واعترف .. راح اعترفلك !

[صالح الحريري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سُقيا

أنا قيد لمعصمهِ وَمعطفهُ .

نبض سجال ...
لن يجتاز خطه الأحمر أبداً ..

 

[سُقيا]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح الحريري

نبض سجال ...
لن يجتاز خطه الأحمر أبداً ..

طمأنتني لطالما خشيتُ أن يكونَ خفقانهُ مدوي في أفئدتكم .

 

[صالح الحريري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سُقيا

طمأنتني لطالما خشيتُ أن يكونَ خفقانهُ مدوي في أفئدتكم .

أخذت قلبه قبل ميلاد العطش ورحلت ...!
وحين عادت وجدته يتكئ على عكاز خيبته ويتمتم بالخذلان ...!

 

[سُقيا]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح الحريري

أخذت قلبه قبل ميلاد العطش ورحلت ...!
وحين عادت وجدته يتكئ على عكاز خيبته ويتمتم بالخذلان ...!

لا زالت طِفلة لو اعتبرها عكازاً لقلبهِ فالميلادُ ميلاد قوته بعدَ رحيلها .

 

[عمرو بن أحمد]

لا تبتكر للبعد طقسًا آخرًا ..
وجه الغياب لقبحه ، لم ندركه
وكذا العناق لحسنه
لم نخترع معنى يحيط بسحره

 

[سُقيا]

،

ينزوي بِي الشتاء لعل السُقيا المخبأة تَرفِق بِشَيء من بردي ، وَ
قبلَ أنْ أتردَد لِمراسِيل الليل أو أن أصَوّبَ خَيالِي لِقعرِ
اشتِبَاك ، فيه البُؤسَاء يَتثاءَبونَ بِصَمتهم مُعلنينَ
آخر كسرة من خَاطر أنشَدَ سُحبَ الدمع بِما يُلبّي الجُنون
لِشوارِع صَديقَة ، تعيدُ تَشكيلَ المساء بِطريقة لا تعرف للبُؤسَاء أو للبرد عِنواناً ..
هَا أنا يا أصدِقائِي وَ يَا مَن كُنتُم أصدِقَائِي أنتبِه لِذمّة الوَداع فِيها كثير من أسمائِكم التي ما عُدتُ أطيقُ لأن
يَكونَ أحد منكم ضِمنها
إذ أتوقّف والحَرف مكتِّفٌ يَداه .. إلى الوَراء كثيراً
لا زالَ في أخاديد الوَجد ما يستدعِي الذِكر قائلاً : إلى هنا فلتصمِتي

 

[نورة القحطاني]

مازال في قلب المشاعر خفقة تاهت من الخذلان
ترتكب الغياب ولا تبوح !
جرم المسافة إنها
أخذت من الأشواق روح !

 

[عمرو بن أحمد]

يالحظوتها ، تسافر في المدى نبضا يراهن.. قد أعود
وقسوتها ، وخز يراوغ - كيف تنسى- لا تكابر/ قد تموت .