..[.. .’, وْ .. أتنّفـس .’, ..]..

[بَسمَة آلْ جَابر]

أيُهَا الحَزَانَى
والمَوجُوعونَ / المَفْجُوعون مِن البَشَرِِ مِثْلِي
لا تَبتَئسُوا، ولا تَهِنُوا، ولا تَحْزَنوا..
ثمّةَ عَدالةٌ في السَّمَاءِ تالله لن تُخْطِئهم !


،،

 

[بَسمَة آلْ جَابر]

[بِقلبْي أنتِ ]
:

:

 

[بَسمَة آلْ جَابر]

لا تَـغِيبيْ!

لاتَغيبي فَـ يَغدو الحَنِينْ مَدْفونٌ في أَعمَاقيْ !

 

[بَسمَة آلْ جَابر]

إذا قررتَ يوماً أن تتركَ صديقك .. !
فلا تتركْ له جرحاً
فمنْ أعطاك قلبَه
لا يستحقُ منك أبداً .. أن تغرسَ فيه سهماً !

،،

 

[بَسمَة آلْ جَابر]

:

يَا أقْدَامْ الصَبْرِ تَحَمَلي .!.
............. فَلمْ يَبقَى إلاّ القَليلْ . . ,

،،

 

[بَسمَة آلْ جَابر]

مٌنذ أنشئت هذه الصفحَة أحببتهٌا رغم الهدوء الذي يعم بها وْ رغم الفضاوّية التي تسكنها وبساطتها
ربما لِ أنني أحدث بِها الـ نفس التي تعيش داخلي وأفضفض لها
مٌملة احيانْ احرفي التي اقرئها وبعد أن اكترث فيها جريمة الإدراج تماماً [ أندم ] لإنها فوضويه تخلو من الجمال
ثم [ ابتسم ] مممم ربما تكون ذكرى او حرف يعجبني بيوم من الأيام رٌبما لاأعلم
كٌنت اتجولْ لِ التو بينْ إحدى المواقع الألكتورنية كَ المدونات رغم فوضويتي وإنشغالي وعدم ترتيب وقتي إلا مازلت ابحث عن شيء ما يجعلني أهرب مِنْ ما أنا عليه
تذكرت تماما هذا المكانْ " و أتنفس " لِما ابحث عن شيء خارج حدوده وأنْا رسمت ملامح شخصيتي وأبجديتي وكلماتها فيه
سقطت عيني ع تاريخ انشاؤها وتاريخ اخر ماأدرجت بها - عتيقة جداً -
رٌغم ذلِكْ لنْ انفضها أو اتركها تترسب أو يتكوم فوقها الغبار ):

،،

 

[بَسمَة آلْ جَابر]

تَنهمِرُ الحُرُوفُ هُنَآ دامِعَه ْ
إكرَامأً لمَاضٍ رَحل ْ, شَوقاً لشَيء ٍ كَان ْ وَ كَم ْ كـَان ْ وَ كَم ْ كـان ْ


،،

 

[بَسمَة آلْ جَابر]

حَينْ أَشتَاقُ لأشيائيْ التي أَفْقِدُها بِإستِمرارْ
أُعاودُ الولوجْ هُنا حَتى أَبْدو أَفضَلْ َ !

أَفتَقِدُه عُصفور الصَباحْ الذي يجعلُني أَبتَسِمْ

لِأركُضَ مُقبِلةً جَبينْ أُمي الذي يَغمرُ يَومي سَعادة !

أَفِتقدُ البسمَة التي كَانْت تُشبهنيْ ’,


،،