مقَاييسْ وحي الخيال ...!

[فَجرْ العسَكرْ]

كُنْتُ لا أمْلِكُ خيوطَ تِلك الحُروف آلَمَِكَبّلهَ ب ِالـحُبْ
مازلتْ أعَتُقَد بِ آن جُنُونِيّ أٌمارسَهُ هُنا بَيَّنَ سطَوَّرَي فقطْ
لِ رُبَّمَا س أكَوَّنَْ ذآتْ يَوْمْ أُنثى مِشَّبِعَهَ بِ رَذَإِذْ قٌبَلآتْ
تَحْتويِنّي مّن سَمَاء مُمْطِره بِ نشوه عاشََِقة مُغَرَّمَهَ

 

[فَجرْ العسَكرْ]

[ ]


أعترفْ :
بِ فُصولٌ تلكَ الأحرفْ التي تنتَقل مابينَ شِتَاءٍ بَارد وصَيفٍ دَافئ عُنفوَان..
بِ جُنون لذيذ و خُصوصاً ذلكَ الـمَدعوم ببعضٍ من عينّات تُثبِت الـجُنون قَلباً وقَالبا ..
فـ يَكون الــجُنون فعلاً ينبَع من الدَاخل و عَملاً يُنتَج للخَارج و الـمُستَقبل [ وَاحِد.. !
رباهـ


بـ / ق / م
رشفة حنينْ = فجر العسكر

:
[ ]

 

[فَجرْ العسَكرْ]

:


http://www.mawaly.com/file/play/37071.html


:

 

[فَجرْ العسَكرْ]

وأشتقتْ إلى أحضان أوردتك وأمتزاجها بين كفي عروقْ الفجَرْ
وتصفعني رياح البرد فـ أقتربْ لـِ تسكبْ الدفـء بين أحشاء الحـنَينْ
س أعآنقْ رياحْ الشوقْ كما أرجوها بأن تمهلني
لـ أجمعني من بعثرة الغيآبْ

ْ

 

[فَجرْ العسَكرْ]

لا أتمني أن أكَونَْ كـ سِلعة مُؤجره في تَفْكِير جَبَرَوت رَجُلْ
أرِيّده أنْ يُبايعني لـ قلبهُ ويَدثرَني بِ جَوْفهَ ويمَلنني بِ رِدَاء العَشِقَْ

 

[فَجرْ العسَكرْ]

أحتاجُ بعضِ الوقتْ .... /

لحينْ بزوغ الفجرْ وابتسامة القمرْ عندما يضيئ بِ مداعبة حرفي حين لٌقياه بِ قربْ
مِنْ سِراجِ المؤصدهَ تتوقْ لـ ضمْ بعثرةِ مِن رذاذ المطرْ وتُهربْ خشيةَ خلفْ السلالمْ

 

[فَجرْ العسَكرْ]

وَ تأخذ مِنْ عِجَافْ الرُوحْ مَثنى وثُلاثْ ستكونْ كذالك أنْ لم تّدثرها بِِ جنونكْ
فُكنْ لها شراعْ الحُبْ وداعبْ خصلاتِ شعرها وأسقيها نبيذْ عطشك المجنونْ

 

[فَجرْ العسَكرْ]

يا جُنونْ أخرس لسآني ولم ينطقْ إلا ب الألم
ب ربك أترك لي بقإيا الحنين ل أضمضم به شفتأي
و دعني أمارس نحيبي آلمعتاد كما ينبغي
فـ قلمي بدء ب رعشة خوف بأن تطول أوجاعي
يا روحْ تتوغل ب داخلي