[ رَسائِل خَاصْة ] :

[بَسمَة آلْ جَابر]

:
(No Subject)
أعَنْونَها لك كًما كَان يوما لي .!
أبعث إليْك حُزنْي الساكن بيَّ مٌنذُ أن عرفت بأنك أقتربت إليَّ و إلى أضواء بلدتي الصغيرة
البدائية .. المُتكتِلة سماؤها بِغيومَها البيضاء ..
تبكي عينْها لِــ روئيكَ في أحضانِها
وأبكي أنا لِــ بُعدك عَنْي ..
وأظلُ أذكرك .. وأقرأك و (أتَنْفس) ـك
وتبقى أنت .. أنا
رغم بٌعدك ..

 

[نور الفيصل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حنان محمد

لـ [ نور الفيصل ]
أما زال هناك متسع لي في صدرك ؟
أن كانت النعم أقرب إلى شفتيك فقط
ضميني بقوة ..
نور..
اعيدي إلي روحي التي فارقتني خلسة
وأنا في منتصف الطريق ..

نور ..
أحبكِ وأكثر ..

يا حنان ،، والنصف منكِ أختي
وتعلمين قلب نور بمساحة وطن .. فكيف لوطن أن ينكر أحبابه يا طيب
لك الأرض والسماء وما بينهما

وتبقين من القلب أقرب .. حتى وإن فرقتنا الأيام

وتبقى عمّان تنتظرك وقلوب ساكنيها
لروحك الطيب والخير كله

..

 

[جُمان]

لـِ [ ع ] ذَابِِلَةٍ وَ [ يَاءٍ ] مَخْنُوْقَةٍ ..
يَتَوَازََعُهُمَا ضَمِِيْرٌ : مُسْتََتِِرٌ وَآخَرُ غَائِبٌ
أتَعثَّرُ بِهِمَا كُلَّما مَرَّ رَصِيفُ أوْ سَافَر وِرْدٌ مِنْ فَِمي
وهُما يستَغِيثانِ قَلبِي : وَيلَك آمِن
فَأكفُر بـِ [ ليتَ ] وأخَواتِهَا
وأُجدِّدُ الايمَانَ بـِ كُلِّ بَوصَلةٍ تَفقِد صَوَابَها
أتَلصَّصُ خُطوطَ كَفّي ..
وأُحْصِي كَم قَدراً خَانَ
ثمّ انفُضُ بَقَايَا أُمنِيَةٍ../ وأَسْمَالَ غُروبٍ ..
وأغْنِيَةٍ قَادِمةٍ مِنَ النِّسْيِانِ
واسْتِفهَامٍ جَفَّ رِيقُهُ مِن صَلاةِ اسْتِسْقَاء
وَ .. / بـِ ذَاكِرةٍ عرَّاها خَريفُ الفَقد ألتَفِتُ خَلفي
ويَدي تتحسّسُ نَبضاً مَوجوعاً ..
تَماماً كـ عجوزٍ على قَيدِ حِيا ... د
يقتَرِبُ وجهها مِن الأرض
لـِ تَبْحَثَ عَن عُمُرها المَفقود
أرتِّب أُمنِيَاتٍِ رَمَادِيَّةٍ ..
لـِ انتِظَارٍ
لَنْ يَأتِِيْ
وَ آتٍ
غَيْرِ مُنْتَظَر

.
.

 

[جُمان]

لـِ حُلُمٍ فَقِيْر يُْمسِكُ بِيَدِيْ
وَ يَقوْدُنِيْ إِلَى صَالَةِ المُغَادِرِيْنَ :
لِمَ الأشْيَاءُ العَيِيَّةُ تُشبِهُني !
والطَّريْقُ المُمهّدُ لَكَ لَا يَعرِفُ مَعنَى الاستِقَامَة !!
أوزِّعُ نَظرةً أَخِيْرَةً تَسَعُ المَكانَ
وكُلّ مَا كَان
ثمَّ أَجْمَعُ هَزَائِمَ النَّظْرَةِ
فِي عَينَيْنِ مسَّهُما البَياضُ ..
كَعَينيّ أَبِي يُوسُف
تَختَرِعُ المَطَاراتِ تَفَاصِيْلَهُم باحْتِرافٍ
وتَختَزِلُها فِي ذَاكِرَتِيَ الصَّدِءة
كَما رُوحٍ هائِلةٍ تَزدَحِمُ فِي جَسَدٍ ضَئِيْلٍ
أوْ كُوخٍ مَهجُورٍ تنِزُّ أَحَادِيْثَهُم القَدِيْمَةُ
مِن سَقفِهِ
لَقِّنِّيْ أَوْرَادَ السَّفَرِ قَبْلَ أنْ ثُرَبِّتَ عَلى كَتِف وَجعِيْ
أَو نَاوِلْنِي [ بَعْضَاً ] مِنْ وَعدٍ نَقِيٍّ _ إنْ شِئْتَ _
أَهُشُّ بِه عَلى ظِلِّي ..
وَ ليَ فِيْهِ
مآرِبُ أُخْرى

.

.

.

.

 

[أحمد الأحمد]

[ للـ... ]

ما بين تنهدي وضوعك..
ألف شمعة ضياؤها شوق..
ولهيبها يصهر الظلام..
أراود طيفك بفلول حنين..

تمتد..
من القلب هنا..
إلى القلب هناك..

حيث هبّت ..
خطوات التوق عجلى..
تنوء بأشتهاءات أنغماس..
روحي في روحك..

نعرج إلى لقاء أبدي..
فنحيا ببرزخ قُبَل..
وأحداق تحتضن أحداق..

وتنضج اللهفة..
على إيقاع أنهماري فيك..

وتحت وابل الأنفاس..

نتقاسم نعيماً..

بعشق..
كامل الدسم.

 

[صالح الحريري]

لتلك الأوراق ...
التي تشبه سرب اليمام بمواسم القلق ...
تمنح أغصان الروح أهازيج الأمان بعد عبث تيارات الغرق ...!

 

[جرير المبروك]

كاغد ... جف إلفُهُ ..و هو اليراع
و تيببت اقفعلالاً عقولٌ ..
لا تجد الا " لا حول...."
واستشرفت اعين
تريد ساعي البريد و صداء اغنية تقول:
".... انتظرتك حتى ملّ الانتظار ...."
على موعد مع رسالة خالصة
من درن و من هرن
خاصّة
معطرة
و ربما
لا

...
...
..؟

جرير

 

[جرير المبروك]

Oh!
-----------
--------------------
-------------------------
----------------------------
--------------------
------------
-----
NO!
...

Respect

Jareer