[ قايـد الحربي ] أنت تحت المجهر بأعين أعضاء أبعاد أدبية ..ولك أن تستمع فقط - 2

[نَفْثة]

قَايد الْ ـحَربي /

بَعد عَظيمك أَتعَجبْ فَ الْروح تَشْنَقني كَثيراً وَ تُضَيعني كَثيراً
بَعدك أَيقنُ بِ أنني يَافِعة وَ أَني غَدوت بَعدك شَيخ مُدبب بِخواصِر الحَكمة.




قَايد قَصب يَتمايل لِ يُخرج وَجه القَمِر نَور.
قَصيدة حَية وَ نحنُ مِن بَعدهِ نصفُ أَحياء.
مُمّكن التآكل فَوق أَوراق الليمون.
يَتسلق الْ ـ تَاسع و العشرون بِ غفلة تَخْدرُنا.
مَغْروس مَغروس مَغْروس بعد أَبواب الْجنة.



لَا أَجدني هنا عَندما ذُكر أَسمك
أَجدني مُتسولة الأحرف سَارِقة للوصفْ أَضربُ اللباقة
لكنْ تَأسف حالي وَ تقاطعت حَواسي لَأن تَفاصيلك مُهابة
تُخْرجني من / عن الْـ نفثْ.

 

[قايـد الحربي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وَرْد عسيري

أخبرتُ قبلاً ،
أَن ذَلكَ الـ قَايِد : [ نُورٌ عَلى نُور ] ..، (:


يُقَيدُ المُفرَدَاتِ أَنّا شَاءَ :
شِعْراً لا يُعرفُ لهُ سِوَى نَكْهَة ُالتَفَرُدِ العَظِيمَة ، وَ لَونٌ مِن عُجَابْ لا يَجْلِيهُ شَيءٌ أَبداً ،
وَ نَثْراً تَسْطَعُ بِهِ نُونُ الأَبجَدِيةِ ضَوءً مَا مَرّ عَلى عَقْلٍ قَطْ إِلا وَ أدْهَشَه ،

لَهُ مَع الحَرْفِ حِكَايَاتٌ لاَ تَنْتَهِي ، يَتلُوهَا عَليْنَا بِ افْتِتَانْ ، يَغُوصُ لِ أَعمَقِ تَفَاصِيلِهَا يُداعِبُهَا بِ رِقَة
يُخَلَّدُهَا وُشُومَ قَداسَةٍ عَلى جَبِينِ أَفْكَارِنَا ،
يُدْرِكُ الجَفَافَ بِ مَاءِ زُرقَتِهِ ، فَمَا إِن يَقَعْ قِطَرٌ مِنْهُ عَلَى عَطَشِ الكَلِمَاتْ إِلا وَ الرَوَاءُ مَصِيرُه ،
يَرْزُقُ بُهْتَانَ الصُورَ إسْتِنطَاقَ خُرَافَة ، يُلَملِمُ شُتَاتَهَا و يُحِيكُهُ بِ أَشَيائِهِ الزَاهِيةُ .. ،

حُضُورُه فِي أَيْ بُقعَة : يَعنِي أَنْ اللهَ مَنّ عَلى صَاحِبَهَا بِ مَحَافِلِ إِعْتِزَازْ
أَثَرُهَا بَاقٍ فِي الأَرْوَاحِ لا يَزُولُ - وَ الله - ، تُجَدِدُ فِيهَا إنْتِشَاءَاتُ الفَرْح عَلَى الدَوَام ،

قَايد ، كُل مَا أَكتَبْ فِي حَقِه نَاقِصْ ..
طُوبَى لِـ آلِ أَبعَادٍ هُو ، فِردَوْسَ اللُغَةِ البَالِغِ بِ البَهَاء عَالِيهْ

عِطْر [ قُبلتَان ] بِـ جنّة لك ِ

ورد عسيري
ــــــ
* * *



مُتأكدٌ مِن أنّ جبالاً من الورد هنا ،
باسقةُ العَبَق ، شاهقة اللون .

:


أُخبرتُ بعداً ، أنّك [ مِشكاةٌ في مصباح ]
و أنّك [ الكوكب الدُريّ ] ،
و [ الشجرة المُباركة ] .


شعراً : تُمسكين بالماء من غيماته .. و تستدرين قطراته البِكْر
عليكِ ذلك - فقط - ما على الدّنيا أنْ تجتمع كـ وردةٍ تراود الرفرفة .

نثراً : تتقاسمين مع اللغة ، بَذْر الأوتار .. لتُثمر الأغاني بالعاشقين ،
و يُعلنَ المدى ألاّ هُدى إلاّ ما استقام و أقامته أوتارك و أزهارك .

:

ورد عسيري

حتّى وإنْ لم أراني كذلك ، فالواجبُ ألاّ أراني إلاّ كذلك ،
لأنّ مثلك قد قال و قوله : [ الحقّ ] .

:

و إنْ أحلتُ اللغة للفظِ [ الشكر ] فقط ، وتحدّث به الأولون والآخرون
لن أبلغ [ شكرك ] .

 

[قايـد الحربي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شَذَى ال نَايّفْ

•
س أخْلَعُني صَدى..
حين تتوارى الشمس لِ يحكي ال قمر ..
وحين يتعاضدان ضوءً ونور ..
ولأن كلَاهما آية ..
ولَأني إمتداد ظِل بهما ..
لَا .. ولنْ ..ارتضي إلا أن أخْلَعَنِي صَداً لِهذه ال حروف ..
ال " عطر " ال " قايد "
يتأنق ظِل /ي بِكُما لاثكلكما القلم وبكى ..
ف أفقِدُنِي ..

...

شذى آل نايف
ــــــ
* * *



و ضوؤكِ : الوضّاءُ وَضوءاً و وُضوءْ ،
يُجغرفُ الشرقَ سنابلَ من فَلقْ .

تأتين بالنايات ، فلا أملك أغنيةً للشكر
إلاّ مزماراً من مزاميرِ الثناء و الامتنانْ .

 

[قايـد الحربي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أميرة سراب

نَقْيضُ كُلّ الْشَبه ../ وَالْشبه يأتيه يُقايضه إخْتِلافه ..فَ يخَتلف مَعه .. بِلا مِثْلٍ وتَمَاثُل ,



سَرْيرُ الْنَقاء مِنْ الْسَرْيرَة وَ أَسْيرها
وسَائِرَ الْأسْرَار وأسْرَها و سِيْرَة الْنقاء فِيها

قلماً ممتعاً
ينساق له الحرف سوقا
ويذعن له الجمال إذعانا
يخالج المشاعر فيقتبس منها أسماها


لا انكر انني اتلعثم دائما امام مفرداته
واقف عاجزة عن الفهم

عيوبه:

ان نصوصي لم تتشرف بتواجده الا مرة واحدة:confused:




قايد الحربي


لك الورود تنحني ...احتراما وتقديرا

أميرة سراب
ـــــ
* * *



و أميرةُ السحاب ،
هاهو ذا يُعلن بَلَلهُ ، ولم يُبقِ من السماء ماءً
إلاّ و يُطهّرهُ تطهيرا .

:

وما أُسِرّ بِسِرٍ سَرّهُ سائِرهُ إلاّ سِرّ حرفك
المكون ..

:

نعم هوذاك عيبي .. فالمرور على حرفك كَمَالُ المآل
و مآلُ الكمال ، إذْ نقيضُ ذلك مَنْقَصَةٌ لا مُنْجيَ منها
إلاّ الوعدُ بكمالها .

آنَ الشكر و حان العُذرُ منك يا أميرة السحاب .

 

[قايـد الحربي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الضويحي

ماسبق نقطة عتب عابره .. ولكي أعطي رأيي عنه أقول :

قايد / شخصية أدبيه ذات طابع مُحكم من خلال أدبياته التي تزين كل أنحاء أبعاد
بشخصيته الهادئة المتزنه المعطاءة لكل ماهو جميل جُل ردود دقيقه تدل على
عمق نظرته .. ينتمي لمدرسة التحديث والعناية باللغه ..

عيوبه :: مرغمٌ بها بحكم صفته الإدارية والتي قد تقيد حرية قلمه قليلاً // نراه
يبتعد عن الكثير من المواضيع التي تحتاج أن يكون بجانبها دعماً للعضو / أيضاً
الرجل تغلب عليه الإنتقائية في ردوده .. مشكلته أنه يجب أن يكون للجميـــع
وليس لوحده وحسب ... وهذا أمرٌ يجب أن يراعيه ويهتم به ويضحي من أجله
يغلب عليه طابع التحفظ بشكل واضح /أهتامه باالمفرده الشعريه غلب على
إهتمامه بالإحساس لذا متابعيه ينتمون له / أخيرا .. الشكر .. لقايد و لصاحبة
المكان الذي أعطانا حرية إبداء الرأي بأشخاص نجلهم / / شمس نجد

محمد الضويحي
ــــــــــــــــ
* * *



مُجلٌ حضورك يا صديقي حدّ الثناء والامتنان .

أشكرك على الإطراء و أجزِلُ الشكر على ذكرك العيوب
التي سأتحدّث عنها بعيداً عن التبرير ..


عن الانتقائيّة في الردود - إنْ حدَثتْ - فهي طبيعيّة
لأنّ الطبيعة تُلزمُ بالتفاوت بينما يستحقّ ومالا يستحقّ ،
أمّا قولي " إنْ حدثتْ " فلأنّ عدد مشاركاتي لا يقول ذلك


و أمّا اهتمامي بالمفردة ، فـ لأنّ العقل يقول : عليك الاهتمام
بما تراه / المفردة .. و ليس فيما لا تراه / الاحساس ،
لذلك كان المتابعون المنتمون إليّ ، عُقلاء

:

محمد الضويحي

أيّ شكرٍ يفيك يا صديقي ، و أيّ ثناءٍ يليق بكرمك !
كم أنا ممتنٌ لك ،
بحبٍ و مودة .

 

[قايـد الحربي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نافع التيمان

قايد /
حين اتحدث عنه / له .. يسكن الصمتُ الحديث ..


قايد /
أحبه جدا ..

نافع التيمان
ـــــــــــــ
* * *



أنْ تحضر ، يعني أنّك تُهدي المَرْج ليُغرقني عُشبك .

:

[ عنه / له ] تُسكن الصمت الحديث ، وهذا كرمٌ منك ،
إذ مُنتهى الكرم و النبل أنّ [ فيه ] فاعلةٌ ذلك - أيضاً - .


أبو أسامة
جداً أحبك .

 

[قايـد الحربي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مروان إبراهيم

:

قايد


أحبك !

مروان إبراهيم
ـــــــــــــــــ
* * *



من هذه الكلمة الصادقة - فقط - ،
كأنّك تتحَسّس اسمك في هذا النابض .

يا مروان
و أنا المُستظلّ بحرفك ، ها أنت تمنحني
الوارف من وافره و مباخره .

شكراً بحب .

 

[قايـد الحربي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي محمد

التقينا مرتين أو أكثر
ولكن لم يكن غريبا يوما عني
فهو حديث فاطمة كل جمعة
قايد الحربي
أحبك أكثر من فطوم

علي محمد
ـــــــــــــ
* * *



يا صديقي الأجمل
في كلّ يومٍ ألتقيكَ ، لأنّك أنا
وأنا أحبني كثيراً .. تماماً كما أحبّ " فطوم "

:

أكثر من الشكر : أشكرك .