..[.. .’, وْ .. أتنّفـس .’, ..]..

[بَسمَة آلْ جَابر]

أبحث عنْك
أضم هوائي عليّ أمسك بِ قليلاً مِنْ قٌبلاتِك التي بقي مِنْها أنفاسك الطاهِرة
[ أ ] عشق وجودكْ في حياتي الأبديّة .

،،

 

[بَسمَة آلْ جَابر]

..
ليت الأماني كالمصباح عندما يمسح بالمنديل يزول الوقت الكئيب من نحساتهِ وتعود الأيام كما كانت
لم أعد أحتمل فكرة تجارب الحياة برمتها فالوقت أصبح متشابهاً لديَّ بطعمهِ المرّ جدآ وجدآ ..
*جدآآآ
*جدآآآ


،،

 

[بَسمَة آلْ جَابر]

يآآآه
آآآآه
ياإلهي مابَالْ الحزنْ هتكْ فيَّ سأخرج أنفآسي آهات ساخِنْة تٌحرق حواف فمّي
بكيت ..
وأكثرتْ مِنْ دموعي حتّى لو أنْ جسدي جف ولم يتبقى بِه سوى نبض بِ هدوء يّرف

،،

 

[بَسمَة آلْ جَابر]

:
[ أللهٌم يامٌقلب القلوب ثبت قلبي على حُبــه ] ،
كانتْ دعوتي قبل أنْ أخلد جفنيّ إلى النوم ، وقلبْي يخفق بِ ذكر كُلْ لحظه كنْا سوياً
قلبْي سـ يحفظكْ كلكْ في ماتبقى مِنْ نبضاته
سـأبقى ضامةً أسمك كُلما أكتبْ اسمي مٌبحرة بِ التفكير بِكْ
حتى وإنْ ابتعدت
أو أقتربتْ
في كٌلْ كلمة يكتب لكَ قلبْي | أحبك ،
حتّى وإن لم تشعر بِها ، ترآها ، تسمعها ، فـ قلبي ينبض كٌل لحظه لِـ أجلْ نبضكْ
أحبك | بِ حزنْ وفرح و وداع و ... ،



.
قلبْ بسمة لِ وحدك ْ " أعدك " : )

،،

 

[بَسمَة آلْ جَابر]

باقةُ ريحـانٍ عطرة لكلّ من ولج بصمتٍ ! ~

،،

 

[بَسمَة آلْ جَابر]

،
مَنْ هُم فِيْ السمَاءِ ..
لا يحتَاجُونَ دمُوعًا تذرِفُها عيُونُكمْ وَ قلُوبكُمْ
احتيَاجهُم ينحَصِرُ فِيْ أنْ تُلتقُوا هُناكْ ،*

 

[بَسمَة آلْ جَابر]

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 4 ( الأعضاء 1 والزوار 3)
،
يا إشراقاً لايعرِفُ ظَلامْ !

 

[بَسمَة آلْ جَابر]

!

يجلس في مكانه المعتاد .. ثم يدعونا لنجلس بقربه ليحدثنا
يشعر أبي بسعادة غامرة حين يفعل ذلك ..
ويبدو ذلك جلياً في تقاسيم وجهه ..
ينظر إلينا فيرى الامتعاض والضيق بادياً على وجوه البعض !
ليس لشيء ..؟ فقط لانشغالنا في بعض الأمور كـ الدراسة !
فيتجاهل ذلك .. ويبدأ بالحديث !
وسرعان ما ننسى ضيقنا .. وننصت له بحب ..
( كان دائماً يقول: إن الرجل لا يكون رجلاً حقيقياً
إذا لم يبدي اهتماماً بمن هم حوله .. ويسدي لهم النصيحة ..
فكيف وإن كان الرجل أباً ..!)

يحكي لنا قصصاً عن الحياة .. لنأخذ منها العبر ..
أو يحكي لنْا عنْ يتمه مِنْذ ولادته وكيف اذاقته الحياة مِنْ مر
أو ربما يحكي لنا عن طفولته وشقاوته التي كان يعرف بها ..: )

آه .. كانت تلك اللحظات بالنسبة لي
كـ مساحة بيضاء .. تزين حياتي .. وتنير الطريق أمامي ..

الآن .. وبعد مرور سنوات ..
ما زلنا نجلس كـ المعتاد !
ولكن ..؟ دونك يا أبي .. دونك يا أبي "(
،،