني أن أكون من ضمن قائمة أهل العريس، هو ابن عمي هو في عروقي
وفي قلبي ..
خطوت بخطواتٍ مرهقة نحو الكرسي والطاولة، حاولت أن ابتعد قليلا أن أصعد
الطاولة وأصرخ بأنني لست ابنة عمه لا أقارب لي بهذه القاعة ، هؤلاء.. لا صلة
قرابة لي بهم..
وقفت طويلا أمام الطاولة الذهبية..انظر إلى الورد الأحمر والأبيض هم أرادوا ذلك
أن أراها عن كثب، كتبوا لي أن أبكي أمامهم أن يشهدون على وفاتي، تعمدوا
صدمتي دون الاكتراث لمشاعري، بل أنت من أردت أن أقتبس من نار المكان
ليحرقني وأتراقص به ألماً ويزداد بي عبثا بملامحي وجسدي المتهالك، لألفظك
عند أقدامك أو ألفظ أنفاسي وأدفن في مدينة نائية. كما رغبوا بذلك وأردتَ أنت!


..

 

التوقيع

:


حَسبُنَا الله سيؤتينا الله من فضله إنا إلى الله راغبون .

حياه غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 03-08-2011, 12:47 AM   #36
حياه
( كاتبة )

الصورة الرمزية حياه

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 20

حياه سوف تصبح مشهورا في وقت قريب بما فيه الكفاية

افتراضي


..
10-


أتظاهر بالفرح، محاولة إخراجك من جسدي..والتخلص من وقارك من ذاكرتي، فأهز
هذا الجسد رغبة في الخلاص من الهدوء الذي يأتي بك، وأرمي بالخوف لأقدام
النساء المتزاحمة.
فرقصت للمرة الرابعة كرقصات ماجنة بائسة.. أحالها القدر بين فكي النساء وغيرتهن
وبين لعنات الرجال وقسوتهم، وفي كل مرة أشعر أن المدينة تضيق بي..
وتحصرني أمام أريكة مذهبة، محاطة بالورد الأحمر والأبيض.. تقذفني حيث
ستبدأ أيامك وتملأها سعادة .
شرعت بإلقاء اللوم على نفسي.. كنت مخطئة أن حدث وسقيت أضلعي بحبٍ ظنا
منه أنه سيحيي تفاصيلي .. ويمحي ذاكرتي ويخمرها ، يوماً لم يكن في منتهاه إلا
صبرا طويلا ، وجزع بلا حنجرة .. وصمت يتبعه خرسا.
قررت بهذه اللحظة قبيل الزفة، قبيل دقائق الساعة الأخيرة ..
بهذه الليلة التي لا تزال تسخر مني، أن أحمي ذاكرتي من تشوهاتك،
وأفرّغ الأشياء من ظلالك وأنهي فصولك وأبدأ بفصول لا تعرفك ..
لا تنتمي لزمنك، لا تعرف هذه الليلة ولم تشهدها معي.
أطفأوا الأضواء الكثيرة نامت الأزهار على الكؤوس.. ولفظت شذاها مستقبلةً
العروسين، شذاها يثير غيرتي حدث أن أتيت ولم أشتم رائحتها!
تبدلت فساتين الحاضرات بالسواد .. لعل غراب ما قد مرّ ولفظ جلده عليهن ،
أصبحت القاعة كهفا.. أستطيع الآن الصراخ ويردد صدى صوتي المتعب، أرغب
بالبكاء والنفور من هنا بأي طريقة وطريقة ، كيف والأبواب الثلاثة موصدة والباب
الرابع يختبئ به قفص ذهبي خالٍ من أحلامي وخارج عن قوانين الوفاء،
علي اللحاق بالدقيقة الأخيرة ،
قد أفسد هذه الليلة وأجعل الجميع يبكي ويشاركني حزني وذهولي وصدمتي وكآبتي.
أرى طرف ثوبها الأبيض سعدت قليلا بأنك لست معها هذا أقل سوء على الأرجح ،
ما إن رفثت رموشي المقنعة وجدتُك تُمسك يدها، بدوت لي كملوك الأندلس..
تمتزجان بالموسيقى والعزوف المذهلة، تحت ضوء أبيض مكرس لكما والظلمة
والجحيم قسموه لنا ،
من أمامي الجميع مصفدين.. ظهورهن لي .. نسينَ أن ينظرنَ نحوي.
أنا الفتاة التي كادت أن يتم بها مراسم الخطوبة أن تكون عروسته بنقوشها الجميلة وسحرها
العجيب،
مكتوبة باسمي هذه الليلة، كيف أضاعوني بآخر لحظة وفكوا الرباط وحديث الأجداد
وعهود الطفولة، كيف نقضوا العقود وانعقدت هذه الليلة بشرف امرأة غيري؟
أغصُّ مسعورة بدمعي وحنق لم يهدأ بالمهديات ولا بالمياه الباردة ، رأسي يؤلمني
وجسدي يشكو من آلامٍ مستعصية، فقط أفكر كيف أتخلص من دقائق حضورك
وكأنه مرض معدي ينتشر سريعا .. كيف أتخلص من القلق والرعب الذي ينتشر
بجسدي ويجعلني طفل خائف هارب يجلس بتوتر وترقب في رصيف البلدة الخائنة،
يطلب ماءً ورغيفاً ، يريد نقودا معدنية ويبحث عن مأوى في ردهة خالية من السكارى
واللقطاء والقطط البائسة ..
مقعدي الذي أجلس عليه ملتصقا بكرسي فتاة ثرثارة.. أكاد أصعقها بسلك الكهرباء
الذي يتوسط الورد بكأس به ماء أحمر وإنارة صفراء..
لأسكت حديثها الطويل عن من يمران أمامنا، تصف لي جمال العروس، تمتدح سواد
شعرها القصير وعينيها وتسريحتها وبياضها وتجملها البهي،
وأنا أسترق النظر حول يداهما ..
كيف ترتبطان ببعض وملتصقان تماما؟
هي تبتسم بخجلِ فتاة القرية..
وهو كفارس.. ذات عينين بنية.. وأنف مستقيم جميل بدا لي كسيفٍ حمداني،
يمشي بتبختر بابتسامةٍ ساحرة و وجه ملائكي، بقامة متوسطة وجسم بدوي ممتلئ.
ألم يكفِ أنني غشيت بالسواد على وجهي مرتين، مرة حينما دخلَتْ معه، والثانية
عندما وجدته معها ملتصقا في ممر بسجاده الأحمر وكثير من ورد يقطر خجلا!
كان الورد الأحمر مغري أمامي أمسكت واحدة.. أريد قطفها وأجمعه بحضني يحبني
لا يحبني ثم أرشه عليها، قد يراني أخيرا ويمسك يدي ونهرب إلى السماء حيث
السحب التي ستصلنا لطريق جبلي، نرتفع عاليا ثم نسلك الجبال.. هناك نلتقي،
كتعبير آخر على الشموخ الذي يسكنني.. أنا وأنت لن نسقط مهما حدث فالملوك
لا تنحني ،
عليك فقط أن لا تتركني على حواف الهاوية، فإني أخشى الهاويات والجسور العالية
ولا تتركني على تعرجات السماء أهيم.. أو تتخلى عني عند مفترقي الطريق، كما
وحدث اليوم ، أجتاز الهموم من أطرافها وأنت توغلها في عمقي..

 

التوقيع

:


حَسبُنَا الله سيؤتينا الله من فضله إنا إلى الله راغبون .

حياه غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 03-21-2011, 07:19 PM   #37
مريم الخالد
( شاعرة وكاتبة )

الصورة الرمزية مريم الخالد

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 476

مريم الخالد لديها سمعة وراء السمعةمريم الخالد لديها سمعة وراء السمعةمريم الخالد لديها سمعة وراء السمعةمريم الخالد لديها سمعة وراء السمعةمريم الخالد لديها سمعة وراء السمعةمريم الخالد لديها سمعة وراء السمعةمريم الخالد لديها سمعة وراء السمعةمريم الخالد لديها سمعة وراء السمعةمريم الخالد لديها سمعة وراء السمعةمريم الخالد لديها سمعة وراء السمعةمريم الخالد لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


عزيزتي حياة
ما أجمل هذا الايقاع الحزين
قد أجدتي في سبك تفاصيله
أهنئك على هذه القدرة والموهبة لديك
وبانتظار باقي الدرر
بالتوفيق

 

التوقيع

لم نعد نعرف كيف نرجع من لهيب أمنياتنا سالمين!
رسائلي
Twitter: @maryamalkhaled

رابط قناني على التليجرام:
https://t.me/maryam_alkhaled

لك الله يا سوريا!

مريم الخالد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 06-02-2011, 07:45 PM   #38
حياه
( كاتبة )

الصورة الرمزية حياه

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 20

حياه سوف تصبح مشهورا في وقت قريب بما فيه الكفاية

افتراضي


..
مريمنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة .

 

التوقيع

:


حَسبُنَا الله سيؤتينا الله من فضله إنا إلى الله راغبون .

حياه غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 06-02-2011, 07:46 PM   #39
حياه
( كاتبة )

الصورة الرمزية حياه

 







 

 مواضيع العضو
 
0 *
0 ماتعوق معه ..
0 ثمة أُمْنِيَة !
0 شريان ثائر ..

معدل تقييم المستوى: 20

حياه سوف تصبح مشهورا في وقت قريب بما فيه الكفاية

افتراضي




..

11-
إلى أين الهروب لا مفر .. لا مفر.
رأسي للأعلى مكابرة سقطت دموعي متتالية..
أدثرها سريعا بغطائي الأسود لئلا يرونها ويشمتون ويسخرون، ليتهم مثلما يشاركونك
فرحك، يسارعون في النيل من حزني بأن يضعوني في لحدي..
أشارك المغنية صوتها أردد بصوت بائس..
لا تهم هذه الليلة لا يهم من هم أبطالها ..
تمشي أمامي وتمسك يدها المخضبة بالحناء، ويدك الأخرى تلهى في جيبك الأيسر
ترى هاتفك المحمول الذي لم تسكته حتى لياليك الأندلسية،
تجلسان أمامي تماما وكأنك تعمدت أيضا ذبولي الأخير، كم أكرهك كيف تجلس
بجانب امرأة غيري، امرأة لم تحلم بها يوما ولم تراها وهي طفلة ولم تكبر وهي
تلعب أمام عينيك.. ولم تلاعبها يوما هي وإخوتها، امرأة لا تعرف اسمها سوى من
أشهر قريبة، لا تعرف عنها شيئا على الإطلاق ، لم تعد لك الشاي كما تحبه
مثلما وفعلت بالسابق،
كنت أستبقهم بشغف قبل الغسل أن أحظى برشفة من بعدك، وأتلذذ بأنفاسك
وشفاهك ورائحة يدك، كنت آكل من بعدك دون علمك، وأشتم رائحتك بثيابك ..
وأضمها طويلا خفية وأرقصها حينا وأرتبها وأضعها في مكانها كي أتعوّد
على ذلك!
قاسية هذه الليلة .. موجعة هذه الليلة .. قاتلة هذه الليلة ..
كم أنت قاسي وموجع وقاتل . لمَ تفتك مني ماذا فعلت لك، ما الذنب الذي اقترفته
حتى تحبني وتوهمني بحبك مذ الطفولة إلى أن كبرت كبيرة ، لم أعرف رجلا سواك
ولم أحلم برجلٍ غيرك، فتاة هادئة لم تخونك حتى بأحلامها و واقعها، رفضت الرجال
وبترت سيرهم .. فتاة وفيّة حضرت ليلة عرسك و بها مرارة لا يعلمها سوى الله،
ما الذي فعلته إذن حتى ترحل؟ أتدري إنني أكرهك الآن أكثر من أي وقت سبق،
كيف لم تتمسك بي كما ورفضت الرجال وتحديت والدي وكان يرضى برفضي
الدائم لكل متقدم بقوله: "أنا عارف بشوره من اللي بتاخذه ومن محجوزه له واحد قالي
أبي بنتك ..ما أخاف عليها"!
أخبرني أيها الرجل الغريب الذي تجلس أمامي، كيف أكون لرجل سواك بعد هذه
الليلة؟ لمن سأزف ومن سيصبح اسمه ملتصقا بأوراقي الثبوتية؟
ويصبح أبا لأبنائي وبناتي؟ هل ستكون لديك الشجاعة لتأتي وتراني مع رجل غيرك
كشجاعتي في أخذ دور البطولة دون تمرد ، دون هروب.. دون اعتذار ،

 

التوقيع

:


حَسبُنَا الله سيؤتينا الله من فضله إنا إلى الله راغبون .

حياه غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-14-2011, 06:15 PM   #40
طهر
( كاتبة )

الصورة الرمزية طهر

 






 

 مواضيع العضو
 
0 سمائي
0 هي الحياة ...
0 رئة ثالثة للكتابة
0 من أنت !!

معدل تقييم المستوى: 0

طهر غير متواجد حاليا

افتراضي


حياة ..
لامستي الجرح وأكثر
أشكرك
استمري... متابعة لك وبشدة

 

طهر غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:28 PM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.