[ برود >> أبـعـاد << كاست ]

[صالح العرجان]

من .. بعيد .. ل ِبعيد
في كل ليلة كنت احتريك

لجل يدفى
[ لهيب الشوق ]
لجل يغفى شعور الخوف
يكفي احس انك بخير وانك عايش سعيد
من بعيد لبعيد
تخيل بس ، من
بعيد . . لبعيد!

 

[أمجاد محمد]

لكنني أعترف بصدق حزين :
لقد أحببتك حقا ذات يوم
ولولا عكاز الأبجدية لانكسرت أمامك !

 

[هيفاء الزامل]

آمنت بالله بانّي فاقدٍ .. "ضيّه" !
................. هذا وأنا مضوي البيت و حطب ضوّي !

زيّ الطفل , لافقد "أمّه" و هي حيّه
................ .ماتملا عينه .. | حريم الكون | ..يا حيّي



* ؟؟؟ *





.

 

[هيفاء الزامل]

فِيَ خَاطِريّ أقَسّى عّلىَ الَّ ، جّرَحْ ‘وَأجِيَك



وَأٌّقٌول لكَ :
......... إِشّتقَتْ
................ إِشّتقَتْ
.......................... إِشّتقَتْ


وَ أَرمِيّ بَروٌحِيَ بِيَنْ حَضّْنك وَ أيَادِيَكَ .،


وَأٌّقٌول لكَ :
............ مّلِيَتّ مِنْ قَسوَةّ ، الَكّبْتَ . !




* ؟؟؟ *








.

 

[هيفاء الزامل]

لآ تخآف ..
ماعلى صبري خلآف !
برد الغياب ان مرني ..
.... رحت اخذ الذكرى لـ حآف


* ؟؟؟ *





.

 

[هيفاء الزامل]

خذني على صدرك ، ابي بس "غفوة" ..
واسمع تناهيد الخفوق بـ غيابك ؛

كنت اذكرك من رحت ، في كل "خطوة" ..~
وان راح فكري عنك ، عوّد وجابك !


* ؟؟؟ *





.

 

[غاده]

‏قآل لهآ بغرور ٍ: تذكّرت كل آلنسآء إلآ أنت ..
لقد تمكنت من نسيانِك .. = )

أجآبته بكبريآء : شكراً لقد ميّزتني عن كل آلنسآء. بأنّك نسيتني ..
أمآ أنآ فلم أذكرك يوماً حتى " أنساك "

قآل لهآ بغرور : عشقت كل آلنسآء إلا أنتِ
لقد .. كرهتكِ !!
أجآبته بكبريآء : شكراً لقد ميّزتني عن كل آلنسـآء. بأنّك كرهتني ، ولكنك لآ تعني لي شيء ' حتى أكرهك '

قِآل لهآ بغرور : فهمت كل نسآء آلأرض إلآ أنت ..
بغموضك و ٍصمتك ..
أجابته بكبريـاء : نعم !!
لآ ألومكّ .. لم تفهمني لأني أختلف جداً عن نسآئك !!!! نعم فـ ( أنـآ ملاكٌ من السمآء ) ’

و ٍهكذآ إنتهت قصتهمآ ...
بـ غرورهـ و ٍكبريائهآ !


أنآ على يقين آنهآ - تدمـنه - . .
و ٍلكن كبريآئهآ يدمنهآآ . . .


أنـآ على يقين آنّ فرآقهآ / يدمرهـ ’ ..
ولكن غرورهـ .. دمّرهمآ ~


لآ أعلمُ من تفوّق على آلآخر ..
و لآ ٍيهم ..

ولكنّي على يقين أنّ كلَ منهمآ أرآد أن يصرخ
في وجه الآخر :
أعشقك

 

[أمجاد محمد]

غـيـابك .. جـعـلـني أشق عـصا اللـوعـة
و أشـهـر سـيـف الـتـمـرد
و أسد نـوافـذ كانت تـطل عـلى حـريـق أشواقك
و أقـطـع أغـصـانـاً كان رسولك يـشدو فـوقـها


حـامـلا رسائل عـشـقـك وتـرانـيـم الـحـب الـذي كان !