رآها بازغة
رأى ماذا ؟
{فَلَمَّا رَأَى الشَّمْسَ بَازِغَةً}
الجواب جاء به القرآن لماذا المراوغة
إبراهيم عليه السلام رأى الشمس بازغة
رأى بصرية ليست قلبية ورأى فعل ماضي والشمس مفعولة
بازغة حال أي طالعة.
ونأتي بأمثلة أخرى أن الحقيقة إمتداد لذاتها ومشابه للمثال الأول مثال حسي والأمثلة كثيرة
إضاءة الشمعة امتداد للشمعة
ومانطق به لسان الفطرة عند الأعرابي عندما سُئل عن دليل وجود الله؟ فقال :البعرة تدل على البعير والأثر يدل على المسير ..
كل ذلك خروج عن النص.
فأنا أرى الشعر أعذبه أكذبة ويجب التفريق بين الشبه والتشبيه
الشبه كالمقولة الشائعة يخلق من الشبه أربعين وهي حقيقة
أما التشبيه كناية وشكل من أشكال البلاغة . كقول أحدهم فلان أسد يصف شجاعته.